لي تستلقي على أسرير مستعدة لي انوم لكن فجاة سمعت سقوط شيئ ما في غرفتها لي تستقيم بجزئها العلوي بسرعة لي تلقي نضرة نحو الباب فلم تجد احد لي تنظر الى مكتبها لي ترى شخص ما يجلس في كرسي مكتبها لي تصرخ بقوة لكن لا يخرج اَي صوت منها لي تتوقف عن اصرخ بصدمة لي تفتح اضوئ غرفتها لي وحدها لي تنظر لي لذي في كرسيها بتمعن لي تردفمراسلين : بصدمة : تاااي...لحضة ماذا كيف عاد صوتي ؟ :
تاي : بعجلة و توتر : هل نسيتي انك معا شيطان..هذا ليس مهم الان فل تنهضي و تقتاربي مني بسرعة :
مراسلين : بستغراب : لما مالذي يحدث ؟ ما بك ؟! :
تاي : سأشرح لك لاحقاً لكن بسرعة اقتربي ليس لدينا وقت :
تقف مراسلين من على سريرها و الاستغراب و الحيرة يملأن عقلها لي تذهب نحو دولاب ملابسها لي يردف
تاي : مالذي تفعلينه ؟ :
مراسلين : ماذا انا لن اذهب الى اَي مكان بملابس انوم :
لي يتقدم تاي و يمسك بيدها و يجذبها نحوه لي يحتضنها و بالمح البصر انتقلو من غرفة مراسلين الى مكان ما لي تبتعد مراسلين عن تاي و تفتح عينها بصدمة و خجل كونه احتضنها قبل قليل لي تنضر من حولها لي ترى نفسها في منزل صغير كئيب جداً و ضلام يملأ ذالك المنزل لي توعيد مراسلين نظرها الى تاي و تردف
مراسلين : بتساؤل : اين نحن !! و مالذي يحدث ؟ :
تاي : ببعض من الارتياح : اسمعيني مراسي نحن الان موطاردين من احد الشياطين الملاكيون و هو مسئول عني يريد معاقبتك لانك حررتين من الكتاب و يريد آخذي لي سجني الان لم استمع لي قونين عالم الشياطين و انا أخذتك لانه لو وجدك سيعاقبك و يقراء التعويذة التي على رقبتك من الخلف و سيجدني و انا ايضاً امتلك واحدة على رقبتي ايضاً و ان قراها سيجدك لذا علينا البقاء معا بعضنا حتى أتخلص منه...مفهوم ؟ :
مراسلين : ماذا تعني الان هل سنبقا في هذا المكان للأبد و ان وجدنا نهرب مرة اخرى حتى تتخلص منه انت بطريقة ما ؟ :
تاي : اجل :
مراسلين : لكن لما يريد سجنك انا من حررتك انت لم تفعل شيئ ؟ :
تاي : بتنهيدة : أضن ان عليه ان اخبرك على كل شيئ الان :
مراسلين : تقصد عن كل شيئ اريد معرفته :
تاي : اااه اجل فل نجلس على تلك الأريكة من ثم اخبرك بكل شيئ :
مراسلين : حسناً :
لي تذهب مراسلين و تاي لي يجلسو على تلك الأريكة التي يملأها اتراب كان المنزل باكمله يملأه اتراب و غير مرتب و كئيب حتى بعد ان اضائ تاي الاضوئ لا يزال كئيب
تاي : بجدية : قبل 12 عام كنت بشري عادي و كنت أعيش حياة قاسية و مؤلمة فأبي كان مريض نفسياً و قد تزوج والدتي عن حب لم تعلم والدتي انه مريض لانها ليست تعيش معه لكن بعد زوجهما علمت ذالك لم تكره بل ضلت تحبه و كانت تخبره بان يذهبو الى طبيب نفسي لي يعالجه لكنه كان يضربها و يوبخها كنت اكرهه كثيراً ليس لانه مريض بل لانه يأذي امي و يرفض ان يتعالج كان يعذبها و ياذيها كثيراً لكن معا ذالك كانت امي حنونة معي و معه و تحبناً حتى اتى يوم و عدت من المدرسة لي ارى ابي يطعن امي لانها أخبرته مرة اخرى ان يذهب لي الطبيب لذا غضب و طعنها و كان يفعل هذا بسبب مرضه لم احتمل لي اقتله و بعدها بقيت اهرب من اشرطة لي أسبوعين و بعدها قررت الانتحار و انتحرت لكن لأني قتلت ابي تحولت الى شيطان و لأني انتحرت اذنبت لذا اصبحت من ضمن الشياطين المذنبين و ها أولاء الشياطين يعاقبون الانهم ارتكبو ذنب و من الجل ان يكفرو عنه عليهم تلقي العقوبة كامله و بعد موته يكون كفرو عن ذنبهم و العقوبة هي ان يتم سجنه في سجن من المستحيل ان يخرج منه اَي شيطان الى بأمر من الشيطان الملاكي الذي يكون مسئول عنه و هذا السجن هو ذالك الكتاب الذي اخرجتيني منه و تلك الرموز التي رايتها في ذالك الكتاب كانت شيفرة لا يفهمها الى الشيطان الملاكي الذي كان مسؤل عني و يريد الان سجني الآني انا من أرسل بتعويذة ذالك الضل في الغابة حتى يتبعه احد و يخرجني من ذالك الكتاب بطريقة التي فعلتها معك و هي ان تجرحي نفسك و تضعي دمائك على تلك الورقة و تحرقها و كانت هذه تعاويذه و هي ان تضحي بنفسك و تصبحي [من ممتلكات شيطان] والذي هو انا من الجل ان استطيع الخروج لذا كلما نزفتي و خرجت دمائك استدعيتيني الآني خرجت من الكتاب بدمائك و لأنك ايضاً من ممتلكاتي لذا انا مجبور ان اتي اليك حتى لا ترسل محكمة قانون الشياطين شيطان يبحث عني و يسجني و الان الشيطان المسؤل عني يبحث علينا لي معقبتنا و حتى التخلاص منه عليه ان ألقي تعويذتين الاول ان لا أجعلك ملكي و ثانيه ان اصبح بشري بعمر 24 سنة عادي و ليس شيطان و بما اني اصبحت بشري لن يقترب من لأني لم أعد شيطان اَي لم يعد لي اَي شيطان الحق في الاقتراب مني حتى :
.....
اعتذر عن الاخطاء الأملائة و غيرها
و اتمنى اعجبكم البارت
و لا تنسون التفاعل بليز 🥺💘🦋
أنت تقرأ
( من ممتلكات شيطان ) - [ الرواية قيد التعديل ] .
Fantasyالقصة تدور حول : فتاة تدعا (مراسلين) تعيش حياة ماسوية و حزين بسبب والداها الذان لا يهتمان لها ابداً و يعذبانها دوماً..و في يوم من الايام حدثت لها حادثة قلبت موازين حياتها راساً على عقب فا في ذالك اليوم...