تذكير ..
بعد دخول هذه الفتاه الي الملهي واستخفاف المدير بجسدها قائلا انها تبدو وكأنها بالابتداءيه .. ورمي حذاءها بوجه هذا المدير الحقير .. قام المدير بركلها خارج الملهي ..
كانت الفتاه تحاول عدم البكاء وهي تذيح الغبار عن ملابسها ..
الفتاه : تشششه حتي الوظيفه القذره لم تقبل بي هههههه كم هذا مضحك ..
* كانت حالتها لا يحسد عليها فقد كان وجهها يملأها تلك اللقالق الشفافه التي تنزل ع خدها وتفقدها ما تبقت لها من طاقه ..
قامت بالابتعاد عن الملهي بضع خطوات .. فقمت باقتراب خطواتي انا الاخر لكي استطيع ان اراها ع مرمي بصري .. ولكن لم اقترب كثيرا حيث ان جسدها الصغير ارتمي ارضا واغمي عليها
..
انا : اغمي عليها ؟؟؟ واو ! حسنا ماذا افعل الان ؟؟
مشيت بضع خطوات باتجاه هذه الفتاه لكي اري ماذا يمكنني ان افعل معها ! هل احملها الي بيتي ؟؟ هل احاول ايقاظها ؟ .. حسنا ولما اللعنه اهتم ؟ انها عاهره مثل باقي العاهرات .. قررت ان اعطي ظهري لها واذهب الي بيتي وكأن شيئ لم يحدث ولكن في تلك اللحظة احسست بعاءق يمنع قدمي من التحرك .. اجل تلك الاصابع الصغيره كانت ممسكه باسفل قدمي بضعف ..
نظرت للاسفل بسرعه و كانت بالفعل تنظر لي بتلك العيون الممتلئه بالدموع .. كنت قريبا بما يكفي لاسمع جمله دارت في افكارها " انقذني .. ارجوك .." ثم اغمضت عينها بضعف مره اخري ..
واللعنه لا اعلم لما شعرت بالقشعريره ! لاول مره اشعر بهذا الشعور منذ فتره طويله .. حسنا ربما لانني في حاله من السكر ليس الا ! ..
اخرجت هاتفي لاطلب احد من رجالي القدوم لمساعدتها . حسنا لقد اشفقت عليها ولكن هذا ليس بسبب لكي اساعدها ... من هي لاساعدها بنفسي ..
بالفعل اخرجت هاتفي وكدت اتصل ولكن ظهر لي اشعار مزعج ع الهاتف يخبرني ان هناك ١% فقط من البطاريه ! واللعنه ع حظي ما هذا !
نظرت الي الاسفل مره اخري لاراها ما زالت يداها ع قدمي .. حسنا هذا الشكل من الضعف اثارني بعض الشيئ فانا سادي وضعفها يسعدني ولكن واللعنه ليس هذا الضعف مسلوب الاراده .. انحنيت وكأنني التقط قطه من ع الارض فكانت في وضع الجنين كما انها جسدها صغير كالحلوي .. ركبت سيارتي واضعا اياها بالمقعد الخلفي ليرتاح جسدها...
وتحركت متجها لبيتي ....حسنا لما عيني تغلق هكذا ؟ افق يا زين انت تقود السيارة ! .. حاولت تشغيل اغنيه من الراديو ولكن شعرت انني لا استطيع المقاومه فبالكاد اوقفت السياره و . . .
..
حسنا من الذي فتح الستار ! انا لم افق بعد من ادخل اشعه الشمس المزعجه تلك ..
فتحت عيني بثقل .. لاري انني في السياره في وسط حديقه او غابه لااعلم . ... ارجعت رأسي قليلا للوراء لا تذكر ما حدث .. اجل ! .. الفتاه؟؟؟ نظرت في المقعد الخلفي بسرعه ولكن لم اجدها ...
حسنا.. حمدا لله انها ذهبت .. فانا لا احب المسؤليات ! اخرجت هاتفي لاري كم الساعه لاري انه لا يفتح ! والعنه اجل انه فاقد للشحن !.. حسنا ...
