part 4 اخيراااا

61.1K 589 327
                                    

تذكير
الخادم : اجل سيدي ؟
انا : اخرج سيجارتك وأأذيها بقدر سعادتك الان اريد ان اعرف مدي سعادتك لرؤيتي هكذا
لينا : لا لا لا لا ارجوك لا لا لا تؤذيني ...
نظر الخادم الي لينا  .. واقترب منها وانزل بنطاله !
انا  : ماذا تفعل ؟؟؟
الخادم : انت طلبت ان اظهر لك سعادتي بأفعال وبما انك تعلم انني شاذ ف اصعب شئ ان اضاجع فتاه وسأفعلها من اجلك .. من اجل اثبات سعادتي لرؤيتك عار سيدي
انا : واللعنه  ايها الحقير هل الجنس اصبح افعال ؟؟؟
وقبل ان اتفوه بكلمه اخري  قاطعنا  صوت ارتطام جسد  الفتاه بالارض ويداها مملؤه بالدماء لقطع شريانها لاذهب بسرعه اليها واضع يدي ع نبضها لاشعر ان ... لا يوجد نبض .. !  
..
الخادم : ماذا ؟ هل هي حيه ؟؟ ماذا؟؟؟ !! سيدي ماذا فعلت ؟؟؟؟ هل ماتت ؟ ها ؟ هناك نبض ؟؟ ام لا
*لأشعر بالتوتر الشديد و اخرج المسدس من الدرج واطلقه باتجاه ذراع الخادم*
انا بتوتر : اخرس والا قتلتك
* ليخرس ويبدأ الخادم في الصياح ليهرول الي الخارج مسرعا*  
انا بتوتر : احاول ان اضغط علي صدر هذه العاهره لكي تفيق
لتدخل ريبيكا بسرعه الي الغرفه بعد سماع ضرب النار ورؤيه دم الخادم ع الارضيه بالخارج
ريبيكا : زين ! ماذا يحدث ! هل انت بخير !!؟؟؟
انا : ريبيكا ! اتصلي بالطبيب بسرعه !
ريبيكا : ح ح حسنا ! ابتعد اولا !!!!
لتنزل ريبيكا ع ركبتيها لتتفحص نبضها لتجده موجود ولكن ضعيف جدا وتتنفس ببطئ ..
* لتتحدث الي الطبيب الشخصي   *
ريبيكا : يجب وقف النزيف اولا ! * لتخرج صندوق الاسعافات وهي تحاول وقف نزيف يداها * 
وسرعان ما جاء الطبيب  ونقلها لغرفتها
...
ريبيكا : لما تبدو قلقا هكذا ع تلك الفتاه ؟ هل هي من تشغل بالك مؤخرا ؟
انا : لا .. ولكن يجب ان تعيش لاحصل ع الاخري
ريبيكا : ستعيش لا تقلق
ليخرج الطبيب ليؤكد ع كلام ريبيكا انها ستعيش ولحسن الحظ ان الشريان الرءيسي لم ينقطع
ليذهب الطبيب ويذهب كلا منا انا وريبيكا لغرفته وينتهي اليوم ..
في اليوم التالي ..
ريبيكا : زين ! افيق ! انها الثالثه عصرا ! وهذا عاشر snooze قمت بتدويره !
انا : حقاااا؟؟؟ الثالثه ؟؟ لدي اجتماع الثانيه ! هل تمزحين !!
*انا وانا اكاد اخلع سروالي امامها من العجله*
ريبيكا وهي تضحك : ع مهلك يا رجل هههههه اجل امزح انها الواحده ظهرا
انا وانا ارجع شعري الي الخلف لاتمالك نفسي : اللعنه عليكي يا ريبيكا ! ان كنتي فتاه اخري لقتلتك !!!
ريبيكا : ههههه حسنا بما اني ريبيكا  هيا نستحم سويا فانا ايضا ساخرج لدي عمل
انا : كفاكي قذاره يا ري ! حقا الم تكتفي لرؤيتي ؟؟؟
ري: هههههه ومن يكتفي من رؤيتك بحق اللعنه فعملاقك يفقدني صوابي
انا :ههههه شششششششش ان سمعنا احد ليصدق انكي حبيبتي واللعنه
ري: ههههههههه انت تعلم انني فقط اتلاعب بالكلمات .. انا وانت ؟ اعععععع هذا مقذذ ..
*لانظر لها وانا اهز رأسي يمينا ويسارا وانا ابتسم "
ري : اه بالناسبه لينا لم تفق حتي الان
انا : اااممم حسنا هذا جيد
* لادخل الي الحمام وانتهي من الاستحمام وارتداء البذله لتكون الساعه  ال 1:35دقيقه لاركب سيارتي  واذهب العمل بميعادي  ..
