"امي ~ ، لا لم افعل ، بهذه السرعة سأقع بالحب؟ تعلمين انني بدأت اكره الرجال "
اردفت وانا منزعجة" حتى كيم تايهيونغ؟"
اردفت امي" امي~، كيم تايهيونغ شخص لن اقابله مهما حاولت ، انا ليس لدي النقود الكافية لأشتري بطاقة حضور المعجبين ، كما أنه بعيد جدا من هنا "
اردفتُ مقتنعة بذلك" ربما يزورنا؟ فهنا مسقط رأسه !"
اردفت امي" امي ، اشك انك واحدة من معجبين كيم تايهيونغ !"
اردفت متفاجأة من كمية المعلومات التي لديها ، حسنا لا يوجد العديد من الأمهات التي تعرف عن الذي يعجب فتياتهن أو اولادهن، لكن امي ، أحبها" وكيف لي إن لا اعرف وانتي دائما تتكلمين عنه ؟"
اردفت امي" إنه، ذلك ...... نعود لما كنا نتكلم عنه !"
اردفت متهربة من الجوابضحكت امي على ما بدر مني من احراج ، "إذا ماهو الشيئ المهم؟" .
" امي هناك طفل يأتي كل يوم مع شاب لكي يقرأ الكتب !"
" اها "
" إنه يهتم بالقراءة كثيرا !"
" لقد لاحظت عليه البارحة عندما كنتي تتكلمين معه"
اردفت امي ." أقول......انني أفكر.....في اممممم "
اردفت متوترة" لقد قلت لكي انكي وقعتي بالحب ! ، أن الشاب يعجبك أليس كذلك ها "
اردفت امي تستخف بي ، إنها تفهم الأمور دائما من هذا الجانب ، حسنا أنا أحب كل الرجال لكن ليس لهذه الدرجة !"ماذا لما تحدقي بي هكذا؟ إذا أنا على حق !" اردفت امي متحمسة لتتعرف على الشاب الذي لا أعرفه حتى انا ! 😐
" لا انا فقط ارى انكي تأخذني الأمور كلها حب وزواج 😑" اردفت وانا ارتب الكتب المتبقية .
"حسنا تكلمي "
"أريد أن انظف تلك الغرفة المهجورة !"
" لما !؟؟"
أريد أن اعلم الطفل الصغير بها !"
"لكن ...."
" امي ارجووووك"
"حسنا سأساعدك "
هاهي الساعة الرابعة تدق ، أتى الطفل الصغير مع الشاب مرة أخرى ، لكن مهلا ! لما بنية جسم الشاب تغيرت ؟، ربما أتى معه شخص آخر.
"مرحبا بك مجددا، تشي"
"أهلا نونا " ركض وبدأ باحتضاني ، انها المرة الأولى التي يفعل هكذا ! ، انزلت جسدي لأصبح بطوله .
" لدي مفاجأة لك "
"حقا ؟ نونا هل هي دمية ؟ أم حلوة ؟ "
اردف الطفل متحمس" اتبعني "
اردفت وانا امشي ، كان يمشي ورائنا الشخص الذي يأتي معه ."تادا، ما رأيك؟ "
اردفت متحمسة لردة فعله"نونا ، ما هذا؟ إنها مجرد غرفة ! لقد توقعت أن تكون هدية رائعة !"
اردف تشي بنبرة حزينة"الن ترى ما بداخلها؟"