ووقعت صريعه في عشقه (الجزء الأول والثاني)

الفصل الثالث عشر (اغار عليها)

أصابك عشقٌ أم رميت بأسهم فما هذه إلا سجيّة مغرمِ💞

فيلا كنان الهاشمي
شخص، مازلت تشاجرها وتعاملها كطفله لكسب رضاها ي رجل

حياه بصدمه ممزوجه بفرح، أيهم

وكانت على وشك الركض حتى أسرع كنان بالركض، واحتضنه بعنف، ليس عناق حب واشتياق، بل عناق غيره.. عناق نيران كانت على وشك الاندلاع، كانت تريد أن تحتضنه، عليكي اللعنه!!كيف يتوهم لكِ عقلك الجميل أني سأتركك لاحتضانه اعلم انه بالنسبه إليكي أخ ولكن لن يحصل هذا، فلتحمدي ربك حياه انني ادعكٍ تخرجيني من بيتك، أحمدي ربك أنني ادعكٍ تحتضنين والدكي، فأنا غيور بشده حياه، وماذا بيدي أن أفعل فكل يوم عن سابقه أعشقك، أذزف العشق بسببك، عشقك أصبح من يسري في وريدي، عشقك أصبح كالسهم أصاب قلبي ولا أستطيع أن أحركه أنش واحد

أيهم، على رسلك أيها الضخم.. أشعر أن هذا ليس عناق أخوي بل هذا عناق عنيف

كنان وهو يصك على أسنانه، نعم.. نعم.. لان الصغيره كانت على وشك عناقك، هوووف اللعنه عليك

ضحك ايهم. ههههههههه وماذا بي فاعل ي رجل!!! لازلت عاشق.. متيم... غيور إلى أبعد حد

كنان بنبره تهديد، اقسم لك، اقسم لك أنك إن قمت بمصافحتها حتى أيهم (بصوت كفخيح الافعى) فلن تستطيع إنجاب الأطفال ي رجل

ابتلع أيهم لعابه بتوتر جلي على معالم وجهه،

م مماذااا ي ي رجل، أقسم لك انها اختي، ولم يسبق لي أن نظرت لها بنظره أخرى

كنان، لقد قلت لك

وجاء صوت حياه من خلفهم بتذمر طفولي،
اوووف كنان اوووف كفى عناق ي رجل الهذه الدرجه كنت مشتاق له

كنان بسخريه، بالطبع صغيرتي
تقدمت حياه بابتسامه مشرقه، تزينت على ثغرها، وأظهرت طابعها الحسن في فكها السفلى،ومدت يدها بالمصافحه، اهلا أيهم. اشتقت لك

اللعنه!! اللعنه عليكي حياه، تريدين أن تصافحيه ي فتاه، تريديه ان يتنعم بملمس يديكي الناعمه، وماذا تبتسمين تلك الإبتسامه التي تأخذ لبى من مكانه، هوووف حياه عليكي اللعنه، اريد ان اصرخ الان واقول لكٍ، انتي ملكي فقط، انتي ملك كنان الهاشمي فقط، انتي حبيبته، وصغيرته فقط، لا يسمح لك بمصافحه غيري.. لا يسمح لك بأن تبتسمي تلك الابتسامه المشرقه لغيري، اقسم لكي ان كل هذا ستعاقبين عليه عندما تكوني تحت وطأتي.... ‏لا تضحـكِ لغيــري ترى القلـب يرتاع
اغــار حتى ان رد غيــــري سلامـــك
اي والله اني فيـــكِ بالحيــــل طمـــاع
ابًـيــــك كلّــكِ لي حتـى كلامــك

ابتعد ايهم ونظر الي كنان بتوتر بادله كنان بغضب عارم، بينما حياه لا تفهم لما كنان غاضب وتنظر الي ايهم برفع حاجب

حياه برفع حاجب، مابك ي رجل الن تسلم علىٍ

تصنع ايهم الألم، عذرا ي رفاق احتاج المرحاض