*اتصال من الخادمه الام *
هي : اسفه سيدي ع هذا الاتصال ولكن لينا افاقت وهي مجنونه الان تقوم بتكسير كل ما تراه وتحاول الهرب و كل ما تقوله اريد سيندي اريد سيندي ! ماذا افعل الان؟ انها توجه السكين الي رقبتها وكلنا خاءفين من الاقتراب منها !
انا : وكيف اتت بالسكين واللعنه هل اصبحتي عجوز ولا تعلمين كيف تؤدي دوركك ام ماذا
الخادمه الام : اسفه سيد زين هذا خطأي
انا : حسنا سآتي الان
لادخل الغرفه التي توجد بها لينا بقوه
لتفتح عينيها بسرعه وكأنها تنتظرني بخوف  تقف في منتصف الغرفه و هي واضعه سكينا ع رقبتها وبيدها الاخري هاتف محمول ممسكه اياه باتجاه زاويتها وكأنها تصور فيديو !
انا  ببرود وقد اغلقت باب الغرفه وراءي :
ماذا تفعلين؟
هي * لا رد *
انا بصوت عال مع اقتراب  : قلت ماذاااااا تفعليييين
لاري جسمها ااصغير الذي انتفض اثر الخوف
هي: إن لم تأتي لي بسيندي حالا سأقوم بقتل نفسي ! وانا امام الكاميرا وكل هذا بسببك فسيندي واثقه انها ستبحث كيف متت وستجد هاتفي هذا و ستعلم انك السبب!
انا بضحكه سخريه لانظر الي الهاتف التي تمسكه ! انه من نوع نوكيا الذي انقرض ! هل تسمي هذا بهاتف؟؟؟
انا : ولكن لما لم تفتحي لايف ؟ فإنه اسهل لتوصيل ما تريدين وبطريقه اسرع حتي هه  !
هي في سرها * ما هو اللايف؟  كيف افعل هذا بحق الجحيم  هل هو جهاز ؟ ام يقصد عن الاضاءه؟ ولكن الاضاءه اسمها فلاش ! ما هو الايف ؟ هل هو غال؟*
انا وانا اسمع كل هذه الثرثره بداخلها لاضحك بقوه
انا : ماذا ؟ هل انتي حقا تعيشين بال ٢٠٢٠  ولا تعرفين اللايف ام انكي تعيشين في زمن ال ١٨٠٠ ؟ بذكر هذا الرقم لقداشتقت لجده جدتي التي لم ارها * لابتسم بسخريه*
هي : اجل  اعيش مع جده جدتك في زمن الالف والتمن مائه حسنا ؟ .. ولكن هذا ليس بموضوعنا ! سأقتل نفسي الان !
انا ببرود : حسنا ! لقد قلتي هذا مئه مره ولم تضعي طرف السكينه ع جلدك حتي ! هه هيا ! انها مجرد طعنه في هذا الشريان ! انظري ! هذا الشريان * لاشير لها بالشريان الذي اذا انقطع انقطع معها حياتها اللعينه *
لينا : احقا لا تأبه؟ هل حقا تظن ان سيندي لن تأبه بموتي؟
انا : وهل حقا تظنين انني لا اعلم ان سيندي تكرهك الان بسبب مجيئك الي هنا بارادتك وانقطعت العلاقه اممم مذا تسمونها ؟ اجل علاقه الطفوله الغبيه ! هه!
هي : ماذا ؟ * لترتجف لوهله *
انا وقد استندت علي طرف المكتب : يالكي من ساذجه غبيه ! حقا اشفق عليكي ! ستموتين الان بدون علم احد والهاتف ! اسف الشبه هاتف هذا سيدفن معك في نفس الحفره عزيزتي  ! بدون علم الناس عنكي بدون علم حتي الخدم هنا بدون علم سيندي !  So come on ! انتي تضيعين الان وقتي ! اقتلي نفسك لتنظف الخدامات بالخارج دمك وليدفنك حراسي ! فانتي تضيعين وقتنا الثمين !
هي وقد امتلأت الدموع عينيها لترمي الهاتف والسكين ارضا !
هي بضعف وقله حيله  : انا لا اريد ان اموت !
انا : ههههههههههه هذا ليس بمزاجك عزيزتي لقد حضرنا لموتك كل شيئ فهيا التقطي السكين وانهي الامر بسرعه !
لينا : لا .. لا اريد ارجوك !