شغلت المحرك مره ! الاخري ! ولكن كل ما يصدر من السياره صوت غريب ! حسنا اعلم ان السياره علي الحشاءش ولكن هذه احدث سياره لما لا تتحرك واللعنه .. نزلت من السياره وملامحي تملأها الغضب فهذا اسوأ يوم يمر علي .. نظرت الي الاطارات لاجدها مملوؤه بالثقب ! ما هذا !!! هل مشيت ع حشاءش ام مسامير بحق اللعنه ششششششش اهدأ زين .. حسنا .. اهدأ .... هذا وقت الصباح .. مارس رياضه الجري حتي تجد الطريق الدائري ثم استلقي سياره اجري .. هذه ليست بمشكله ..
بالفعل استعديت للجري .. جريت بعض الكيلو مترات ولم اجد سياره حتي .. ولكنني سمعت شيئا كالمياه ! هل هناك نافوره ! .. لما أساأل ؟ هل سأشرب من ماء نفوره ! هل جننت ؟ ولكن .. توقف صوت المياه فخمنت ان هناك شخص اغلق الصنبور او شيئ من هذا .. فانا احتاج اي شخص لكي اخذ هاتف ع الاقل . .. اقتربت من الصوت وكان وراء حائط وسمعت خطوات مسرعه قادمه باتجاهي .. فتاه ! .. اجل فتاه ظهرت لي ويبدو ع ملامحها الزعر ! كانت ثيابها مبعثره بعض الشيء ..
سكتت بعض اللحظات في صدمه ! ..
هي : ا ا ا نت؟؟!!!!
*نظرت لشعرها البني وعيونها البنيه وملامحها الهادءه ! اللعنه انها جميله رغم صغر جسدها وقصر قامتها .. احم .. *
انا : عفوا ؟؟
هي : ايها الحقير لما تتبعني ؟؟؟ ها ؟؟ اظننت انك ستخطفني ايها السافل؟؟؟ حمدا لله انك ارطمت وفقدت الوعي .. !
انا وقد استرجعت بعض الذكريات : اهااااا اذا انتي العاهره التي انقذتها امس
هي : اي عاهره يا ابن العاهره !
نظرت اليها نظره صدمه ! فكيف تسب امي الا وهي طالبه الموت !!! ..
* لم استطع التحكم في نفسي الا وانا ممسك شعرها الطويل ملففا اياه ع اصابعي بقوه !!
" ان لفظتي امي بسوء مره اخري اقسم لاجعلكي تتذوقين بولي كل ساعه حتي تموتين ايتها العاهره"
هامسا بودنها وانا اضغط ع كل حرف اقوله لها سامعا قلبها الذي يكاد ان يخرج من مكانه !
تركت شعرها مع دفعه قويه بعد الشيئ لاراها تمرر يداها ع ملابسها الرديءه وكأنها تزيح الاوساخ من عليها .. ثم نظره لي بقوه *
هي : لم تخبرني ؟ هل اعجبتك الهديه ؟؟
*رفعت حاجبي بتساؤل يملؤه الغضب *
هي : حسنا لا عليك ..
* اعطت ظهرها لي وهي تحاول ان تمشي بغرور وكأنها تستفزني فهي لا تعلم انني اقرا الافكار*
هي بافكارها * حسنا لما لم ينادي علي ؟؟ هل اكمل مشي ؟ هل اقف واخبره بكل جرأه انه يمشي الان بسبب انني ثقبت جميع اطاراته ؟ *
*انا واللعنه ! هل هي من فعلت ذلك !! *
انا بصوت عال : هاي ! اعجبتني الهديه اجل
هي وقد توقفت بسرعه محركه رأسها اتجاهي ..
انا : اقسم انني سأرد تلك الهديه لكي !
هي : تشاه هل تظنني خاءفه ؟
اقتربت بعض الخطوات منها وانا انظر الي جسدها الصغير ببطئ وارتكزت عيناي عند عضوها ..
هي بخوف كان افكارها * ماذا هل رآني ؟ هل هناك شئ ع ملابسي ؟؟ *
انا في افكاري * ماذا تقصد هذه ؟ *
انا بكل برود تحاول ان استفذها لكي تخبرني بما كانت تفعل وما هو الشيئ الذي ع ملابسها !
