0

960 79 161
                                    

_ساكرا...

_نعم..

_أ أنتي تحبيني؟

_أجل أيها الأحمق (اجابته بصعوبة من بين شهقاتها)

عانقها بقوة و هو يستنشق رائحتها المنعشة. "اذا عديني"

فصلت العناق و هي تنظر لعينيه التي ملأهما السواد .

"عديني أننا سنتزوج عندما نعود و ألا تحبي اي شخص آخر غيري"

أومأت له بابتسامة كبيرة تعلو محياها مدت له خنصرها

ابتسم هذا الأخير و هو يقوم بحفظ تفاصيل وجهها الرقيقة. ناظر زمردتيها التي لطالما غرق في بحر حبهما.
فاق من شروده و عقد خنصره بخاصتها.

*النداء الأخير للركاب من الرحلة 1134 المتجهة لطوكيو_اليابان*

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


*النداء الأخير للركاب من الرحلة 1134 المتجهة لطوكيو_اليابان*


فاق من شروده و حمل حقيبته "لقد عدت....ساكرا"

هااااااي🌚💕

هذه قصتي الجديدة🌚
أريد أن أشكر ماي ونغم على مساعدتهما لي
saskena
zainababuhussein4

و اشكر قريبتي فهي أيضا ساهمت فيها

NesrinNina3

شو رأيكم بالتمهيد🙂

في رأيكم هل ساكرا ما تزال تفي بوعدها له؟🙂

نلتقي قريبا😊💖

نبض حياةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن