اولا اسف احبيب على إختفاء سبب كان بس إمتحنات
مهم لقد عودة
لا أصدق كيف يمكن لشخص بهدا السعادة و ابتسام ان يصبح مخيفا المهم لا اعرف ولا اريد ان يربي حتى هواسا تخاف منه لن اجعل يغضب
نامجون : مابك يا ليسا اي دهب عقلك
ليسا : اه اه اسفة كنت فقط شاردة المهم انا و انت و لم نتكلم اليوم
نامجون (و هو يبدو عليه حزن و غضب) : كيف سوف نتكلم و انا لا تفريقين اوبا تبعك و كأنك حبيبتهو و لستي حبيبتي
ليسا : يااااا حبيبي يغار من اوبا يالا سعدتي
نامجون ( و هو يخفي خجله) : من الغيور انا لا لا اضن انك تتوهمين
ليسا : حسنا حسنا سوف انا لم أقول اي شيء هههههه
نامجون: لماذا ضحك هاااا
ليسا : لا شيء تعال تعال اريد انا قدم لك شيء
فقامت ليسا بتقبيل نامجون امام الملاء تحت صدمت نامجون
شوقا : ياااا الا تريدون ان احضر لكم سرير لتقوم بكل متريدون هنا افضل لكم يا منحرفين
جيمين : ياااااا انهم رمنسيون يا ربي
دي او : ااااااا نحن هنا الا تخجلونا من افصكم
و بدون سابق انذار تلق كل من ليسا و نامجون صفعت من رأس من كل من جين و هوسا مع نظرات مرعبة كان كل من ليسا و نامجون يريدان صراخ لكن نظرات جين و هواسا اخفتهم جدا
نامجون و ليسا : اسفان
و بعد ها دهبو لي شاطئ و ليسبحو و هنا كانت الموصيبة
حيث ان ليسا احضرت ملابس السباحه و كان شكلها يبدو مثيرا جدا و هدا لم يعجب نامجون و ما زاد طين بلا جيمين الذي و بدون سابق إنذار بدأ في تغزل في مفاتنها هنا و بدون ان يشعر قام نامجون بضرب جيمين على وجه بقوة تحت صدمة الجميع و منهم ليسا التي بدأت بصراخ على نامجون هي و جين و هواسا و لكن نامجون لم يكرت لكلمهم و صدمة الكبر انه بدأ بشت جيمين بألفاض سيأت و لم ينهي اخر كلمة حتى تلق عدة ضربات في وجهه و معدته و ظهره حتى وقع على ارض و يتنفص بصرعة و لكن لم يستطع احد مساعدته لأن من كان يضربه كان شوقا و كان في قمة غضبه و شراسته لدرجة انا بقيا تجمدو في مكانهم من رعب مضهر و ايضا انه معروف على شوقا ان قرب شخص لقلبه في المجوعة هو جيمين هدا ما زاد خوف باقي منهم و عندما حاول شوقا ضرب نامجون حتى اوقفه دي او بوجه بارد و قال
دي او : يكفي لقد نال ميستحق كما تعرف نحن عائلة هنا رغم خطائه الفادح فلا يستحق كل هدا و انضر ألا جيمين لقد اخفته لدرجة انه نسيا الم و اصبح خائفا على نامجون
و هنا نضر شوقا لي جيمين حتى رأ نضرات خوف في عينيه متجمعا مع دوموع فذهب عنده
شوقا : اهدء اهدء لا تخف انا معك لم يلمسك احد مرة اخر
جيمين : حسن حسنا شكرا شكرا شوقا و لكن ارجوك لا تغضب مرة اخرى مثل هكدا
و هنا ركدة ليسا مسرعة عند نامجون
ليسا : هل جننت انت لمذا ضربت جيمين و بدأت بشتمه و انت اعمل مني انه من اشخاص لطيفن الدين يحبون اطراء على ناس 🥺🥺🥺
نامجون و بكل غضب و الم : الم تري كيف يتغزل فيك و كيف يقول عليك و مثيرة و انتي مهدا لباس هل جننت
ليسا : اول انا اضن انا جيمين لا يحب بنات كما اضن ثانيا ياااااا كيف تتكلم عن لباسي هكدا و عندما كنت ارسل لك صورة كنت تحبي امر هاااا
جين : مذاااا صور وصلتم لهده المرحة
ليسا و نامجون و هم بكل خجل : مدا كيف سمعت هدا لا لا
جين: انتما تتكلمان بصرخ كل من في شاطئ سمعكم
هواسا : يا ليسا لقد صدمتيني كنت اضن انك خجولة و لكن ....
ليسا : لا لا هوسا ليس ما في عقلك
فبدأ اخرون يضحكون الا جيمين و شوقا فرأتهم ليسا لتذهب عند جيمين و تحضر معها نامجون و تقول بمعانقة جيمين و مواسته و اخبرة نامجون اي يعتذر منهم و لم يكن له ألا فعل دالك فكل من جين ليسا هوسا دي او يظرون له بنضرات رعب و كعادة جيمين صاحب القلب طيب لم يتأخر في قبول اعتداره و معنقته كذالك هدا ما زاد حزن نامجون فكيف استطاع انا يضرب هدا الملاك بسبب غيرته الغبية
اما شوقا فلن نحتاج إلا اسعاده فإبتسامة من جيمين و نظرت مرعبة جين كافية بإعادته إلا طبيعته
و لا هما يسبحون مع بعض و مستمتعين
( وانا كحمار اكتب رواية دي و انا صرلي اكثر من 4 اشهر ما رحت البحر )
و لكن نامجون لم يكن سعيدا جدا لان ليسا كنت طول الوقت تلعب مع جين فمكان عليه الا رحيل بدون اي كلمة و لم تمر سوا 5دقائق حتى لحظة ليسا إختفاء نامجون و بدأت في بحث عنه هي و جيمين و جين
و عندما اتصلت عليه اغلق عليا هاتف
و هنا فهمت ليسا انا علقة مع شخص يغار جدا و هدا على عكس عادة اعجبها و جعلها سعدية جدا
فرحلة مدعت اصحابها بعد انا اخبرها جين على مكان يكون فيه نامجون دائما عندما يغضب
فذهبت و شعرة بساعدة كبير بوجوده هناك و لكن سعادة اختفت بعد.ان رحل نامجون عندما رأها و بعدها تبعته و امسكته من يده قائلة
ليسا : اين ذهب و لما تتجاهل مكالماتي مادا فعلة لك
هنا انفجر نامجون عليه قائل
نامجون : و مذا لم تفعل لم يبقا لك سوى ان تمارسي الجنس مع جين في البحر و كل مرة تعانقين جيمين و تضحكين مع شوقا و تلعبي مع دي او اما جين لم نتكلم عليه فقد وصلت فيك الوقاحة إلا تقبيل خده لكثر من مرةليسا : ياااا هل حبيبي يغار عليا بدون ان اعرف
نامجون وقد بدأ يحمر خجلا : نعم و ماذا في لأمر