بداية-الحب-🍃-باللهجة-الجزائرية-💫

P.A.R.T 03

كنت نخدم والحق نتاع ربي المراة محسستني كاني مولات الشى جاز عليا عام وانا نخدم عندها ماجد عليا حتى جديد وماسمعت حتى اخبار على امي ولا اختي تفكرت اختي الي مكلفتش خاطرها تحوس عليا بصح وين راح تحوس وبالاك معمبالها بوالو بالاك عيطت للدار قالولها راحو الف سؤال وسؤال فاتو على مخي عييت نلقالهم جواب الصباح نضت نخدم كي العادة ملقيتش يمة عائشة رحت لبيتها طبطبت على الباب واحد مارد فتحت لقيتها مرمية على الارض عيطت لزوج يخدمو لثمة عاونوني درناها في الطوموبيل وهزيناها للسبيطار دخلوها خرج لينا الطبيب قال شكون منكم من اهلها قلنالو ولا واحد قتلو انا نخدم عندها وهي في مقام يما قالي تقدري تجي معايا قالي المراة راهي عندها سرطان في راسها وراهو في مراحل متاخرة لازمها العناية حتى ياخذ ربي امانتو روحناها للنزل هاذاك كان هو كلش في حياتها بعد موت زوجها كملت شدت بلاصتو فاتو ايام وانا قايمة بكلش نخدم و ونتلهى بيمة عائشة حتى جاء نهار دخلت عندها قاتلي ارواحي اقعدي بحذايا نحتاجك قعدت قاتلي هاكي الصندوق هاذا اديه وافتحيه بعد ماياخذ ربي امانتو قلتلها بعيد الشر عليك يايمة ولمن تخليني بكات وباستني وقاتلي ربي يعطيك ماتتمناي ويرزقك ورقدت فاتت سمانة بعدها دخلت نحطلها لفطور رحت بستها على جبينها لقيتو بارد اقلاص اتخلعت حطيت يدي على فمي وطحت فالارض ياربي مايكونش كيما نخمم ياربي ياربي عاودت هزيتلها يدها والو عيطت عيطت حتى حسيت صوتي اتقطع جراو ليا مفقتش بروحي الا وانا في السبيطار تفكرت بكيت بحرقة حسيت هاذاك النهار روحي يتيمة صح
هزيت روحي ورجعت للوتال لحقت لقيت الغاشي وناس منعرفهمش سقسيت الخدام قالي هاذوك امالين الشي عييت ماندير عمبالي مبقاتلي هزيت بعضي وطلعت نهز قشي دخلت لميت قشي وخرجت تفكرت الصندوق الي عطاتني يمة عائشة رجعت هزيتو ودرتو في كابتي ومشيت ديراكتمو للجبانة قريت الفاتحة على روحها وبكيت عند راسها بزاف ومشيت قلت مابقالي حتى حل الا اني نحوس على عنوان اختي ونحاول نروحلها اتصلت بواحد كان نزيل عندنا قالي بلي هو استاذ بالجامعة في فرنسا كنت وصيتو قبل 3 اشهر كي جا احوسلي على اختي لعله يلقالي خيط عيطتلو قالي اسف والله مشاغل الدنيا نساتني في المشكل نتاعك نوعدك نبدا نحوسلك من اليوم كوبيت عليه وحوست على بلاصة نبات فيها تفكرت واحدة من زميلات الجامعة كانت ابوها تاجر مخذرات واتحكم عليه مؤبظا والكل يكرهوها ومنبوذة من الجميع قصدت دارها رحبت بيا هي وامها قلتلهم اسمحولي نلقى بلاصة اخرى نروح مندرونجيكمش بزاف قاتلي المراة لايبنتي مرحبا بيك بصح عندي ابني مزير منهار الحادثة كره الناس اكل ومايحب حتى واحد اجينا وهو ايفوت علينا مرة في 15 يوم يشوف واش نحتاجو ويروح جا غير البارح بربي نلقاولك وين تروحي حتى يروح بقيت عندهم فاتو 10 ايام صونا تلفوني كان هذاك الاستاذ قالي ابشري لقيتلك اختك وجبتلك حتى رقمها مافهمت نفرح مافهمت نحزن رجعت بخيالي للوراء واسترجعت ذكرياتنا مع بعض خفت تكون نساتني خفت تكون بدات حياتها ونفسدهالها خفتت تحشم بيا ومتقيمنيش خفت الف حاجة وحاجة خممت فيها ليلة كاملة مارقدتش لحقت 3 نتاع الصباح بدا الدقديق في الباب بقوة اتخلعت فتحت لقيت مروة صاحبتي قاتلي تعيشي اختي تعيشي اهربي راهو هنا لوكان يلقاك يذبحني انا ويما تعيشي الصباح وولي ياربي وين نروح كانت دارهم في بلاصة ازولي تخبيت وراء شجرة بعيد الشوية على دارهم قتلني البرد والخوف نبكي على زهري وعلى واش قاعد يصرا فيا وواش راح نشوف كثر من هاك في حياتي كنت نراقب فيه والو مخرجش ستنيت ستنيت بات لثمة الصباح 8 خرج راقبتو حتى باعد على الدار
ورجعت نجري لميت دوزاني وهربت يارب راني صغيرة على هاذ لعذاب معشتش نهار مليح في دنيتي هزيت تلفوني ويديا يرعشو عيطت لاختي هزت الو قلتلها الو بصوت يرعش كنت نتما متسمعنيش نتمنى نموت ومنسمعهاش ترفضني توقف بيا الوقت وانا غايصة نخمم