انا ممسكا بذراعها بقوه : قلتتتتتت التقطيييييييييها
هي وقد انحنت ارضا وهي تجهش بالبكاء ممسكتا بالسكينه وهي تبكي
لينا : ارجوك لا اريد ان اموت بدون علم احد هاااا ارجوك سيدي هيئ اهييييييئ !
انا ممسكا بشعرها بقوه وهي راكعه عالارض ملتقطا من يداها السكينه ! 
انا : امامك حلين ! تعيشي هنا بوجه مشوه * لاصوب السكينه علي جبينها الناعم* .. ام تفكرين معي في طريقه لآتي بسيندي لتعمل هنا في هذا البيت وليس هذا فقط بل تقولين انكي سعيده جدا لعملك هنا ..
لارفعها بيد واحده من عالارض ليكون وجهها مصوبا لوجهي
انا : اولستي سعيده !!!
* لالمس شفتيها بعنف *
انا  بنظره حده : هاااااااااااااااااا؟؟؟؟؟؟
هي ببكاء خفيف : اجل س س سعيده!!!
هي في سرها " يالك من حقير سافل اللعنه عليك ايها الحيوان القذر "
انا وقد اسمع ما بداخلها واري دموعها لابتسم !
انا : مطيعه يا لينا : يا لكي من مطيعه !
والان هيا اخلعي ملابسك !
هي بخوف : لما ؟؟؟؟؟؟
انا : لا شئ عزيزتي فانا قدماي تؤلماني بشده لا استطيع الوصول الي الباب ! فكما تعلمين انتي اخترتي غرفه الصالون لتقتلي نفسك بها وهي كبيره للغايه لامشي حتي اوصل لنهايه الباب !  انه متعب !
هي : ماذا ؟ لم افهم ! كيف اخلاعي لملابسي يوصلك لنهايه الباب ؟ انا لم افهم !
انا : اخلااااااعي ملااااااااااااابسك وسأفهمكي !
لتبدأ بفك زراير قميصها وبنطالها لتبقي بالسراويل الداخليه !
هي : اهذا يكفي ؟
انا ممسكا بشعرها بقوه : وهل قلت لكي كفي؟ هاااا؟
هي : وقد اذيلت حماله الصدر وال سروال الداخلي لاري حلمتيها الصغيرتين وعضوها الصغير لأتخيل سيندي فهي ايضا تمتلك جسد بمفاتن صغيره مثلها ! لابتسم .. لتشعر لينا بالاحراج فتضع يداها التي ترجف علي كلا من حضوها وحلماتها لتغطيهم !
انا وقد استمتعت بهذا المنظر !
انا : هيا انزلي علي اربعك يا فرسي العزيز !
لينا : ماذا؟؟؟؟؟؟؟
انا : ماذا؟ انها ليست مرتك الاولي ! ولكن هذه المره الاولي التي اركب ع ظهرك بها ! هيا !
هي : ماذا ؟ هل تظنني حقا فرس او حصان لامشي ع اربعه حاملتا اياك ؟ هااا؟
انا : هذا ليس غريب فانتي قلتي انكي تعيشين في زمن الف والتمن مئه فكانو يستعملون الفرس لركبوهم فمن المفترض تعرفين اكتر مني !
لينا : ولكنك ثقيل هل جننت؟ سأصل الي الباب بعد سنه !
انا : حسنا سأجعلكي تصلين في اقل من دقيقه
هي : وكيف هذا ؟ هل ستفقد وزنك؟
انا : لا سأداعب عضوك حتي نصل الي الباب ! لهذا ستسرعين فاعلم انكي تكرهينني ! هيا !
لاجعلها تنحني الي الارض لبضع ثواني
انا : هيااااا نفذي الوضعيه مع وجود فارق بين افخادك هيا !
* لتقوم بهذه الوضعيه ع اربعها * 
لاقوم بركوبها وابتسم لاضربها ضربه علي مؤخرتها العاريه لتتحرك ببطئ بسبب وزني .. لابتسم واغمض عيني لاتخيل سيندي مكانها وانحي اصابعي تجاه عضوها المتحرك ببطئ لادخل اصبع واحد واحركه ببطئ وهي تمشي للتوقف فجأه !
