، 2،

170 2 2
                                    

،

،

__________

# جوليت ،

انا الان اجلس علئ احد المقاعد الفخمة في منزل ستايلز ، تاملت ذلك المنزل الجميل الاضاءة والاثاث الفخم المفروشات الرائعة ،، شد انتباهي صورة تتوسط الحائط كانت صورة لابيه وامة وبوسطهم هاري ، تشوقت لكي اراه علئ الطبيعة ، قاطع تفكيري صوت امراءة غاضبة يبدو لي انها رئيسة الخدم قائلة " هي ! اني احادثك منذ دقائق ؟ الا تسمعينني ؟ "

قلت " انا اسفه كنت شاردة الذهن المعذرة سيدتي"

قالت" حسنا ، اصمتي واتبعيني "

اومئت وتبعتها ،

جلست هي علئ مقعد ثم قالت " من حظك الجيد ان ليس مكان لخادمة جديد هنا سؤي الخادمة الخاصه لسيد هاري ، اي ان توقظية وان تجهزي ملابسة وتنظفي غرفته اء فهمتي؟ "

قلت " اجل فهمت ذلك ، "

قالت " حسنا سوف تبدأين الان وهذه هو ردائك"

' قالتها وهي تخرج من الدرج الذي بشمالها ردائي'

* استأذنتها وخرجت لكي ارتديه *

:

:

ذهبت وارتديت ردائي كان وردي اللون بياقة بيضاء وبعض التشجيرات البيضاء لقد راق لي يبدو جميل كردائ خادمة :) ، سمعت حينها صوت رئيسة الخدم  تنادي علي.

،،

ذهبت بخطوات سريعة لها ثم قلت " ماذا سيدتي ؟"

قالت " اذهبي ونظفي غرفة السيد هاري ثم اخبرية بان الفطور جاهز -اومئت - صعدت لغرفته

،،

فتحت الباب رأيت ذلك الشعر البني والعينان الخضراوتان ، انه هاري متكئ علئ سريرة ، دخلت وقلبي ينبض بشدة لطالما كنت من اشد معجبية ،

قلت " صباح الخير سيدي "

هاري " صباح الخير . . . . هل انتي الخادمة الخاصه؟ "

قلت " اجل ؛ لقد طلبت مني رئيسة الخدم بان الفطور جاهز وانا سأنظف الغرفة :) "

، دخل لدورة المياة  ،

- اخذت ارتب سريرة ونفضه وفتح النافذة لكي تدخل الشمس للغرفة ، وقتها ذهب هاري لكي يرتدي ملابسه ثم خرج للافطار ، سمعت صوت صراخ ليس عالي ولكن استطيع سماعه ، عاد هاري بسرعه اضن ان هناك شئ حصل ، كان متوتر وغاضب ثم قلت له " ماذا بك ؟ " رد علي " وماشأنك ؟ " ،، قلت " انا اسفه ، كنت اتسأل فقط *المعذرة سيدي * " .

قال " لا تقلقي ! وانصرفي " .

:

:

:
#هاري ،

نزلت للافطار قبلت رأس امي و ابي وجلست لكي ابدأ بأفطاري لم اكمل حتئ بدأ ابي يفتح ذلك الموضوا نفسه ، الذي اتضايق جدا منه ، قال ابي "، حسنا هاري بعد غد سيأتي صديقي ديفيد وبصحبته ابنته ساز انه يريد منك ان تتقرب منها ، لاننا نريد بالنهايه ان تتصبحا حبيبين وتتزوجا لنصبح شركاء  و تصبح اموالنا تتضاعف اكثر واكثر ! " ، اجبته بنفي ولكن سرعان ماغضب والدي واصبح يصرخ بوجهي ويرغمني علئ ذالك ، تلك الفتاة لا تناسبني ابدا وتملك صفات والدها ، فهو متعجرف و اسلوبة فظ ايضا لا يعطيك مجال لشرح فهو متسرع جدا ، صعدت للأعلئ لكي ارائ خادمتي التي لم اعرف اسمها حتئ تنظف جلست علئ سريري وتأفأفت ثم قالت لي "ماذا بك؟" رديت عليها " وماشأنك؟ " ، قالت "انا اسفه ، كنت اتسأل فقط *المعذرة سيدي* " ، اظن انها ندمت علئ سؤالها هذا ،

:

:

:

_____________
هاي

البارت قصيرادري ، بس نزلت وابي فوت وكومنت♡

|Lavender|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن