2

130 2 0
                                    

ELENA POV
    تنحيت عنه قليلا لأخذ وضع الهجوم   لينظر نحوي مبتسم بتلاعب

“" أهلا إيلينا هل تفتقدي والديكي"

"من تكون ومن أين تعرف أسمي"

  "عزيزتي أنا آرون قدرك"

            
تحرك نحوي  لكن درست حركاته بفضل أبي لانه كان يعلمني فنون الدفاع
عن النفس يحاول تسديد لكمه لي  قومت  بتفاديها  وأسقطه ارضًا واتجهت
مسرعه نحو السيارة وتحركت نحو المنزل سريعا
       
*****************
Unknown POV

بحثت عنك كثير وأخيراً كنت أعلم  أني سأجدك هذا كله ملكي مهم حدث أبتسمت ها وقد جاء خادمي المطيع

"ماذا فعلت هل قتلتها"

"لا سيدي  لم أعلم أنها تسطيع الدفاع عن نفس "

"ماذا تقول أيها الغبي أتركتها تذهب أنت لا يوجد منك نفع أذهب وراقبها ولا تجعلها تعرف أي شئ "

"عذراً سيدي لن أخطأ  هذه المره "

"هي أذهب ولا تعود قبل قتلها  أن لم تستطع لا تعود أبدًا لأني ساقتلك"

ELENA POV

فتحت عيني لمكان قديم أنه نفس المكان وأجد نفس الرجل والامرأه والأحداث كما هي لكن لأجد شخص ورائهم يقطع الاشجار ويركض سريعا للغايه عينها تخيفني ويأتي الرجل ويهمس في أذن المرأه بشئ لتدمع عينها وتقبله  علي وجنته وتسرع في الركض وهو يبطئ ويحاول أن يوقفه ليقوم الرجل المرعب بالقتال معه ويخرج خنجر يوجد عليه سائل ويحاول طعن الرجل به كان الرجل يتفادي الخنجر  يقول الرجل الممسك بالخنجر شئ لا أسطيع سماعه ليتحول عين الرجل  للاحمرار من الغضب ويهجم عليه ليبتسم الاخر ابتسامه خبيثه ويهجم عليه لكن وكأن شخص ممسك بالرجل لا يسطيع الحركه ولا يوجد أحد ممسك به في الحقيقة ليطعن الاخر الخنجر في  قلبه ويخرجه ويدخل في مكان أخر  أصبح جسد الرجل مطعون في كل مكان لتتسع مقلت عيني من هذا المنظر المرعب

JACK POV

شعرت بدقات  قلبي تتزايد وضطراب بداخلي ما هذا الشعور صمت دقيقه لاتذكر هذا ليس أنا بل إيلينا ماذا حدث يجب الذهاب لها لحسن حظي في الحديث السابق أخبرتني أين تعيش حاليا
وأنا  أخرج   سريعًا مثل الوحش لا أري شيء  فقط كنت أريد أن أطمن عليها  بأي طريقه كانت
         ****************
وصلت هناك لم أجد وسيله للدخول  لأن  نومها من النوع الثقيل أنتظرت كثيرًا أمام الباب ووجدت وسيله وهي نافذه غرفتها ذهبت وأصبحت أمام النافذة قومت بفتحها وظللت أراقبها نائمه في سلام لو تعلم كم عانيت في بعدها شعرت بسعادت اركون شعرت بزمجرته وتحدثه في المتصف

"هيا أوسمها لقد أنتظرنها كثيرًا جاك"

"يافتي أنها علمت فقط اليوم أننا رفقاء أنتظر قليلا مزالت خائفه منا أعلم أننا انتظرنا كثيرًا لكن ..."

ليقطع  حديثنا  صوتها وهي تقوم بالصراخ ذهبت مسريعا لها وقومت باحتضانها بقوه وأنا أنظر لها في حزن

"لا تخافي إيلينا أنا هنا أهدا حبيبتي"

لما تجيب علي لكن شعرت  بأنها تهدا وتوقفت  عن الصراخ ظللت بجانبها  وممسك يدها وأضع خصلات شعرها خلف أذنها  جلست علي هذه الوضعيه دقائق وقررت الابتعاد  حاولت أن  أبتعد وأضعها علي السرير لتشدد قبضت يديها علي  يدي لم أحاول الابتعاد عنها مره أخري  وتركتها تنام وأنا بجانبه وظللت علي هذا الوضع حتي شعرت بالنعاس وبعض  دقائق  غرقت في النوم

ELENA POV

أفتحت عيني وشعرت بالطمئنينه  بعض الشيء  لكن شعرت بشعور  شئ  دافئ يمسك  يدي  سرعا ما  أستيقظت لأجد أن جاك نائم بجانبي  أتسعت عيني وشعرت بوجهي أصبح لونه أحمر   أسرعت وحاولت النهوض  لأشعر بيد ممسكه يدي  لأنظر خلفي لقد أستيقظ

"كيف أنتِ اليوم"

“أنا... بخير لكن كيف أنت هنا"

"شعرت بك أمس  وقلقت عليك  وجئت لاطمئن عليك ولكن  نومك عميق بعض الشئ  ودخلت من النافذه وعند دخولي  كنت تصرخين"
 
"كيف شعرت بي"

“هل نسيتي ربطه الرفقاء حبيبتي هي ضعيفه هذه الفتره لعدم وسمي لك لكن عند ما تشعري بخوف شديد أشعر به قليلاً"

لأجده يبتسم  أسرعت في الخروج من الغرفه حتي لا أشعر بالاحراج  أكثر ذهبت للاسفل  تذكرت أن أتحدث مع أمي  قبل أن أتصل شعرت بشئ  يتحرك في الخارج

************************************

VOTE

الرؤياحيث تعيش القصص. اكتشف الآن