Part 8
بسم الله 🌚❤
تصويت فضلا 💚
سامحونىعلى اى أخطاء ♥🌚💔 مش راجعت البارت والله
# مريم
انا مش عارفة اقول اية بصراحة بصيت لرويدا اللى بتلبس الكوتشى وفتحت لقت واحد واقف على الباب اتكلمت معاه بس دى قالت يقعد في الجناح بتاعها طب هى هتقعد فين لقتها بتقوله طارق وبصت لنا
رويدا ببرود البيت بيتكم قبل ما يكون بيتى الله اعلم هرجع امتى بس هريحكم منى فترة كويسة خدوا بالكوا من نفسكوا الكابتن حسام ممكن مش يرجع الفترة دى كابتن احمد بنت حضرتك ممكن تيجى انهاردة ميم..ميادة مش تقعدى لوحدك..ملاك خدى الدوا بتاع كل يوم بلاش الصبح مريم نفس النظام ومش تشربى لبن بقولك اهو..هدير *سكتت* خلى بالك من نفسك مايا كلى كويس حبيبة مش تتصدمى عائشة قللى من السكريات شوية الله يسترك *كملت بسخرية* محمود بيه انا طلعت متخلفة اوى يا جدع عمالة اقول محدش هيفهمنى غير محمود محدش بيهتم بيا غير محمود هو اللى بيخلينى استحمل كل حاجة من كله قلت هو اللى هيحمينى من المدفع اللى فى وشى طلع هو المدفع *الله عليا وعلى كلامى* عالعموم مش انت شايف ان انا اللى بعدت شهد عنك اه يا محمود انا اللى عملت كدا انا اللى خلتها تسافر انا اللى بعدتها عنك فاهم *كملت بصوت عالى* انا اللى بعدت شهد عنك يا محمود
نهار زى وش حبيبة رويدا تعمل كدا ازاى دى كانت أول واحدة كانت زعلانة لما شهد مشيت بصيت للبنات اللى ريأكشنات وشها فصيلة لولا أن الموقف صعب كان زمانى بضحك والله بصيت لرويدا اللى بتفتش فى الجاكيت بتاعها لقيتها طلعت ورقة وحطتها في ايد محمود اللى باصص لها و مش مصدق
رويدا: دا رقمها
فى دى يعتبر كلنا اتفشخنا بصراحة رقمها اللى احنا مش عارفين نوصله لا رويدا طلعت واصلة اوى
رويدا: ايوة معايا من زمان وحاولت اكلمها بش مقدرتش كلمها انت و شوف حظك المرة بس مش ذنبى لو حصل زى المرة اللى فاتت انا مش هبقى موجودة علشان اعمل كدا تانى
محمود بص للورقة اللى فى ايده و بص لرويدا تانى له حق ينصدم إذا كان انا و اتخزوقت رويدا شدت طارق دا و وقفته قدامنا
رويدا ببرود: دا طارق صديق قديم للعايلة ويعتبر منها طارق أظن أنك عارف الكباتن وعارف البنات بنات دا طارق جار حبيبة و زى اخوها الكبير
اللهمصلعنبي هو دا طارق الكراش القديم بتاعها لا جاحدة البت يناس الواد جامد بردوا لا الكوتش شيك يبقى اشطا شعره قمرر النضارة فللة القميص مش بطال بنطلون ببجى لا حبيت البنطلون يجماعة
طارق: هاى شبا..
يعينى الواد مكملش الجملة لقى حبيبة بتصوت
حبيبة: طاااارق انت ايه اللى جابك هنا جاى ليه بتعمل ايه ايه اللى عرفك اننا هنا عارف رويدا منين اصلا رد.
عرفت رويدا قالت لحبيبة مش تتصدمى ليه
رويدا: بسس سبيه يرتاح وبعدين اعمل اللى عايزاه اطلع يبنى استريح شوية وأبقى انزل
طارق باصص لحبيبة وعمل له علامة اصبرى عليا على لبسها وطلع فوق واحنا بصينا لرويدا تانى لقيتها لفت و هى لبست الكابتشو بتاع الجاكيت وفتحت الباب.