لينا : ارجوك ماذا تفعل ؟
انا : هل قلت لكي توقفييييي؟؟؟ هيااااااااااا اكمللللي
لتكمل لينا الزحف ببطئ لادخل اصبعا اخر
لتتوقف وهي تأن ولكن الغريبه ان لينا انزلت سواءلها علي يدي ! نحن لم نكمل ٣٠ ثانيه ع هذا فهذا يدل انها مثاره
لينا توقفت وقامت باسناد نفسها ع يد واحده وقامت بامساك اصبعي الذي بالفعل بداخلها وتحركه ع اماكن اثارتها اكثر فاكثر وهي تتنفس بصعوبه وتأن
انا وانا اسمع افكارها
هي بسرها " هااااااه اصابعه الطويله تفقدني صوابي! اعلم انه ليس وقت هذا ولكن النعيم الذي اشعر به الان اريد اكماله مهما حصل !
لاقوم من علي ظهرها فجأه !
لاراها مكمله في اشباع حاجتها باصابعها وهي تتأوه !
انا : انظري من هو الحيوان القذر !
لابتسم واخرج من هذه الغرفه مثبتا لها انها تلك الحيوان القذر التي تتحدث عنه في سرها وليس انا !
 
....
عند سيندي
....
سيندي : انه لشئ غريب  حقا ! ثلاث ايام بعت ب ٥٠ دولارا وكان بيع الورود اكثر من بيع ارغف الخبز ! والان لا احد يشتري مني بدولارا واحد؟ ماذا يحدث ! يا ربي انا تعبت من هذه المهنه ارجوك ساعدني يا ربي حقا سئمت من كل هذا .. ليس لي سواك ! حتي التي ظننت انها صديقتي خذلتني ! يا ربي ! ماذا افعل ...
الساعة الان الواحده ليلا .. لا يوجد سيارات تمر بكثره ولا شئ لم ابع حتي ما يمكنه ان يعشيني انا .. ولكن سأشتري بالنقود التي جمعتها قبلا فيجب ان اطعم جدي وجدتي واخوتي ! * تقصد المتسولون التي تعيش معهم فهي تعتبرهم عائلتها*
قامت سيندي بشراء العشاء ثم ذهبت الي بيتها التي يتواجد تحت الكوبري ..
..: سيندي سيندي هل اشتريتي الحلوي بالجوز الذي اردتها؟
سيندي:  اجل حبيبي اشتريتها فكيف انسي شقيقي الصغير ! عيا اعطيني قبله
:... امواااااه كم احبك حقا يسيندي واحب اختي لينا ايضا اين هي ؟ الم تأتي معكي؟
سيندي وقد عبث وجهها !
هي:اسمعني جيدا ! لا يوجد لدينا اخت بهذا الاسم وان قلته مجددا لن آتي لك بأي حلوي اتفقنا؟
هو: ل م ا ؟ ح ح حسنا حاضر !
هي : فتي جيد !
لتقوم بتوزيع الوجبات علي عاءلتها وتأخذ فرشتها قليلا لتستريح !
* تتقلب *
*تتقلب مره اخري *
لماااااا لا استطيع النوم واللعنه !
هل حقا سأكمل حياتي بهذا الشكل ! .. هل لينا سعيده؟ ام انهم يعاملنوها بشكل سئ؟ اااااششششششت اللعنه علي ! لما افكر بها واللعنه ! هي من اختارت ان تتركنا اذا فليكن ! حتي لو انهم قتلوها انا لا اأبه!! ..
*بعد دقيقتين*
هل قتلوها فعلا ؟ .. اششششششت ما هذا الهراء ! انها بخير انها بخير ! سأنام الان !
..
...
الساعة الثالثه فجرا ..
ريبيكا : "لما اشعر بهذا الدوار ! اين انت زين؟ "
ريبيكا تدخل غرفه زين لتجده غير موجود ..
ريبيكا : اين هو هذا الرجل؟
لتتصل به ..
لا رد ..
هل هو في الملهي ام العمل ؟!
لتنزل الي الاسفل وتسأل الحراس لربما يعلمون ..
الحراس : لا سيدتي نحن لا نعلم الي اين يذهب ولكن نظن انه ذهب الي الملهي اتردين شئ؟
ريبكا: لا
لتدخل الي القصر وتنادي احد الخدم ليسكب لها كوب من الماء !
..
عند سيندي ..
* نفس غير منتظم *
* تأوهات خافته تكاد تكون مكتومه *
* حركه خفيفه تحت البطانيه عند عضوها *
اجل انه يوم الثلاثاء .. وعدم وجود احد بجانبها ..
لتكون تحت عيون من يستمتع لهذا المنظر في خلسه انه زين !
