( ديما يكون لي الانسان ماضي مالم و مستقل سعيد ماذا لو كان المستقبل مالم اكثر من الماضي هنا يكون الانسان يتمني الموت في كل لحظه
من وقته في هذ العالم الغرب ولكن هل توجد دخل هذا الحياه سعدها
سوف نكرر و نحكم علي هذا الشيء في هذا الروايه)
~~~~~~~~~~~~~~~~ذي كل يوم قعده في البلكونه بتفرج علي جمال
جنينة الفيلا و راسي بتروح لي تلك الزكريات السوده ذلك اليوم المشاوم الذي خسرت فيها كل شيء كرمتي شرفي كبرياء فرحتي اهلي كل حاجه في حياتي خسرته بسبب ذلك العين
و تذهب الي الزكريات و الدموع تسير علي وجها الجميل بحزن و االم شديد و يذهب عقله الي الماضيمنذ 12 عام من الان كانت تمشي تلك الطفله في شوارع وهي سعيده و ضحكت مثلا المجانين لي انها و اخير اخير اقنعت اهله بخروج في هذا الوقت تذهب الي البحر و لكن ذهبت الي الجحيم بنفسها في هذا اليوم كانت بتضحك وهي بتقول: يالهوي لزم اروح دي الساعه اتنين ونص دي الحج عثمان هيقوم بواجب الصح معاي دلوقتي وبدات تجري في الشارع عشان كانت لزم تركب تكسي علي الاقل عشان االطريق بعيد
وهنا وقفت عربيه سوده قدهم
وقعت علي الارض من شدات الخوف: يا حزن الحزن اي دي كمان هي ناقصه في اي ياعم ماشي زي ما يكون طريق ابوك هو ولا اي
نزل ذلك الشاب السكران وهو يضحك ويبص ليها بقرف زي ما سمتها هي: اي دي هو القمر نزل من السماء و بقي ماشي وسط الناس كدا عادي
رفعت نفسها من علي الارض وضحكت بسخريه: لا يا خفيف اتكل علي جنب بقي عشان عايزه اروح
الشاب بشهوه مسك ايدها و ركبها العربيه غصب عنها رغم انها بتصرخ باعلى صوت عندها بس لي سوء الحظ لا يوجد احد في الشوارع الان
: لزم نقضي سهره جامد كدا مع بعض ولا انتي رايك اي يا جميله
بصت لي حوريه بخوف شديد: الله خليك نزلي انا اسفه بس ونبي سيبيني
الشاب وهو يبص ليها و يعض علي شفيفو: مانا هسيبك بس بعد ما اعمل الا في دماغي
حوريه كانت بتصرخ و تبكي لغيت ما وصلت القصر الملعون كام هي تسمي هذا القصر الان
. اخدها الشاب بين ايدها وطلع بيها فوق لي غرفه معينا و رامها علي السرير و بدا يخلع ذلك القميص الذي علي جسدها: خاليك سلها عشان تبقي ليله جامد عشان نستمتع مع بعض
حوريه وهي تضم نفسها: لا لا لا لا مش هتعمل حاجه لا لا
ولكن لم يهتم ليها و بدا يمزق ليها ذلك الفستان الابيض القصير الذي كانت مثلا الملاك فيها
و كان معاها بدون رحمه حته بعد ان غمي عليها ظل يمارس معاها حته اكتفه منها
ابتعد عنها و هو لبس البنطلون و ينظر اليها وينظر لي ذلك الدم و الفستان الممزق و جسدها الذي احمر و اخضر من الضرب و العنف معاها
قال بصوته الرجوله و الجاحد رغم انها صغير: يا حااااااارس
دخل الحارس علي الفور:امرك.
جبر وهو يبص ليها: خدها و ارميه اي مكان و ماشي جبر بكل برود العالم و طلع غرفته و نام بكل هدوء
اما تحت كان الحارس لا يتجرأ و ينظر ليكي قال: حسبن الله ونعم الوكيل
و لف عليكي ذلك الشي الذي علي السرير و اخدك و رجعت لي نفس المكان عند البحر سبك في الساعه خمسه الصباح في ذلك الحاله في الشارع عاري الجسد لا يتسر جسدك شي غير تلك المنشفه الكبيره احكمتي القبض عليها و بداتي تمشي بضعف بعد ان فوقتي و نظرتي لي نفسك ولي الشارع اخذتكي رجلك الي بيتك و عندم فتح لك ابوكي الباب كان في حاله صدمه ولكن لم تتواقعي الذي سمعتي بدا ان قم بصفعك بقوي قويه
سمعتي اخر شيء وهو يقول لي اخوكي
الاب بعضب: خدها و رامي في البحر الا كانت راحي ليها خدها من هنا بنتي ماتت من النهارده
ابتسمتي بالم وانتي تسمع بكي امك و تسمعي اخيكي وهو بيقول: فعلا هي مش تستحق غير كدا
و شلك و اخدك في العربيه و رامك من اعلي الجبل في ذلك البحر الذي كانتي تقولي عليها العشق ولكن لم تنتهي القصه هنا
ذهب اخيكي
وكانت الماء تذهب بكي الي مكان لا تعلم اين
ولكن غمضتي عينك بالم وانتي تقولي: حسبن الله ونعم الوكيل و نامتي بسلام
ولكن في ذلك الوقت ذهبت بكي الماء الي مكان بعيد في هذا المكان كان هناك شاب في 17من عمره يستحم في الماء هو يهرب كل يوم من كل شيء و ياتي هنا انهو يعشق البحر
عندما راكي انصدم من عينها
اقسم انكي حوريه بحر ولكن عاري كيف كيف وكيف هذا العلامات دخل جسدك استحي من نفسها و اخذها ذلك القميص الذي كان يرتدي وقم باالبسك القميص بعد ان اخرجك من الماء و تاكد ان هناك نبض دخل قلبك
لبس البنطلون سريعه في هو الاخر عاري
و اخذكي بين يدها و ذهب بكي الي ذلك القصر الخاص بيها و كان ينظر اليكي طول الطريق و قال في عقله انها اكيد حالة اغتصب اقسم لك اننا لا اعرف شيء ولكن سوف انتقم من كل شخص اقترب اليكي صغيرتي
وذهب بكي الي القصر وهنا تبدا الحكايههذا الروايه سوف يحصل اشياء غريبه و احدث عجيبه اخر شيء البطل ليس محدد الان سوف اسيب لكم القرار من سيكون البطل الي القاء