رويدا: سلام
و رزعت الباب وانا مالى دا بيتها
محمد: اتمنى اعرف اللى بيحصل بما اننا فى مركب واحدة
بصيت للبنات وبعدها محمود اتكلم
محمود: انا هتكلم واتمنى محدش يقاطعنى
# الكاتبة
الكل طلع برا وكان يعتبر العصر بس الجو مغيم شوية قعدوا نفس القاعدة بس دا نكد عالعموم محمود اتكلم
محمود: بالضبط احنا كلنا هنا عندنا 18 سنة كانت البنات كتير يعنى دول سبعة اهم كانوا 9 برويدا و شهد شهد دى كانت جارتنا فى البيت دا كانت قدام عينى علطول هختصر الموضوع كنت بحبها باعتبار أنها كانت مميزة عن غيرها انا قلت حب طفولة بس للاسف لا كنت أتمنى انه يطلع كدا بس انا اعترفت لها مع اننا كنا صغيرين بس انا كنت بجد بحبها وكنت طاير من الفرحة بما لقتها بتقولى وانا كمان كأن الكلمة دى طوق نجاة بالنسبة ليا عمرى ما تخيلت انها تبعد عنى اللى يشوفها يقول انها من العايلة بتاعتنا احنا مش عيلتهم علشان علطول كانت بتكون عندنا وساعات كانت بتبات مع البنات هنا فكان معظم الناس بتقول انها خوات البنات فى يوم رويدا أصرت اننا نروح شركة باباها بس احنا رفضنا انه بيزعق بس هى حبت نعمله مفاجأة بسبب عيد ميلادها هى كانت بتحب يكون اول واحد يكون قال لها كل سنة وانتى طيبة فرحنا كلنا وانتو شايفين العدد ما شاء الله كنا 10 وقتها كان عندى 15 سنة انا والبنات و رويدا عندها 12 كانت هتم 12 دا حصل من 3 سنين بالضبط
....
ميمو: كملت روحنا كلنا هناك روحنا مكتب بابا مكنش هناك قلت هسأل السكرتير العام مكنش فى مكتبه روحنا اوضة الاجتماعات دخلنا علطول و لحد دلوقت الواحد ندم اننا دخلنا اصلا لقينا أن مع بابا ناس واحنا زى ما انتو عارفين كلنا بنقول له يا بابا فدخلين نقول يا بابا واحنا بنضحك و كان من الواضح ان الوضع مش كويس او ان دا عقد شغل بابا كان متعصب و دا كان واضح على وشه وان مخدش باله ان احنا دخلنا لأننا سمعناه بيقول ~مهما عملت مش هتخدها~ أو حاجة شبه كدا الناس اللى كانت معاه شافتنا وهو أول ما خد باله زعق لنا و طلب من الأمن يخدونا تخيلوا الأمن ياخدوا ولاد صاحب الشركة و يطردوهم
....
عائشة: ركبنا العربية بتاعت بابا شهد علشان كانت كبيرة تكفى العدد عمو اتصل على محمود و محمود كان موصل التلفون بالعربية لما فتح عمو كان بيزعق بصوت عالى و بيطلب مننا أن احنا نروح بسرعة أو نكلم الحرس المهم أن احنا نروح عارفين اللى حصل معانا واحنا جايين هنا دا اللى حصل بس العربية مش اتقلبت محمود كان خايف لحد مننا يجراله حاجة مع انه مش هو اللى كان بيسوق كان فى عربيات كتير ورانا بردوا بس السواق بتاعنا يعتبر هو اللى سلمنا ليهم طلع شغال معاهم اصلا
....