تزداد سيندي من حركه اصبعها بداخلها لكي تزول نشوتها بسرعه قبل ملاحظه احد مما يجعلها مثاره في هذا الوقت بطريقه تجعل صدرها يهبط وينزل وعيناها في الاعلي .. لابتسم واقترب منها وفي حالتها تلك اضع يدي ع عيناها لاغميها و وضعت منديلا علي انفها .. *فهو يعلم انها في اضعف حالتها الان .. ولكن الماده التي توجد بهذا المنديل ماده مهلوثه وليس السبب الرءيسي هو اغماءها ليشعر انها تنفست كفايه منها .. ليبعد المنديل ويذيل يده من علي عينها .. *
ليجلس امامها ..
هي بضعف واثاره : انا اعرفك جيدا انت الفتي المتغرطس !
وضعت يدي علي شفتيها المفوختين !
انا : ششششش انكي فقط تحلمين بي
سيندي: ولكن لما احلم بك!
انا: تريدينني ان اخلصكي من هذا الالم الذي بالداخل صحيح؟
سيندي في افكارها * بما انه حلم ! اجل اريد ان اتخلص من هذا .. فإنه مثير علي اي حال*
لابتسم ..
انا : استلقي جيدا وفرقي بين قدميكي !
لتفعل هذا !
لينصدم زين لسهوله جعلها تفعل هذا .. فهي ليست عاهره من العاهرات الذين ينامو معهم ! لينظر باتجاه معاكس لها ! فهو لا يريد ان يقترب منها تحت تأثير هلوسه وليست بارادتها ..
انا : ضعي اصبعك انتي وزيدي سرعتك
سيندي: ولكن لما لا تفعل هذا بدلا عني !
انا: سأفعلها حبيبتي ! ولكن عندما يكون حقيقيا ! وليس حلما !
لتومئ سيندي بحسنا .. وتدخل اصابعها وتتأوه امامه وهو ينظر لها ويكاد يتحكم بنفسه ليخرج يدها من سروالها
انا : كفي حبيبتي ! هذا يكفي هيا نامي الان !
هي : بما انه حلم ! اريد ان افعل شئ
انا : ماذا ؟
لتنهض بسرعه منقضه علي شفتاي تلتلهمهم ببطئ
انا بصدمه ! .. * فمستحيل ان ادع احد يقبلني !ولكن تلك من احببها .. لاغمض عيناي و ابادلها القبله بقبله اكبر .. تعمقت كثيرا حتي ابتلعت كل جوفها بداخلي لانهي القبله و ارش ماده ع انفها لكي تنام ف لا اريدها ان تخرج بهذه الحاله وتفعل اشياء ليست بوعيها مع اي احد اخر ..
لاتركها بعد ان نامت واذهب الي البيت ..
الحراس : سيدي ان السيده ريبيكا كانت تبحث عنك
انا : حسنا .. هي بالداخل؟
الحراس: اجل سيدي
لاصعد الي غرفتها لاجدها غير موجوده لاتصل بها لا رد .. * لم ينشغل بالي فهي دائما ما تفعل المثل وتنام في الصاله او اي مكان بالبيت عندما تكون سكرانه*
لادخل غرفتي لاستحم قبل ان انام ..
لاجدها في غرفتي مستلقيه علي سريري واضعه الغطاء عليها
انا : ريبيكا ؟
لا رد
*لازيل من عليها الغطاء .. لاري انها عاريه بالكامل لاضعه فوقها بسرعه مره اخري *
ريبيكا : حبيبي هل عدت؟
انا : واللعنه عليكي حبيبي ماذا ؟ كم مره قلت لكي لا تشربي بكثره ولا تدخلي الي غرفتي في حال غيابي
ريبيكا : اخخخ زين ؟ اشعر بالدوار الشديد اردت ان انام لهذا شربت ولكن هيييييئ لا تقلق انا لم اشرب غير زجاجه واحده ههههههههههه
انا : اللعنه عليكي يا ريبيكا !
لاأحملها بالباطانيه واعود بها  الي غرفتها ..
ريبيكا : اين كنت ؟
انا : نامي وغدا نتحدث تصبحين ع خير
..
لاشعر انني منتصب بشده لتذكري لسيندي بتلك الوضعيه و تلك القبله ..فتلك تعتبر اول قبله لي لم اقتل فاعلها !
لاخرج من غرفه ري لاعود الي غرفتي لاري الخادم الخاص بي ! واضعا حامل لزراعه فقد اصبته البارحه ..
لاتاجهله وامشي باتجاه غرفتي لاسمع تفكيره " اه ! لما هو منتصب عند خروجه من عند غرفه السيده ريبيكا ؟ هل يقيم علاقه معها ؟ "
لأكح فجاه عند سماعي لهذا ! لانظر له بحديه
هو : سيدي ! هل تريد مني شئ؟
انا : اجل اريدك ان تخرس
لينظر بعبوس لي : حسنا سيدي
لادخل الي الغرفه لانادي عليه
هو : اجل سيدي !