" حسنا سويتهارت لقد رأيتك ..فلا داعي للعب دور الثقه التي تلعبيها الان "
هي وكاد الارتباك يقتلها فلم استطع ان اسمع حتي افكارها لان جملها كانت مبعثره حتي في افكارها
هي : انت فهمت خطأ ! لقد كانت ح حش خشره قرصتني اجل حشره لذلك انزلته لقليلا وليس الا ..
انا فافكاري * انزلت ماذا ؟ لم افهم .. لاكمل استفزازها*
انا : حقا ؟؟ ههههههههههههههههههههههه
هي وقد علمت انني لا اصدقها
هي في افكارها * واللعنه لما لم يصدقني ؟ لو رآني كان صدقني .. ولكن هل سمع الصوت ؟ والعنه !!!!! *
انا محاولا استفزازها : اممممممم ولكن لقد سمعت صوت ..
هي مصطنعه البرود : اي صوت
هي في افكارها * ان قال مياه سأنتحر اقسم اقسم سأنتحر *
انا في افكاري * اجل لقد سمعت صوت مياه .. اللعنه الم يكن صنبور؟ هل كانت تقضي حاجتها وراء الحاءط كالرجال ؟؟؟ *
انا بصوت عال : ههههههههههههههههه لا استطيع التحمل اقسم هههههههههههههههههههههههههه
هي وقد كان وجهها كالطماطم لا تعلم ماذا تقول نظرت لها وانا اكاد انفجر من الضحك ولكن عيناها كانت تملؤها الدموع والغريب انها تبتسم لضحكي
هي يابتسامه : حسنا .. اجل ما رأيته كان صحيحا .. لقد اقضيت حاجته بجانب حاءط اجل .. وهذه ليست اول مره اقوم بفعلها في الارجاء ! انت وامثالك لم ولن يفهمو ما نعاني منه نحن الفقراء .. اتعلم شيئ ؟ انا لا اشعر بالخجل او بالعار كون احدا كشفني بعد محاولات الاختباء العديده ..ابيع ورود في شوارع الفيردو لكي اجني ما يطعمني ومع ذلك ! مع ذلك .. انا فخوره بنفسي لصمودي ومحاولتي للعيش وسأظل العنك والعن من يستخفو بي او يفكرو حتي بالتقليل من شأني .. وداعا . ..
* ثم بدأت بالجري *
انا وقفت لوهله من الزمن .. * لما للمره الثانيه اشعر بتلك الوخذه في قلبي ! حسنا انها تذكرني بالماضي الذي لا طالما اردت ان انساه .. ايام فقري اللعينه .. *
انا بصوت عال : هاااااي ايتها الفتاه !! قمت بالجري بالاتجاه الذي جرت به ولكني لم اري اثر لها .. وكانها اختفت ! .. حسنا هذه الفتاه ادين لها باعتذار ! ..
وصفت لوهله وانا اسمع ما اقوله ! حسنا يا فتاه سنتقابل ! اوعدك ..
نظرت الي الجانب الاخر لاري السيارات لاعلم انني اخيرا سأذهب الي بيتي ..
2 hours later ...
الخادم : لقد اعددت لك الحمام الساخن سيدي !
اومأت بحسنا من غير النظر له .
الخادم بافكاره * واللعنه يا سيد زين انت حتي لم تنظر لي ابدا لتعلم هل انا وسيم ام لا .... كم اتوق لان اكون اسفلك الان ! احسد العاهرات التي تنام معك لما انت ليس بمثلي الجنس ححححح *
الخادم : هل تريد اي شيئ مني اخر يا سيدي؟
انا وانا اعبث بهاتفي : اجل .. انا كسول جدا الان لا اريد ان اخلع سروالي بنفسي ..
هو وكاد الفرحه تقتله : هل اساعدك انا بانزاله يا سيدي؟؟ !
نظرت له.. حسنا انه طويل وذو عضلات وعريض .. ولكنني مستحيل ان اكون مثلي .. لا اؤيدهم ولكني لن اطرده لهذا السبب .. فالفتيات ايضا يقولون تلك الاشياء اللعينه
انا بملل : لا اأتي لي بخادمه تنزله لي ..