ملاك: كان معاهم سلاح كتير واحنا نزلنا كلنا بس محدش فينا بين خوفه مع اننا كنا هنموت من الرعب اصلا كان فى واحد واقف فى النص لابس بتاع كدا على وشه مش كان باين بس انا لسه فاكرة صوته كان عمال يضحك وأنه اخيرا انتقم منه وهيجيب حق بنته اللى ماتت اللى احنا السبب فى موتها ازاى لحد دلوقت معرفش ركبنا عربيات مختلفة انا كنت مع مريم و محمود اللى كان خايف على باقى البنات عارفين الأفلام حياتنا كانت كدا كنا لابسين حاجة زى غطا على وشنا قعدنا فترة ماشين بالعربية وبعد مدة طويلة العربية وقفت كان قدام معرض عربيات
....
هدير: نزلت انا و ميادة و رويدا من العربية اللى كنا فيها كانوا يعتبر بيزقوا فينا لحد ما دخلنا المعرض دا وكل واحد فينا ماشى وراه اكتر من حارس دخلنا احنا التلاتة اوضة واتقفلت السبب الفوبيا دا أن الاوضة كانت ضلمة اوى وكنا بنسمع صوت فيران اه والله *قالت كدا بعد مش شافت أن اللعيبة مش مصدقين* قعدنا فترة طويلة وكانوا كل يومين يحطوا نور نشوف بيه أظن علشان مش نتعمى لحد ما جه واحد خد رويدا و مشى وهى كانت بتصوت كانت طفلة لها حق بعدها بوقت واحد خد ميادة مش عدا دقايق سمعت صوتها
وهى بتصرخ بصوت عالى انا قعدت ازعق واخبط على الباب وكمان سمعت صوت البنات بيعملوا كدا كان باين انها بتتالم وبتصوت ~ابعد عنى~ وبعدها سكتت ومطلعش لها أى صوت
....
مريم: بعد صويت ميادة فى واحد جه عندنا خد محمود وهو كان بيحاول يبعد عنه بس للاسف مش نجح الدنيا كلها هديت مفيش اى صوت إلا صوت شهد اللى بتعيط وصوتها عالى دخل واحد و بصلى و قالى مش عارف هو حابب فيكى ايه بس شعرك حلو انا شعرى كان بنى بس انا صبغته اسود انا مش كنت فاهمة كلامه بس بص لملاك لقاها بتبصله بقلق قرب منها بس قبلها زقنى بعيد عن ملاك انا اتخبط فى حديد على الحيطة *شمرت كم التى شرت عن أديها
كان فى علامة باين انها خبطة جامدة* دا كان الأثر بسببها بصيت له كان بيضربها وهى كانت بتصوت مشى وسبنا وسمعنا صويت مايا و حبيبة وعائشة الوحيدة اللي كانت ساكتة عرفنا بعدها أن واحد منهم خبط رأسها فى العربية واغمى عليها علشان كدا لما كنا جينا هنا الخبطة بتاعت دماغها كانت صعبة شوية
....
حبيبة: لما هم جم خدوا شهد كانوا ماشين معاها عادى جدا يعنى لما خدوها كانت هى خايفة وهما ماشين حواليها بس الموضوع كان هادى وبعدها خم شدونى انا و مايا جامد لدرجة ان أيديهم علمت على كتفى وقتها لما طلعنا كان الكل واقف وميادة كانت عمالة تعيط وأى حد يقرب منها كانت بتصوت منعرفش ليه ساعتها رامونا بمعنى أصح جمبهم الكل كان موجود بس رويدا مكنتش موجودة ودا كان مخوفنا جدا هدير و شهد كانوا قريبين من بعض اوى كانوا بيحبوا بعض اكتر من خوات وقتها الشخص دا جه و وقف قدامنا وقعد يتكلم بردوا على أنه انتقم وبالذات من رويدا اللى لسه مش شوفناها محمود كان عمال يبص لشهد اللى باصة فى الأرض وبعدها هى قربت منها وقالت له احم احمم ~مهما يحصل اعرف انى بحبك وان دا غصب عنى~ وبعدها سكتت ومش اتكلمت تانى
....
