وأخافُ يوماً أنْ أعُودَ بِلا جَناح، كالطّائر المكسور تحمِلُه الرياح، إلى الرياح !
أنت تقرأ
مُبهَم
Non-Fictionاحاول ان اجد نفسي لا اكثر هنا هلاوس ما بعد منتصف الليل. عند قراءة ذلك كتاب لا تنسوا جعل الصفحة سوداء
110
وأخافُ يوماً أنْ أعُودَ بِلا جَناح، كالطّائر المكسور تحمِلُه الرياح، إلى الرياح !