انا : اخلع لي ملابسي فانا متعب
لينظر لي بابتسامه عبوسه ..فهو يعلم انه سيتعذب من غير فائده
ليخلع لي الحذاء ثم الجاكيت ثم القميص ..ليري وشوم عضلاتي لاسمع نبضات قلبه ثم ينحني ليزيل الحزام ويسقط البنطال برويه ليري البوكس الذي يكاد ان ينقطع من انتصاب عملاقي
ليسرح به قليلا ..وكانه صائد يريد ان يلتهم فريسته
انا : ما بك يا رجل ؟ اخرج الان ! اريد ان استحم
حسنا نسيت ان اصف لكم هذا الخادم
انه ذو عضلات ايضا .. بنفس طولي بشرته بيضاء عكس بشرتي القمحاويه ولديه وشوم من اول رقبته حتي نهايه فخذه يضع حلقا واحدا شعره اشقر  وملامحه عفويه رغم ذلك ..
هو : ولكن  سيدي انت منتصب !
انا : اها وماذا ؟
هو : اتريد ان اخلصك؟
انا : لماذا ؟ لتنتصب انت؟
هو : حسنا سيدي انا خارج كما طلبت
انا : انتظر ..
هو : ماذا ؟
انا : املأ لي البانيو !
ليذهب وهو خائف من رده فعلي ليملأ البانيو ويتأكد مة ان الماء معتدل الحرارة
لادخل في تلك اللحظة لاخلع البوكسر امامه وادخل الي البانيو واقفا ! لتنسدل الماء علي جسدي ..
لينظر لي ويكاد لعابه يخرج ...
هو في سره * واللعنه اريد ان امتلك هذا الجسد ! اخخخخ لو تعرف كم عذابي  وحبي هذا يا سيد زين  لقبلت بقلبي واللعنه عليك *  
انا : ذكرني باسمك مره اخري ! فأنا داءما القبك بالخادم !
لينظر لي بعبوس . ..
هو : كارل سيدي !
انا : اها حسنا .. بما انك الخادم الشخصي لي فاريد ان اطرح عليك بعض الأسءله ! لا تقلق انها ليست عن المثليه
كارل : وإن كانت عن المثليه ساجاوبك سيدي
انا : بالطبع يا احمق اهل تجرؤ ان لا تجاوب علي اي شئ من الاصل؟ ولكن الان اريد ان تعطيني بعض الافكار لقد فكرت من منظور ادمي لكنني لم اجد حلا ! فاريد ان اجد حلا من منظور حيواني قليلا !
كارل : اسف سيدي ان تقصد المثليه بالمنظور الحيواني فلا شئ استطيع ان اقدمه لك سيدي
انا : حقا ؟ ماذا ستفعل اذا ! 
كارل : سأستقيل ! انا اجل رجل مثلي الجنس ولكن لا اقبل ابدا بالاهانه ! حتي وان قتلتني !
انا نظره تحدي : اخلع ملابسك !
كارل : ماذا ؟؟
انا : اخلع ملااااابسك !
* ليقوم بخلع ملابسه *
انا : تعال الي البانيو .. لنستحم معا قليلا
لينظر لي بتفاجؤ وينظر الي ذراعه فلا يجب وضع الجبس تحت الماء ولكن دخل الي اابانيو
لانظر الي جسده قليلا .. حسنا انه جسد رجل جميل لاتوقف عند عضوه لاضغط علي شفتي قليلا لافقده صوابه عندما اقتربت منه ووضعت يدي علي عضوه لاسمع نبضات قلبه ونبضات عضوه بيدي لاقترب علي شفتاه لاعضها بقوه ..
هو : ااااه اجل ااااه ...
لببادلني بقبله لاصفعه ثم ارجع اعض شفتاه مره اخري لابتعد !
انا : المثليه من منظور حيواني ام لا ؟
لينظر لي بعبوس فقد فهم الرساله
كارل : اجل سيدي .. من منظور حيواني
اطبطب علي عضوه قليلا
انا : سأغمض عيني واعد لثلاث ان وجدتك هنا بعد ثلاث سأقتلع عضوك اتفهم ؟؟؟؟
ليبث كلماتي الرعب به وقبل ثلاث قد خرج من الغرفه !
اما وانا استحم ! * بعد كل هذا لم اسأل هذا الحيوان بما اريد تشاه وليكن *
..
ليخرج كارل من الغرفه وهو لا يعلم ايجب ان يفرح لامساكي بعضوه وتتقبيل شفتاه ام يحزن لان هدا كله كانت بمثابه رساله اهانه له ! فهو يعلم بالفعل انني سادي !
