#الوجه المخادع
#البارت التاسع
#للكاتبه فاطمه محمدصدّقني أن الأيام التي تتصارع فيها مع نفسك لإنجاز أمر ما أكثر لذّة من الأيام التي تكون فيها فارغًا متكئًا على بساط الراحة.
-----------------------------
السلام عليكم
راح اكمل قصه فاطمه وارجع اكمل قصه ورود واتمنى تتفاعلون لان ولله العضيم من اشوف هيجي ماكو تفاعل نفسي تنسد الي بيها حكمه هاي القصه واريد اوصل رساله الى المجتمع صوتو رحمه الله لان ولله بسبب هذا الاهمال مالتكم مالي نفس اكتب سوو منشن شوفو بقيه لقصص وحده سوي للثانيه ويصعدون بلمشاهدات وهنه ولله مايستاهلون نجمه لان تافهه اني مااعمم بكلامي وتحياتي للكوتاب بس اكول لبعض مع الاسف خربو القصص باسلوبهم الي مائله معنى صوتو وسوو منشن بس اشوف تفاعل اهدي الكم بارت طويل واكمل القصه ونسيت راح ان شاء الله عن قريب اجتني قصه بيها عبره ومعانات اذا كملت ابدي انزلها راح اكتبها كلها يله انشرها حتى يصير نشر يومي ومستمره وياكم واسفه على الاطاله------------
ذمه بركبته الي ميصوتاتمنى تستمتعون بالقرائه
-----------
حازم: اكعدي رايد احاجيج
فاطمه: كعدت وانه ساكته ماعرف شسوي
حازم: انتي مجلمه ام حسن حتى ترحين ب لمزرعه تشتغلين
فاطمه : هاا ..
هسه شحجي حايره خاف اكله اي وابتلي على عمريفاطمه: لا ماكايله الها
حازم: متكده من كلامج
فاطمه؛ ضليت ساكته احس كلبي يزيد دكاته لان خايف منه خاف ام حسن جافصه وكايلتله اني حاجيه
زينب : لعد شعدها جايتج صبح
فاطمه: دائما تجينه هيه خاله
زينب: وانه حامل اضل وحيدي اكرب ولخاتون طالعه تتفرفر
حازم : اسكتي زينب لاتدخلين
زينب: 😏هسه يطلعن متفقات
حازم: علويش اجت من صبح موتدري محد بلبيت وانتي شون تفتحين الباب
فاطمه؛ قبل لافتح الباب شفتها من فتحت لباب
حازم: ها وشرادت
فاطمه: هيه اجت تسال على زينب كالت حتى اجيب الها الجده شوفها البارحه الضهر موضلت تتلوه و خاله ضال بالها
حازم : الله يطيها العافيه من تسال وتفكر بينه
زينب: لا عيني باجر حازم يوديني الجده مامحتاجه احد ومناكه نروح للسوك شتهيت اجيبن كباب
حازم: عليمن طالعه للسوك عدنه حطبات واجيب لحم واسوي واني وفطومه ناكل كلنه سوه
زينب: انه اريد ناكل ب لمطعم عاجبني تعز فلوسك على ابنك هوه لطلب
أنت تقرأ
الوجه المخادع
Literatura Femininaقصه حقيقيه للكاتبه فاطمه محمد تحكى عن الحب و الشرف والصبر والخيانه