هو : حسنا سيدي ..
..
دقيقتين ودخلت خادمه .. طويله ذو صدر كبير ولكنها ليست مثيره لي ولا حتي للخادم هه
هي بافكارها : حسنا حسنا انا سعيده انني لم اخذ اجازه اليوم هيهيهيهي
هي : حسنا سانزل سروالك الان سيدي .. وقد كان مازال الخادم متواجد ينظر لنا .. بالتحديد لي ..
انحنت ع ركبتيها وكأنها ستنزل الستار عن حلوي سماويه .. اخذت تنزله ببطئ وانا ما زلت اعبث بهاتفي مستمتعا بقراءه افكرهما الجنسيه اللعينه
ذهبت بنظري للمحه للخادم لاري قضيبه يكاد يخرج من سرواله لابتسم وانا انظر للخادم واقول للخادمه
"مصيه "
لتبتسم وهي تضع قضيبي في فمها وتلحسه ممسكه اياه بيد واليد الاخري تضعه في متطقتها لتثير نفسها
ومازال الخادم ينظر حتي تأوه هو الاخر ..
" حسنا بما انني ما زلت كسول خذيني للحمام وغسليني "
هي : حسنا سيدي !
نظرت للخادم : لما انت ما زلت واقفا ؟ ها ؟
الخادم بنظره غضب : اسف سيدي .. سأخرج الان ..
..
قامت بتغسيلي وكانت تحاول العبث ببطئ لكي اثار واخذها في جوله للجنه ..
انا : اخرجي الان ..
هي : ولكن لم انتهي من تغسيلك جيدا سيدي
* نظرت لها نظره كانت كافيه لكي لا تستطيع الخلف مره اخري *
كادت ان تخرج فناديتها ..
هي : ماذا سيدي ؟ هب غيرت رأيك؟
انا : اجل .. انتي مطروده
هي : ماذا؟؟؟؟ ولكن انت من اردت ان ..
انا : اخرسي واغلقي الباب وراكي
قمت بارجاع شعري للخلف قليلا تحت قطرات المياه وانا اتذكر هذه الفتاه ..وكم اثرت في زين الذي لا يملك اي ذره من الاحساس حتي .. انا حتي لاول مره اضحك من قلبي كان اليوم ! ع الرغم من سوءه ولكن .. هناك شيء ما يجمله .. واللعنه يا زين لما تأبه ! وكيف ستأتي بها الان !!!!!؟ حسنا انا حتي لم اسألها عن اسمها ! ولكن شكلها مميز وكأنني اعرفها قبلا .. هههههه انا اهلوث اجل اهلوث ...
حسنا هل هي تسكن بجانب الملهي ؟ لا اظن بالطبع ولكن كيف اختفت بهذه السرعه .. يا ربي كيف سأجدها ... نزلت الي البانيو واضعا راسي في العمق لكي يصفي ذهني قليلا ..
" ليست هذه اول مره ~~~~
انت ومثلك لم ولن تفهمو ~~~~
هل سمعني؟؟ ~~~
ابيع الورود لكي اجني ما يطعمني ~~~
* خرجت من البانيو لالتقط انفاسي ! هاه هاه هاه .. اجل لقد ذكرت لي هاه اسم الشارع !! ..
اخذت جوله اخري من الغطس لكي اركز اكثر ..
*ش شوارع الفيردو لابيع الورد *
خرجت مره اخري .. اجل ! شوارع الفيردو اجل ..
خرجت من الحمام واضعا المنشفه علي جسدي لاهرول للغرفه لالتقط هاتفي .. لاري كم من شارع يحمل اسم الفيردو في المنطقه .. حسنا سيري كم من شارع يحمل لقب الفيردو ؟
سيري: خمس شوارع ..
دخلت ع موقعهم لارسل الخمس مواقع ل رجالي مع اخبارهم بمواصفات الفتاه مع التركيز علي الشوارع القريبه من الملهي.. فانا اريد اان اقابلها مره اخري ..
ارتديت ملابسي لانزل لمقابله عمليه مهمه .. واضعا هاتفي وضع العام لكي اتابع رجالي عند ايجاد الفتاه
.. سيد زين ! هل حقا تنوي ان تشتري جميع اسهم سيد ستيفن؟؟؟
انا : اجل ..
