حرّمت ملائكتي حبي الطاهر على من لا يستحقه ، و دربتني شياطيني على طمس مشاعري.
و هل يعلم الناس ان من يرونها فتاة باردة برودة فبراير تحمل بطيات جليدها ذلك قلبا شديد الدفئ تكره سذاجته .________________________
Vote & comment ✨🏹
"إلى أين تذهب؟"
نبست بنبرة شبه مخمورة تلك القابعة بالسرير
"انصرفي لبيتك"
اجابها اسود الشعر ببرود دون أن يتكبد عناء النظر لها، بينما كانت يده تتغلغل بخصلات شعره و اليد الاخرى تفتح علبة ويسكي غازية،
نهضت بجفول تمنع خروجه من الغرفة
"لماذا تعاملني ببرود؟"ازاحها بيده هي من يراها - لا شيء-
"ارتدي ما خلعتيه من ملابس و غادري بيتي"
"و لما ساغادر بيت حبيبي!!؟"
صاحت تحملق بعدم فهم
ازفر هو بنفاذ صبر، يكره أمثالها من الاغبياء سهلي المنال و الخيال الواسع... او الأوهام الكاذبة
"حبيبك؟ انا لم أقل لك انني احبك و لا لمن سبقنك و لا لمن سيأتين بعدك، انقلعي من أمامي "
سهام ساعقة توجه لفؤاد التي بنت اوهاما من أكاذيب، ثم ابت الاعتراف بزيف مصداقيتها، و لا هي تسأل نفسها ما الخلل،
اخدت دموعها حجة نيل استعطاف أمامه و هي تكابر " السنا بعلاقة؟؟! ألم اعتني بك، و نقبل بعضنا و فعلنا كثيرا حتى اننا كدنا ان..."
" لم نكد، بل لأنني لم ارد بلوغ قمة الوضاعة و آخد شرفك، ان كان لك شرف من الأصل، فضلا غادري و كفاك خيالا" قاطعها ينهي الحديث الممل المتكرر بالنسبة له
"اتقصد انك كنت تستغلني! "
تنتحب تكابر، تريد نظرة منهكان قد غادر خارج الغرفة بالفعل لكن ذلك لم يمنعه من اسكاتها باستفزازه القاتل و البارد في وقعه
" بالضبط، تبادلنا المصالح لا غير، لا تتركي الباب مفتوحا عند مغادرتك يا فتاة! "
Endrio pov :
عكرت تلك اللعوب مزاجي، يال قرف أمثالها! تواعد اثنان آخران و تدعي البراءة، لكنت احترمتها بضع قليل ان كانت تعترف بتبادلها المصالح لا غير كما ادرك انا ذلك،
أنت تقرأ
WHO SAID :لنعد كتابة النجوم
Romanceتبهرني سلطة كبريائي على مشاعري ، و يبهرني كيف أن كلمة كبرياء تختفي من قاموسي حين اعز شخصا ~ -أتقدر على وصفي ؟ -لا، لكنني اقدر ان أغوص دهرا عميقا لكي اعلم بكل تفاصيلكً . Rena nellurd Ethan welzart Haera brillar Endrio fedric