أحببتُك مُرغمًا، ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمقْ؛ فعاشقُ الجمالِ في العادةِ أحمق!
أنت تقرأ
مُبهَم
Non-Fictionاحاول ان اجد نفسي لا اكثر هنا هلاوس ما بعد منتصف الليل. عند قراءة ذلك كتاب لا تنسوا جعل الصفحة سوداء
125
أحببتُك مُرغمًا، ليس لأنك الأجمل بل لأنك الأعمقْ؛ فعاشقُ الجمالِ في العادةِ أحمق!