رهينتي خطفت قلبي ❤
(موكا احمد)
ارتدي ثيابه وتوجه خارج غرفته ليجد محمد في وجهه ليردف محمد بهزار: ايوه بقا كل ساعه والتانيه شامتلي هدومك وخارج حته شكل ماتخدني معاك انا حاسس اني خللت.
امير بضحك: حاسس مش متأكد ثم اكمل بجديه: هروح عند فرح اطمن عليها هي وخالتو لاني بقالي كتير مشوفتهاش.
محمد بحنان اخ: ربنا معاك وترجع بالسلامه سلملي علي فرح وعلي خالتو علي ما اشوفهم ومتتأخرش وهات معاك فشار وحجات حلوه عشان نتفرخ علي الفيلم بليل.
امير بضحك: ههههه يابني انت بتقول اي انا حاسس اني بكلم فرح اختي خلي بالك قعده البيت هتبوظك.
محمد بغضب بعض الشئ: يلا ياد انت من هنا ومتنساش الحجات عشان في فيلم رعب جامد.
امير: محمد انت ازاي كده شويه كرتون وشويه رومانسي وشويه رعب والخ.
محمد يثقه: نحن نختلف عن الاخرون يلا بقا هوينا.
امير: حاضر ياعم.
وذهب الي اخته.
~~~~~~~~~~~~~~~~~
وصل الي وجهته وهو في قمه غضبه ليدلف الي تلك البرج ويستقل المصعد ضغط علي احدي الازرار وصعد الي الطابق المحدد فوجد تلك الشقه ثم ركل الباب ليقع ارضا اثر ضربه تلك الوحش الثائر ليفزع ذلك الوقح عند رؤيته ويهب واقفا من مكانه ليردف بخوف: استاذ هيثم حضرتك بتعمل اي هنا.
هيثم بغضب وهو يمسكه من ياقه قميصه: محسن فين يابدر.
بدر بخوف اكتر عندما رأي عيناه: واللهي معرفش اخر مره شوفته كان رايح اجتماع مهم وقالي لو انت جيت اديك الورقه دي ثم مد يده بورقه اخرجها من جيبه فتناولها هيثم منه وقرأ محتواها(ادي اخرته اللي يوقف قدامي دي حاجه بسيطه من اللي اقدر اعملو فيك بس لو فكرت تعمل اي حاجه تاني هتكون اختك الضحيه بلاش تلعب مع اسيادك لان ولا انت ولا رئيسك هيقدروا يتحدوني فشغلي وبعد كده متبقاش حمار وتروح بيت حد عشان صفقه )
ضم الورقه بغضب وهو يشدد من امساك بدر ليقول : فين محسن انطق اصل اللعبه دي مش هتمشي معايا.
بدر بتوسل: واللهي معرفش عنو اي حاجه من ساعه ما مشي سيبني انا واللهي معرفش اي اللي حصل ولا هو كان عاوز يعمل اي بس اوعدك اول ما اعرف عنه حاجه هبلغك بس بلاش تعملي حاجه.
تركه هيثم ثم توجه مره اخري الي المشفي الخاصه والتابعه لمحمد وامير فهم شركاء في كل شئ حتي الفيلا الخاصه بهم ذهب ليطمئن علي حاله تلك المسكينه والف سؤال يدور بباله من هي؟وماذا اتي بها الي ذلك المكان؟ والاهم كيف له ان يفعل ذلك حتي وان كان غير واعي؟ ليتجه اليه الطبيب ويردف: انا لازم ابلغ البوليس ياهيثم بيه لانها ذي ما انت شوفت ولازم حقها يرجع.
هيثم بحزن وغضب: تبلغ مين اياك تبلغ حد لان ساعتها حياتك هتنتهي وانا مش هسيبها كده متخفش.
أنت تقرأ
رهينتي خطفت قلبي
Romanceهو الامير الذي لا يخاف احد رجل وسيم للغايه وقع في حبها ولاكنه كان يماطل غير معترف لها كيف له ان يعترف وهو رجل عصابات من وجهه نظرها اما هي فهي ملكه في جمالها محبوبه من الكل همجيه بعض الشئ احبته عندما خطفها ولاكنها ايضا كانت تماطل في ذلك الحب علمت حقي...
