# Angelina's Talk
#At Her Homeأنت لقد تجاهلت الجزء الخاص بالألم
،
لأنه لم يكن يخصك..
ذهبت لإرتداء ملابسي أرتديت فستان أبيض به فتحه من الظهر و فوق الركبه موجت شعري قليلا و وضعت ماسكرا و أحمر شفاه أحمر أرتديت حذاء ذو كعب عالي اسود و حقيبه سوداء اخذت هاتفي و نطرت لنفسي ب المرأه حسنا أبدو بحال جيد.
قدت السياره بإتجاه القصر .
.
.
.
وصلت بعد نصف ساعه تقريبا نزلت من السياره و دخلت للمنزل بحثت عن ابي و السيد ياسر وجدتهم يقفون و معهم زين و خالتي تريشا و هاري.فأتجهت إليهم وقعت عينا السيد ياسر علي فقال بصخب :" و ها قد جأت الجميله"
قهقهت بخفه علي كلامه ثم إحتضنته و المثل مع أبي اما هاري ف أحتضنني و رفعني و أخذ يدور بينزلت بعد ثواني نظر لي زين بإبتسامه لأناظره بالمثل سلمت علي أمي و إحتضنتها هي و خالتي و تحدثنا أنا و والدى و السيد ياسر و زين و هاري بأشياء تخص العمل
من ثم استأذن عمي و ابي و اخذوا امي و خالتي لساحة الرقص و هاري ذهب ليجلب شراب و تركوني انا و زين وحدنا بعد ثواني من الصمت جأت فتاه ملابسها و شكلها يصرخو بكلمه واحده " عاهرة" .
أحتضنته و هي تقول : " زينو إشتقت لك"
زين فقط جعد ملامحه بقرف دون أن تراه هي و قال : " أنا كذلك بيلا كيف حالك.. ؟"
"بخير لأني رأيتك ، أشتقت لأيامنا زينو"
كان سيتحدث فقلت بحده " عن إذنكم لدي بعض الأشياء لفعلها"
" حسنا ، تفضلي أنجيلينا"ذهبت للوقوف مع واليها و إلينور و لوي ظللنا نتحدث بأشياء مختلفة إلي أن قاطعنا صوت عمي ياسر بمكبر الصوت شعرت بعظام قدمي و كأنها تطحن لذا أتجهت للأعلي غرفه واليها تحديدا فتحت الباب و أتجهت للسرير لأتسطح عليه أتسائل عما أرادو قوله أصدر هاتفي إشعارا لأمسكة
من إلينور الدبه ❤️ : " أين أنتي ... ؟"
إلي إلينور الدبه ❤️ : "بغرفة واليها"
تمت قرأتها الساعة العاشره خمس و ثلاثون دقيقه
مفاصل جسدي تؤلمني منذ فترة تجاهلتها و أخبرت نفسي أنه مجرد إرهاق لكن الألم يزداد مع الوقت علي الذهاب للطبيب متى تسنح لي الفرصة
.
.
.
بعد مرور ساعتان تقريبا وقفت من علي الفراش أعدل من مظهري خرجت من الغرفه متجهه للأسفل أنتهي الحفل بالفعل وجدت المكان مكركب أنا أشفق علي الخدم حقا أعني لما يجب أن ينظفو كل ذلك بينما لم يفعلو شيئا..!
وجدتهم جالسين بغرفة المعيشه زين واضع رأسه بين كفيه و يستند علي مرفقه باشر والدي بالحديث تنهد ثم قال : أنجيلينا أبنتي لقد كبرتي و أصبحتي ناضجه و من فتره عرض علي السيد ياسر زواجك من زين نحن نري أنكما مناس...
قهقهت بلا فكاهه " ليتوقف الزمن لحظه زواج من.. ؟"
"أنت و.... زين" قالها بتقطع يؤكد لي أن ما سمعته لم يكن خطأ
"لكن أنا و زين لا نتفق بشئ أنا قابلته فقط البارحه و تريد مني الزواج به كيف بحق الرب تريد مني فعل ذلك..!"
أنهيت كلامي بنبره حاولت قدر المستطاع جعلها هادئه بالنهاية لا يجب أن يعلو صوتي
أجاب والدي بصوت هادئ يحاول إقناعي
" أنظري لي يمكنك الزواج بزين لمده سنه إن لم تتفقا و لم تشعرا ب أي مشاعر تجاه بعضكما البعض يمكنكم الإنفصال حينها أنا لا أجبرك علي شئ أنا فقط أب و أريد رؤيتك عروس أبنتي تفهمي موقفي"" حتي إذا وافقت فقط ما الفائدة لا يوجد بيننا أي مشاعر أنا فقط لا أفهم لما هذا القرار المفاجئ و أيضا لقد قررتو دون أخذ رأيي...! أعني ألست مهمة لتلك الدرجة بالنسبه لكم لا يهمكم ما أريد "
" نحن فقط قررنا منذ يومان لأننا وجدنا أنكما مناسبان بالإضافة أنني أثق بزين "
" و إن لم أوافق.. ؟ "
" أنا لا أجبرك علي شئ "
" وزين موافق علي اللذي يحدث.. ؟ "
" أنا فقط لا أهتم و رأىى من رأي أبي "
تحدث زين لأقول" حسنا سأفكر عليا ، العودة لمنزلي الآن "
أستقمت لأخذ حقيبتي و أسلم علي الجميع و قبلت هاري اللذي يبدو غير راضي عما يحدث مثلي تماما أبتسمت له لأطمئنه خرجت بأتجاه سيارتي دخلتها لأبدأ بالقياده لمنزلي
.
.
.
.
.صعدت غرفتي بدلت ملابسي و أنا أفكر بكل اللذي حدث أهو صائب آم لا..! بنفس الوقت لا أتخيل أن أكون مع شخص ما بعلاقه و لا يوجد بيننا مشاعر أعني بحق الرب هو فقط عاد البارحه من أمريكا و أبي يريد مني أن أكون معه بعلاقه لا أستطيع تخيل ذلك حتي أنا لم أتكلم مع زين قبلا ك أصدقاء حتي..! نفضت كل ذلك من رأسي لأنام مؤمنه أن غدا سيكون أفضل.
أنت تقرأ
Not Your Fualt «Z.M»
Fanfiction" يُومًا مَا سَأُحبكْ كمَا تَفِعَل ، لَكِن لِيسَ الآَن فَمَرَضِي يَفتكُ بِي ، وَ قَلبِي لَن يَتحَمل شِئ لَكنْ حَتيَ ذَلِكَ اٌلِيُوم إِنتَظرنِي إلِي مَا لَا نهَايه " " عِدِينِي" " لَكِن الُوعُود خُلِقت للكَاذبِين لِتُوثِيق كَذِبَاتهُم ، وَ أَنَا لَ...