مايا: هو كان عمال يضحك ويشاور على أوضة قدامنا ويقول انه حقق انتقامه فى الاوضة دى الصوت كان مألوف بالنسبة ليا بس انا حاولت افتكره مش قدرت فتح الباب لقينا رويدا واقعة على الارض و واضح انها مضروبة و خدها كان احمر اوى وقال انه ضربها جامد علشان هى المفضلة من باباها بس اللى خلانا كلنا انصدمنا انه قص شعرها و رويدا كانت بتحب شعرها وشعرها من النوع اللى بيطول ببطئ جامد ممكن يقعد سنة على كام سنتى بس احنا كلنا عيطنا من منظرها بعد شوية هى صحيت وبصت لشعرها اللى على الارض وبصت لنا هو قال حاجة انها تختار تضحى بحد مننا انا لقيتها بكل ثقة قالت شهد كلنا اتصدمنا انها باعت شهد بسهولة اوى كدا
....
عائشة: فى واحد جه شد شهد من جمب محمود اللى كان بينادي عليها و بيزعق بس من ساعتها مش شفنا شهد بس عرفنا أنها عرفت تهرب فى المطار و زى ما رويدا قالت انهاردة انها هى اللى بعدت شهد عن محمود قعدنا حوالى سنة على ما نتأقلم مع اللى حصل وان بابا رويدا هو اللى وصل لنا و قدر يمسك الناس مع عدا الشخص دا أو رأس الأفعى بمعنى آخر وهو من ساعتها بردوا بابا رويدا معاملته باردة كدا ومحمود قعد فترة كويسة مش بيكلم رويدا وهدير زى ما انتو شايفين وبصراحة لحد دلوقت محدش فينا مسامح رويدا على العملة دى و هى عمرها ما طلبت مننا نسامحها
....
محمود: المفروض لحد دلوقت نعرف رويدا عملت كدا ليه بس محدش عارف كمان محدش فينا اهتم بالنفسية بتاعتها انها صغيرة و اتخطفت و انضربت و شعرها كله اتقص ومعاملتنا ليها الوقت دا كانت زبالة و زى ما قالت برود تجاهل كل اللى فى بالكوا بس بدأنا نتقلم
ملاك كانت لسه هتتكلم لقت الجو مطر جامد قاموا كلهم ولسه هيدخل هيدخلوا لقوا طارق نازل جرى من فوق لسه هيتكلم بردوا شافوا رويدا دخلت البيت
رويدا بعصبية: كله برا بسرعة البوليس قدر يوصل لمكان الفيلا
محمود بفزع: ايه اللى عرفهم
رويدا بزعيق: مش وقتتتهه كله براا
الكل طلع برا شافوا العربية مقربة على دخلة البيت
ميمو بخوف: هنروح فين
رويدا سكتت وعمالة تلف حوالين نفسها حطت ايديها على الكاب اللى لبسته وكانت هتخلعه بس نزلت أديها تانى
رويدا بسرعة: كله على بيت جدو يلاااا كلكوا عارفينوا يلا محدش يعرف مكانكوا هناك استخبوا لو حد قرب منكوا يلا بسرعة
محمود: وانتى
رويدا بعصبية: مش مهم انا يلااا
الكل جرى من الجنينة و دخلوا جوا الشجر اللى جمب البوابة بتاعت الجنينة واللى من حسن الحظ مش متلاحظة بصوا وراهم لقوه رويدا باصة لهم ومدية ضهرها لواحد ماسك مسدس و حاطه ناحيتها *رافعه ناحيتها يعنى* وهو بيقول ~اقفى و إلا تندمى~ الكل اتصنم مكانه ونسيوا أن المفروض انهم يمشوا وفضلوا باصين لها وهى بصت لهم و ابتسمت ورفعت كتفها ببساطة بمعنى 'اعمل ايه انا يعنى' لفت للى واقف وراها وهو نزل المسدس ومد ايده شال الكابتشو من على راسها وخلاها ترفع رأسها
