الحلقة 3
كاراجا اخدت ازار للداخل، لكن فوركان رأهم، فظن أن بينهم شيكاراجا بدهشه و خوف: ازار!! ، ماذا تفعل هنا!!
ازار بصوت منخفض و ألم: ساعديني اولا.
كاراجا: هيا تعال معي لنذهب للمستشفى بسرعه!!
ازار: لا يمكن, لقد أبلغوا عني.
كاراجا: كيف! من؟!، م ابلغ عنك؟
ازار بصوت عالي: عالجيني، و ساخبرك بكل شي.
كاراجا: حسنا، ساتصل بالسيد باريش
ازار يسحب يديها: لا، لا تتصلي به!
كاراجا: لماذا هل...
ازار يقطع كلامها و يقترب منها و يصوت منخفض: انظري، انا اتهمت غدرا، و لم افعل شي، و الان ارجوكي انقذيني، أليست طبيبه!
كاراجا بحزن عليه: حسنا و لكن كيف عرفت اني طبيبه!!
ازار: ساخبرك بكل شي لاحقاً!
كاراجا: حسنا، سأعطيك مسكن الان.أحد يطرق الباب
عندما فتحت الباب، فوركان يدفعها الي الامام و يذهب الي غرفتها بحثاً عن ازار، و عندما وجده
فوركان: اخيرا، وجدتك!
فوركان يقترب من ازار ليضربه و يأخذه لكرم، كاراجا تأتي و تضربه على رأسه، فاغمي عليهكاراجا تصرخ: من انت يا هذا!!؟ و من هذا الرجل؟!!
ازار: علينا الذهاب من هنا(يسحب يدها، و يخرجا من المنزل)
كاراجا: اتركني!!! من انت ؟! الي اين نذهب!
ازار: لقد أصبح وجودك هنا خطر، و انا مطلوب القبض علي أساساً، تعال معي سنجد حل.
كاراجا تصرخ: هل جننت، هذا بيتي، لماذا اهرب معك ايها الحقير؟!!
ازار:لا تصرخين! انت الان معرضه للخطر، انا احاول ان انقذك يا هذه؟!
كاراجا تبكي خائفة: حسنا..! دعني اخذ معي مفاتيح السياره و هاتفي
ازار: افف ياااا؟!! اسرعيي؟!ازار يركب السياره مع كاراجا، و يذهبا
هاتف كاراجا يرن (السيد باريش)
كاراجا: السيد باريش يتصل
ازار: لا تردي
كاراجا: لماذا؟!!
ازار يأخذ هاتف كاراجا و يلقيه علي الارض
كاراجا: هل جننت؟!, من انت، اجبني، من انت، اي نذهب؟!!
ازار: قلت ساقول لكي كل شي، في الوقت المناسب.عندما لم تجب كاراجا علي السيد باريش قلق عليها و توجهه سريعا الي بيتها ، و عندما ذهب وجد باب البيت مفتوح، دخل وجد رجل (السيد) يتالم و يضع يده على رأسه
السيد باريش بقلق و دهشه، يرفع صوته: كاراجا، كاارجاا، اين انت يا ابنتي، من انت يا هذا، ساقتلك من انتت؟!!
فوركان: لقد خطفها، خطف كاراجا؟!اخذ السيد باريش فوركان ليقدم بلاغ عن ازار يقول فيه أنه خطف كاراجا، و كمان ازار كان مطلوب من قبل أساساً
السيد باريش بغضب يتصل باحد رجاله: علي، كاراجا مفقودة، ترقبوا هاتفها، و أرسلوا رجال للبحث عنها، لا ترجعوا من دونها، هل فهمت!
يتصل بكرم: كرم ابني، الحق!!
كرم: ماذا يوجد يا ابي؟!
السيد باريش: لقد أخذوا كاراجا، هذا الوقح، ماذا كان اسمه..!
كرم بغضب شديد: ازار.في منتصف الليل
كاراجا: لقد نفذ الوقود؟!
ازار: اووف!! ما هذا الحظ يا الله؟!! ، انظري هناك محطة وقود علي اليسار، تعال معي.علي ركب سيارته و بدء بالبحث عن كاراجا، و فجأة
علي لرجله: أليست هذه سياره كاراجا؟!
الرجل: نعم!! هي، اتصل بابي باريش سريعاً لياتي.
علي: تمام، ساتصل
عندما اتصل علي بالسيد باريش
السيد باريش: ماذا حدث علي وجدتوها!
علي: نعم يا ابي؟! وجدنا سيارتها، سارسل لك الموقع.
عندما عرف السيد باريش الموقع، أخبر الشرطه ايضا، و ذهبوا بسرعه في اقل من 10 دقائقكاراجا و إزار في المحطه يشربان شي، عندها جائت الشرطه و دخلت، حاول ازر الهروب و كانت كاراجا معه، فاسمكه أحد رجال السيد باريش فضربوا بعض
كاراجا بخوف: لا، لا يا اخي علي!! اتركه؟! لم يفعل شي.
بعدها، أمسك علي بسلاحه، و كاراجا تصرخ، فالقي ازار السلاح بعيدا و هم يتشجرون،كاراجا تبكي و تصيح(اتركه)السيد باريش بغضب: ابحثوا عنهم، ابحثوا عن ابنتي!
و فجأة يصدر صوت إطلاق النار
ذهبت الشرطه اتجاه الصوت، وجدت علي ميتا علي الارض، و إزار هرب و اخذ كاراجا معه، ذهبت الشرطه في كل مكان للبحث عن هذان اللعينان!!اثناء هروب ازار و كاراجا
كاراجا تتوقف فاجأه: لماذا اهرب معك، من انت؟!!
ازار يضع يده علي بطنه: اصبحتِ متهمه مثلي، فاصمتي الان، و ايضا..
كاراجا: ماذا حدث، ما بك؟!!
ازار يتألم: الجرح..! أنه..
كاراجا: ما هذا، هل تسمع؟!!
صوت عربات الشرطه
ازار يقف: هيا.. هيا نذهب بعيد عنهم
كاراجا تدمع و تضع رأسها علي الجدار بشده: سيقبدون علينا.
تراهم الشرطه و تأخذهمفي اليوم الثاني بعد التحقيق مع ازار و كاراجا
الشرطي: ضع في أيديهما القيوم، و هيا ارسلهم الي سياره الترحيلات، ليذهبوا للسجن .
ازار و كاراجا ينظرون لبعض بحزنادخلهم الحارس الي مكتب ليكملا الإجراءات، و يذهبان الي السجن، كان يوجد نافذه..!
دفع ازار الحارس و اخذ السلاح منه، كان يده مقيده بيبد كاراجا، حملها و وضعها علي النافذه، و قفذا معا.!
"نهاية الحلقة"
ملاحظه: راح يكون في شخصيات بيتكون موجوده في الحلقه كلها، هالشخصيات راح اعرفها بأول الروايه قبل ما ادخل بالحلقه، يعني بتكون مهمه لاني بذكر اسباب كثيره فيها،مثلـ:سبب معرفة كرم بازار كتبته بأول الحلقه و بعدين دخلت بالحلقة.
YOU ARE READING
الماضي الاسود / kara geçmiş
Krótkie Opowiadaniaكان يكره جميع بنات حواء، حتي جمعه القدر بها، هي من شقت حجر قلبه، الوحيده التي استطاعت قفل جرحه، لكنها لم تكن تحبه، لكن القدر كان له رأي ثاني، ففعل معهما الذي لا يفعل !!.