..: ولكن شراءك لهذه الاسهم خصيصا سيشعل النيران لدي سيد ستيفن
انا : اعلم ..
..: حسنا سيد زين انت تعلم انني داءما ..
تررن * رنه رساله الهاتف*
انا : معذره ..
امسكت هاتفي بسرعه لادخل ع الرساءل
الرساله * صوره + هل هذه هي الفتاه ؟؟ *
انا : اللعنه ليست هي
لاحظت انني اجلس في اجتماع .. لاخرج منه واخرج غضبي ع رجالي فقد مر علي بحثهم عنها 5 ساعاات
انتهي الاجتماع ثم ذهبت الي مكاني المعتاد لكي اهدأ قليلا املا ان اري الفتاه مره اخري ... اجل انه الملهي ..
دخلت كالمعتاد خاطفا انظار العاهرات .. لاشعر بيد تمسك مؤخرتي من الخلف .. انا بصدمه ! ..
من العاهره التي تتجرأ و تمسكني من الخلف لانظر بكل غضب جاعلا لكمتي مستعده .. لاري !!
انا : ريبيكا ؟؟؟؟
ريبيكا : اشششششتقت اليييييييك ايها القبيح !
انا بابتسامه : واللعنه رييكا اشتقت لكي يا فتاه !
*احتضنتها وانا سعيد حقا .. فهي اول فتاه تعلم عن قراءه افكاري ولا يعلم احد سواها هي فقط .. قابلتها في وقت فقري وتقبلتني كما انا وساعدتني لكي اتحول من الفقر للغنا .. هذه صديقتي الوحيده *
ريبيكا : هيا لنشرب شيئ
انا : حسنا تعالي ..
ريبيكا : اخبرني كيف هي حياتك الممله ؟
انا : لقد اجبتي بنفسك ! ممله
ريبيكا : واللعنه يازين ليس بعد ان ظهرت مجددا ! اه صحيح نسيت ان اخبرك لقد وضعت اغراضي في منزك .. سأمكث معك !
انا : هههههه انا نادم الان لاخبار الحرس والخادمات انكي وانا شخص واحد ووجودك وجودي حقا نادم
ريبيكا : ههههههههههه ولكن وجودنا معا يعني الحريق
انا : اجل اتفق
ريبيكا : اسمع هيا نرقص معا .
انا : لا مستحيل زين لا يرقص
ريبيكا : لا لا ليس بعد ظهوري يا فتي ... هيا
اقتربت من ريبيكا قليلا لاهمس
" اسمعي ريبيكا اننا في ملهي الجميع يعرفني فيه اذا اردتي الرقص معي خذيني الي ملهي لا احد يعرفني فيه .. وهذا مستحيل لا اذا كان كوكب المريخ
ريبيكا : واللعنه تبدو مثيرا وانت مغرور
انا : هه اعلم *ابتسامه غرور*
ريبيكا : اذا هيا للبيت .. لغرفتنا . . هيا نذهب
*كانت تسحبني من يدي وانا تاركا نفسي لها فهي كما قلت صديقتي الوحيده *
ذهبنا لقصري ولم اخلو من صوتها المزعج وهي تغني اغاني ل بي تي اس و اغاني ل انريكي حسنا انا احب اغاني انريكي فهو مغنينا المفضل فكل اغانيه تحتوي ع كلمات منحرفه مثل صديقتي العاهره
ريبيكا : هي لا تريد الحب هي فقط تريد اللمس
انا : ريبيكا كفي غناء يا فتاه صوتك مزعج ..
ريبيكا : لا
انا : اخرسي ريبيكا حقا اشعر بالصداع بسببك
ريبيكا : اقسم ان اخرستني غصب عني سأضاجعك امام الخدم * قالتها وهي ممسكه قضيبي من فوق البنطال *
* حسنا لا تندهشو كثيرا .. ريبيكا فتاه جريءه هي تعتبرني اخاها ولكن احيانا تتمادي وتتجاوز الحدود *
انا : حقا ؟
هي : هييييي هل انت صدقت ذلك ؟ ضاجع نفسك