كارل : رغم شعوري بالنعيم في تلك الثواني ورغم سعادتي التي توصف  ! الي انني اقسم يا زين لاجعلك تشعر انك الحيوان وليس انا ! ..
....
لاخرج من غرفتي لاجد الساعة الثامنه صباحا لانام قليلا حتي استيقظ علي الثلاثه عصرا
...
لينا بعد القيام بواجبها كخادمه ..
لينا : سيدتي ؟ هل لا يوجد لدينا اجازات ابدا؟
الخادمه الام : لا يوجد .. الا اذا كان هناك ظرفا طارئا جدا في تلك الحاله تطلبين اذنا من السيد زين والقرار يرجع له اذا وافق حسنا ادا لم يوافق انسي يا ابنتي !
لينا : غالبا يوافق ام لا يوافق؟
الخادمه الام : في الحقيقه ...  لا يوافق !
لينا : واللعنه علي هذا اريد الخروج وبشده !
الخادمه الام : هههههه هيا يا طفله اذهبي وارتاحي قليلا فبعد قليل سيستيقظ السيد ويجب علينا تحضير الطعام له
لينا : ولكن لما قصر طويل وعريض لا يعيش به غير شخص واحد وصديقته ؟ اليس لديه والدان او اخوه
الخادمه الام : شششششششششششششششش اخرسي !!! ان سمعكي احد واخبر السيد انكي اتيتي بذكر عائلته سيقتلكي لا محال !
لينا : حسنا ... حسنا ... سأصمت ! ..
لتتمشي لينا قليلا لتري هذا الرجل ذو اابشره البيضاء والشعر الاشقر والعيون الزرقاء يجلس وحيدا ! في غرفه كبار الخدم  انها بها ثلاث غرف و صاله بها سفره في المنتصف .. تلك الغرفه خاصه بغرفه الخادمه الام و الخادمه الخاصه لريبيكا و الخادم الخاص بسيد زين " كارل "  !
لينا : حسنا سأمثل انني لا اعلم ان تلك الغرفه خاصه وسأدخل .. يبدو وسيما كاللعنه !
* قامت لينا بالدخول  *
لينظر لها كارل بأعين حاده
كارل : من انتي؟
لينا : مرحبا انا لينا وانت؟
كارل : خادمه جديده؟
لينا : اممم اجل ! وانت خادم ايضا؟
كارل: انا سيد الخدم ايتها القذره ! سأتغاضي عن ان قدمك تلك تجرات ودخلت غرفت سيدو الخدم فقط لانكي جديده !
لينا : تلك القذره هي والدتك ! لا تتجرأ مره اخري وسبي ف ستسمع الفاظا انصحك بعد الطلب لسماعها افهمت ؟؟؟؟؟
لتذهب لينا راكضتا للخارج بسرعه قبل ان يقتلها في مكانها
*ليصدم كارل في مكانه .. فحياته كلها لم يتجرأ احد علي اهانته سوي زين *
ليخرج مسرعا وراءها للصياح عليها !!!
كارل : انتتتتتتيييييييي ! قفييييي مكانننكككككككككك ! اتظنين انكي ستنفذي من فعلتلك تلك ..!
لتقف لينا في مكانها تصطنع عدم الخوف
هي : ماذا ؟ ها ؟ ماذا ؟
كارل : انني مطروده ! هيا اخرجي من هنا !!!
ليدفعها باتجاه بوابه القصر ..
ليمنعه الحراس
الحراس : ماذا تفعل كارل ؟
كارل : انها خالفت القوانين و يجب طردها
*الحراس قامو بالقرب منه واخباره شئ بأذنه*
كارل : حقا ؟ السيد زين هو من اتي بها اذن !
الحراس : اجل سيدي وممنوعه مموالخروج ابدا
كارل : حسنا اذا .. هذا هو الامر !
لينا : هههههه هههههه هههههههه  شكلك مضحك جدا وانت لا يمكنك تنفيذ قرارك ههههههههههه لا داعي للشعور بالخجل امامي فانت مهما كانت علو مرتبتك فتسمي بالخادم ايضا هتهههههه
لتشتعل بشره كارل البيضاء غيظا * ويمسكها من شعرها ليجعلها غصبا عنه تنحني الي حذاؤه بقوه امام الجميع
كارل : انتي مجرد حشره يمكن دعسها بالساهل عزيزتي ! .. ليضع حذاؤه علي راسها ويركلها للاسفل
ثم يتركها ..