الضابط: راحوا فين
رويدا ببرود: ازاى تسمح لنفسك تدخل الفيلا بالطريقة دى
الضابط: راحوا فين
رويدا ببرود: هما مين
الضابط: الناس اللى كانت هنا
رويدا ببرود: ناس مين
الضابط: البنات و الشباب اللي كانوا هنا
رويدا ببرود: اه دول كانوا ناس غريبة بيسأل بيسألوا على بيت العمدة روح له
الضابط: جالنا معلومات انهم بقا بقالهم فترة هنا
رويدا ببرود: لا اللى كانوا هنا كانوا قرايبى
الضابط بيشاور للعساكر: ادخل فتش البيت
رويدا وقفت قدامه: يفتش ايه مش مسموح لك بدأ
الضابط: بس يا بت انتى و وسعى كدا لاخدك
رويدا: انتى ازاى تكلمنى كدا و يا ريت إذن النيابة والا هيكون مش مرحب بيك هنا
الضابط بزعيق: انتى كدا بتعطلى شغل موظف حكومى أثناء تأدية عمله فاهمة انتى بتعملى اييه
رويدا ببرودها المعتاد: وانا مقدرش اخليك تفتش البيت من غير اذن حظ أوفر المرة الجاية بقا
الضابط سكت لأنه فعلا من غير اذن كان لسه هيمشى لقى حد من العساكر بيقول
.....: هناك أهم يا فندم
رويدا بصت للاغبية اللى لسه واقفين وبيبصوا لها و الضابط واللى معاه بيتحركوا ناحيتهم
رويدا بزعيق: اجروا بسرعااة
-------------------------------------
اهلا يا عالم يا اللى مخليني اسيب العيد واكتب لكو بارت
العيد عامل ايه؟ معايا زى القمر بصراحة
البارت صغير اوى معلش انا كتبته انهاردة علشان تفرحوا والله وعلشان عارفة ان فى ناس قاعدة فى البيت من غير ما تعمل حاجة
و بردوا حبيت أوضح الحاجات بتاعت البارت اللى فات بعد ما لاحظت أن الكل مش فاهم حاجة الحمد لله يعنى اه نسيت
كل سنة وانتو طيبين وقمرات يا اجمل ناس شفتها في حياتي عيد سعيد عليكوا أن شاء الله💙
خلوا بالكوا من نفسكوا💜
الأسئلة
مين اللى خطف البنات ؟
ايه اللى حصل لرويدا ؟
ايه اللى حصل لميمو؟
ايه اللى عرف الحكومة المسرية بتاعت البلد دى مكانهم؟
الشباب هيروحوا فين ؟عارف ان البارت صغير تانى معلللش بس ممكن أن شاء الله هنزل واحد بكره او بعدو بالكتير يعنى كتعويض علشان ست ميمو احترام قالت ليا لو البارت مش نزل هتزعل منى ومش هتكلم تى ودا فى حد ذاته عقاب هى وأستاذ محمود يلا ربنا عالظالم والمفترى واه مسرحية العيال كبرت شغاالة😂❤
هروح اسمعها بقا
يارب يكون البارت عاجبكم
اشوفكوا في البارت الجاى يا قمرات
البارت عامل ايه تانى
عايزة اعرف الرد
بحبكوا فى الله💜
خلوا بالكوا من نفسكوا تانى
Happy Eid💙😊
Love you my Heroes 💪 💝
![](https://img.wattpad.com/cover/212257666-288-k962257.jpg)
أنت تقرأ
مرحلة فى حياتهم😂❤
Humorالرواية عن اللعيبة 😍وان شاء الله تعجبكم😀 بنات مجنونة عايشين حياتهم بعفوية وحرية هتوديهم فى داهية 😂 عندهم حلم وفى دماغهم. .....وقلبهم .....إصرار على تحقيقه حلمهم زى كل أهلاوى واهلاوية *مقابلة اللعيبة* هييح😂😍 بس للاسف حبهم مش زى حب اى أهلاوية حب...