ها قايز شلونكم♥️
..........
بداء السواد يغطي عينا الين بدا الكساند اكثر بروده وعتمه من ذي قبل لم يكن يعلم. السبب ولكن ابتسامة فارسه روان تجعله يجن يود لو يحطم فمه
أمسك بألين من خصرها ووضع بديع عند رأسها والأخرى تحت فخذيها وهو يحملها كالأميرة النائمة
ليتجه نحو اليها الذي اتى مسرعا
..................
اخذت فيينا بالبكاء وقول لقد كان سببي لقد كادت تموت بسببي انحنى ماريجون لها وهو يمسح دموعها رغم نظرته الباردة التي لم تتزحزح من مقلتيه انعدام المسافة جعل فيينا تحبس انفاسها خشية من الا شي ولكنها تشعر بدقات قلبها القوية ابتعد ماريجون بالنهاية وهو يضع كتفه على احد الفرسان وهو يأمره
بشي اتى والد فيينا لتفقدها فوجدها كوجه الطماطه أسأل هل هي بخير ولكن لا جواب.
.........
أخذ ديريك يصرخ على الكساندر بأن ينزل اخته من يديه لكن وكالعادة لم يكن لديريك نصيب الأسد فقط ركلة من روان لتجعله يذهب إلى زحل انه شيء لا نراه كثيرا
انزل الكساندر الين في يدي ابيها ليشكره والد الين قائلا
"شكرا سموك نعتذر عن اتعابك"
أخذ الكساندر ينظر لذات الشعر الأسود النائمة بعمق او يجب القول الغائبة عن الوعي اتضح له أن إثر السهم لن يشفى بسرعه لذالك امر روان بشي تفاجاء روان لطلب الكساندر واخذ يضحك بينما الكساندر يلعن ه من بين انفاسه
اقترب روان من الين وهي وسط ذراعي والدها ليرفع يديه وضعها على مكان الجرح ليظهر شرائط زرقاء متلاءلاءه وتتوهج عينا روان بالزرقاء. الداكنه
وعندما أبعد يديه فتحت السن عيناها ببطء ثم نظرت الى مكان الجرح وهي تتمتم
"كيي كيف فعلت ذذ ذالك......كيف ذالك"
وضع روان يديه على فمه بحركة مسرحية وهو يغمز
"انه سر المهنه انستي"
ابتسمت الين بتعب لروان لتنظر الى الكساندر بطرف عيناها لتحضن اليها وتضع يديها حول عنقه وتقول هيا نذهب ابي وعندما التفت ابيها وديريك اشرت بيديها نحو الكساند وفكرت فيه لتوصل الرسالة
ابتسم. الكساند لما قالته ثم ذهب الى المجرم الذي حاول اغتيال احد النبلاء وأمر بحبه بالزنزانة ليعاقب
................
اخذت ام الين تمسح على شعر ابنتها وهي تقول
"أنا اسفه ابنتي على ما حدث لم يكن عليك تجربة
شي كهذا في يوم بلوغك"
اومئت الين بأبتسامه وقالت لا عليك امي أنا بخير
خرجت انها من الغرفه فقفزت الين واتجهت الى المراءه تذكرت انها لا تستطيع استخدامها اليوم
"ميوو"
انتهت الرد بسرعه
ماذا تريدين ايتها الغبيه أريد النوم"
فكرت السن ان مئة كانت تنتظر اتصالها فكلما حاولت الاتصال يأتيها الرد سريعا.
سؤدت السن كل ما حصل اليوم
"مااذاااا لم يأتيك كخادم كيف لما وثم"
كل تلك الاسئلة لا جواب لها سمعت الين صوتا عند الشرفه اغلقت التخاطر مع الين وذهبت الى الشرفه
انه الوقت لمجيئه فتحت الين الشرفه لتدخل الستار تارة وتخرج تارة وتحت ضوء القمر المكتمل لمع شعره الفضي وبرقت عيناه الذهبية كأوج الؤلؤ.
وضع يديه على كانت نافذتي الشرفه ليقفز الى داخل الغرفه ويقف بأعتدال كان جميلا جدا جدا جدا انه وسيممم قالت الين في نفسها متناسية قدرة ذالك
الذي امامها.
انحنى الكساندر لها وهمس
"أعلم آني جميل ووسيم لذا لا داعي لأخباري"
بدلت الين كلمات المديح الى شتم قوي تسأل الكساندر كيف لنبيلة ان تجلب كل هذه الكلمات البذيئة..ومن اين
توقفت الين عن الشتم بعد وضع الكساندر يديه على شفتيها لتحمر الين وتشعر بحرارة بركاان يغلي
(هذا الطفل الاحمق مالذي يفعل بحق
الجحيم ثم لما أنا اخجل من طفل أنا في الثامنة
عشر من عمري"
أشاح الكساندر وجهه نحو القمر لقد شعر بملمس شفتيها الناعم وضع بديع على فمه بحركة عصيرية وتحت ضوء القمر وصوت الحشرات وضوء يراعات اليل بدا وجه الكساند اغمق من قبل
تفاجاءت الين
"هل يخجلللللل مستحيل"
.............
خلصت ذا الي طلع مني ما اقدر اكمل بكرا أن شاء الله أحاول اكمل
اتمنى عجبكم البارت💙
فيه أجزاء ثانية بس الحسن مالي خلق ابد
أنت تقرأ
ترويض الخادم المخادع (I will challenge the deceptive server)
Фэнтезиالينورا نواه ابنة اقوى دوق عاشت حياتها بترف كانت تحب عائلتها لقد كانت دائما تسخر من خادمها رافييل لانه أتى هدية من الامبراطور لكن لم تكن تعلم أنه الأمير الثاني للابراطورية الكساندر منتحل شخصية الخادم المطيع والصبور ياله من لقيط كان انتقامه شديد...