لينا وقد زالت كرامتها كليا !! لتدخل بسرعه الي الحمام وتبكي بقله حيله !
لينا : اقسم سأريك ايها السافل الحقير من سيد من
لتصعد الي غرفه سيد زين تنتظره بالخارج حتي يستيقظ !
لتنادي ريبيكا من غرفتها علي الخدم  ليأتو لها من تصدر هذا الازعاج بالقصر ..
واحده من الخدم : لينا ! تعالي السيده ريبيكا تريدك !
لتدخل لينا لها منهمره بالدموع
ريبيكا : حسنا اخرجي انتي واتركينا بمفردنا
لتخرج الاخري وتتقدم لينا الي ريبيكا التي يبدو انها استيقظت علي صوت بكاءها
ريبيكا : ما اسمك؟
لينا : لينا !
ريبيكا : حسنا لينا ما الذي ازعجك لدرجه انني استيقظت؟
لينا : اسفه ولكن * حكت لها ما حدث *
ريبيكا : حسنا .. صديقتك اذا هي من تشغل بال زين
لينا : ولكن لما ؟
ريبيكا : لا يهم السبب ! .. اذا اردتي حياه سعيده هنا يجب ان تساعدي زين علي اقناع صديقتك بالعمل هنا ! وفي هذا الوقت اظن ان كل طلباتك ستكونين مستجابه .. كلما ساعدتي زين كلما قبل اي شئ تطلبينه حتي اذا اردتي ان يطرد كارل ايضا ! اتفقنا؟
لينا وهي تمسح دموعها : حسنا سيدتي انتي حقا طيبه ! اشكرك علي سماعي واعطاءي النصيحه ! حقا لن انسي لكي هذا !
ريبيكا : انا لست طيبه فقط لقد شعرت بانكي تحتاجين الي المساعده
*طاك .. * فتح الباب * *
زين : ريبيكا .. كيف .. !
*لينظر الي لينا تجلس عندها ليستغرب قليلا*
لينا : سيدي هل استيقظت ؟
انا  : ماذا تفعلين هنا !
ريبيكا : انا من طلبتها لتساعدني بشئ
انا : امممم
لينا : سيدي ! لقد اعددت خطه مضمونه مائه بالمئه لكي تأتي سيندي وتطلب منك بنفسها العمل الي هنا !  ووتوسل ايضا !
لانظر لها باستغراب وفضول !
انا : حسنا تعالي معي ..
لاخرج معه ليأخذني الي مكتبه !
لينا :حسنا  سأخبرك بالخطه ولكن هناك شرط
لاوئ لها بماذا *
هي : اذا جاءت سيندي طالبه العمل هنا اوعدني انك ستعاقب ما يلقب بكارل هذا .. لقد اهانني اليوم واريدك ان تعاقبه امامي  فضلا ارجوك ..
لاومئ لها بحسنا
* اقتربت لينا من اذني لتخبرني بالخطه .....

لابتسم ابتسامه خبيثه  !...
..
فكانت الخطه  كالاتي ........
___________________________________
_________________________________
انتهي البارت  

______

اولا بعرف اني تأخرت كتيييررررررررر 
ثانيا بعرف ان في ناس  كتير زعلانه انه مفيش مواعيد للقصه انا والله كنت بدي ما اتاخر ابدا بس بعد يومين من اخر بارت صرت اقرا تعليقات انه اذا ما حطيت اابارتات بمواعيد مش رح تقرو شي تاني ومن هالحكي ولقيت ناس رده انه ايوا مينفعش هيك .. جماعه انا انسانه وليا حياه وبشتغل اوقات بكون مش طايقه حياتي ولا طايقه اكتب اشي فليه التزم بميعاد واكتبلكم بارت كتير بشع ما في اي اشي فيه ؟ اذا بكون بالمود وبس في تشجيع ليا بكمل لكن ما بحب الضغط انا ابدا ويالي خلاني اكمل المسجات البرايفت الي جاتلي وحكتلي انه برغم اني متأخره بس بدن اياني اكمل واشتاقو لكتباتي ومن هالحكي لهيك يجماعه بليز بلاها ضغط شجعوني وبس تمام ؟ ولو مو حبين تتابعوني خلص عادي مش ههتم يعني
  شكرا ليكم .. + بتفتكرو ايش بتكون الخطه ؟ +   بوعدكم من البارت الجاي في حماس الففففففففففف واكشن وهيك اشيا بحبكم ❤





















لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jan 08, 2021 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جسدك ملكى ايتها الفقيره حيث تعيش القصص. اكتشف الآن