ترويض الخادم المخادع (I will challenge the deceptive server)

Part 6(g3)

هاي قايز مللل مو طبيعي وحبيت اكتب لكم
مو من كثر الي كتبت بس مشو
قراءة ه⁦♥️⁩😎
...................
لا يعقل اخجل هذا الصغير لتو آه لا يمكن يبدو انني اتخيل .
التفت الكساندر لألين ليقول لها بنبرة حازمة لا تصدر من فتى بعمره

   "الأن مالذي تريدينه مني انسه لين ولماذا استدعيتني"

آه صحيح ان استدعيته لقد كان ذالك بالحفل فحينما ارسلته اشارة فكرت قائلة تعال الى شرفتي بعد منتصف الليل بساعه حسنا كل ما في الامر انني

       "آه صحيح لقد استدعيتك سموك لكي أقول لك
                آني عرفت من الذي اطلق السهم"

اتسعت عينا الكساندر لثوان ثم قال بنبرة تحذير اكثر من كونها سؤال

        "هل انتي متأكده أنكي تعرفينهم او إنها لعبة
                                      جديدة"

اففف ان هذا المعتوه الجبان حسنا قبل ذالك

"سموك أنا ارجوك ان تلغي ميزة سماع الافكار حاليا
       
قال بسخرية

              "ولما علي أن أفعل ذالك لطفله"

طفله أنا طفله يا كيس القمامه البالي على كل حال سأجعلك تفعل ذالك مرغما

نظرت ال عينيه وفكرت بشي لن يخطر ببال طفل في عمره وحينها

          "اللعنه أأنت منحرفه مالذي تفكرين به"

تابعت التفكير الى ان لعن مره أخرى وحينها لمعت عيناه بلون احمر مثل الاشعه واختفى بسرعه اظنه  هكذا يلغي خاصية سماع الافكاى
حسنا يجب أن أفكر

ان اعرف من فعل هذا لأن بالرواية تم فعل ذالك والكساندر يرقص مع ميليسا ونجت ميليسا من الاغتيال

حسنا ولكن انا الان من رقصت معه وليس ميليسا
بنما كنت افكر ارتفعت ذراعه إلى خدي ليلمسه ويزيل ورقه كانت عليه بعد فتح النافذة بحركة لا إرادية أغمضت عيني للمسته الناعمه وامان رأسي على كتفه استطعت وانا مغمضه تخيل وجهه الان لكن لا اعرف لماذا فعلت ذالك حسنا الكساندر الان لن يقتل حتى يحدث ذالك الحادث على الأقل بعدها سيصبح قاتل بلا مشاعر وحاكم مستبد.

اريد أن اجعله طيبا لا أريده أن يتغير لا اعرف لماذا افعل ذالك ولكن هناك شئ بداخلي يقول لي انني يجب أن أحميه من تحوله اطلعي .
لا يزال علي فعل الكثير إلى ذالك الوقت ارجو أن استطيع تغيير مصير الذينا حولي

انتبهت الى نفسي وماذا افعل تراجعت
إلى الوراء فتعثرت وكنت أسقط لذالك تمسكت بألكس(اختصار الكساندر لأني تعبت وانا اكتب اسمه طويل 😎)لتسقط في الأرض محدثين ضجه .
فتحت عينيها لتلاقي وجه أمامها ولا يفصله شيء عنها إلا القليل القليل.
كياااااااااا دفعت الكساندر ولكنه لم يسقط بل وقف بطريقة دفاعية وادخل يده بشعره وهو يلعن
فتح باب غرفتي ودخلت ماري
                          "أنستتتي..ما هذا"
قفزت إليها وانا اقول لها
               "ليس كما تتخيلين لا ارجوك"
طختني وذهبت للوراء
         "أنستس لماذا فتحتي النافذة الم تدركين
             انكي  اليوم  كدتي تقتلين"

بداءت اراقبها بتعابير غبيه ذالك لمغفل لقد ذهب وجعلني بموقف مخجل حسنا أنا. اشكرك على ذالك.
ذهبت الي السرير ودخلت تحت اللحاق ونمت...
عندما دخلت ماري قفز بسرعه وذهب
بينما كان بغرفته نزع سترته وبقي عاري الصدر وعندما أراد أن يعلق سترته شدته رائحه زاهية اقترب وشممها لقد كانت رائحه الافندر الزكية بينما هو مستغرب في تنفس لرائحة ةاغماص عينه انتبه لروان الواقف بجانبه بضحكة شيطانية وعندما التفت له انفجر روان ضاحكاً
    "هههههاااااا لا اصدق لو رأيت شكلك هااااااااا ارجوك دموعيييي هااااااا بطنيييييييي يؤلمني من الضحك"
وككل مساء ينام روان وهو يتألم من شدة ضرب الكس

.......
افففف يا خي احس البارت السادس اجزاءه أكثر تضحك من كونه قصة راح ابدا من جديد بالقصه من البارت السابع راح تكون تمكمله مثل الناس
تبوني احط فصول إضافية للضحك أو ماضيي أحد أو حياة ميو بالمدينه