وَسعِي أَن أَعُود
وَ كَأنْ شَيئٍا لَم يَحدُث ،
و بِوسعِي ألَّا أعُود
وَ كَأن ُكلّ شَئ حَدَثَ،
لَكِن..
لَيسَ بِوسْعِي أَن أُبقَى
دُونَ أن أَغضَب أَو أُبْدي إِستِيَائِي
أنت تقرأ
مُبهَم
غير روائياحاول ان اجد نفسي لا اكثر هنا هلاوس ما بعد منتصف الليل. عند قراءة ذلك كتاب لا تنسوا جعل الصفحة سوداء
111
وَسعِي أَن أَعُود
وَ كَأنْ شَيئٍا لَم يَحدُث ،
و بِوسعِي ألَّا أعُود
وَ كَأن ُكلّ شَئ حَدَثَ،
لَكِن..
لَيسَ بِوسْعِي أَن أُبقَى
دُونَ أن أَغضَب أَو أُبْدي إِستِيَائِي