الخطوة الاولى ❤

64 5 6
                                    

كل شخص عند انتقالها لمدينة جديده تعني حينها حياة جديده تاريخ وذكريات تكتب من جديد وكأنه ولد من جديد ولا داعل للتراجع للماضي لأنك لن تحتاجه في مدينة لا يعرفك فيها احد لكن هنا المشكلة انك لا تعرف كيف هي هذه المدينة هم اشخاصها مهذبون ام قليلون الادب وانت طفلا صغير يا يمر على وجودك في الحياه سوا احد عشر عاما وامامك الكثير من السنوات لتتعلمها
اول يوم جلست فيه امام منزلي الجديد انا واخي الصغير على أمل تكوين صداقات جديده وذكريات جديدة جميلة ولكن اول يوم كان عكس ما توقع حيث لا يخلى الجميع من التنمر مهما كنت صغيرا او كبيرا رجل او أمراء انا كنت قادم من مدينة وهم في مدينه أخرى واختلاف لهجات وكانت يتنمورن علينا بسبب لهجتنا وكان اول يوم الجحيم حيث انني جلست صامتا استمع لحديثهم فقط ولم يكن باستطاعتي الرد وكل ما كان يدور بذهني لما يفعلون ذلك ماذا فعلت لقد كان الكلام حقا قاسيا لمسامع قلبي الصغير والبريئ آنذاك
ولكن انتهى النهار وعدت للبيت وكان شيئ لم يحدث لم اهتم اخذت الهاتف وبدأت أتصفح الانترنيت وانظر لعارضين الازياء بملابسهم وأجسامهم المفتولة بالعضلات
والهيئه التي خلقو بها وانا اتاملهم ليله بعد ليله وأخرى وبعدها وبعدها ولم امل منهم حتى بدأت بالبحث عن افلام اباحية لمشاهدتهم ولكن مع الفتيات كنت امقت الفتيات الذين معهم كثير ولم تمر سوا ساعات حتى خطرت لي فكرة أن أكتب رجلا يمارسون الجنس انا كنت اتقن الإنكليزية وانا في الحادية عشر من عمري
دخلت محرك البحث وكتب فيه رجال يمارسون الجنس ولكن كان بدي اموت من الخوف لحدا يشوفني بس
ولما فتح الموقع ويظهرون الرجال يقبلون بعضهم والآخر يضع قضيبه في فم رجل آخر وهناك من يضعه في موخره رجل آخر وانا تلك المشاهد كانت كالنعيم بالنسبة لي وقتها وقف الزمن بي و وفصل جسدي وعقلي وقلبي عن واقعي تماما وانا أشاهد تلك المشاهد الساخنة و قد عاد ذلك الشعور الغريب الي مجددا والحرارة بدأت ترتفع في جسدي درجه خلف أخرى
وتليها أخرى بأخرى حتى أصبح جسدي قطعه بركان بشري وبدأت بالانتصاب بقضيب صغير وبدأت انفاسي تعلو وجسدي يشهق بشهوة غريبة لم افسرها انذاك وتمنيت حينها لو اني هناك معهم في الفيلم حتى انخفض ذلك الشعور شيئا فشيئا إلى قضيبي وأصبح متصلبا وكأنه قطعة حديد صغيرة وحرارتي ترتفع وكان الدم داخلي يغلي بشدة حتى تصاعدت نبضات قلبي لتعطي شعورا لموخرتي بانها تحتاج قضيبا يدخل بها جسدي احتاج شخصان مفتولا العضلات أحدهم يدخل قضيبه به ليشبع جوع موخرته المتوحشة التي لو ادخل فيها عامود كهرباء آنذاك لما شعرت بالألم من النشوة
اما الشخص الآخر يلعق قضيبي ويجلس عليه ليحصل على عصير قضيبي الجميل داخله متوسلا لي لاعطيه قضيبي وانا فاقد السيطرة على جسدي بالكامل وقلبي الذي لا استطيع تحكم بنبضاته التي أصبح صداها بين اضلعي وفجأة استيقظت من شرودي في تلك اللحظات
خائفا من أن يراني أحد وانا أشاهد ما أشاهد أطفأت الموقع واغلقت الهاتف وجلست في الزاوية أتأمل تلك الأحاسيس وانا شارد وعقلي ليس معي اما قلبي لم أعد أشعر انهو تحت سيطرتي في ذلك الوقت وتركت نفسي اعيش لحظات صدمتي منتشيا بشهوتي سارحا باحاسيسي حتى اضطرني الأمر للخرج من المنزل لقضاء عمل وانا أسير في كل زاويه ونفس الأشخاص الذين اراهم كل يوم لكن بشعور مختلف بشعور اقوى من ذي قبل بالنوم باحضانهم لكن الان اريد ممارسة الجنس معهم كل رحت اسرح واتخيل نفسي افعل ما فعلوه اولاد اللعينة في الفيلم وجعلوني هكذا جعلوني بهذا الحالة التي يرثى لها تخيلت نفسي امارس الجنس مع أكثر من مئة شخص رأيتهم وادقق بتفاصيل رجولتهم وما اليوم والآخر وانا هكذا أشاهد الأفلام كل يوم وكل ليله متى ما سنحت لي الفرصة في الليل في النهار في الصباح وحتى عند الظهيرة وكل فلما كان يزيدني شهوة أكثر وأكثر حتى بدأت أطرافي بالارتجاف من الشهوة ولا اعرف كيف افرغها وكل انتصاب كان يشعرني بألم سكاكين في قضيبي من شده الشهوة ولا اعرف ماذا افعل واستمر الأمر لأشهر حتى ذات ليله خرجت من الحمام وانا بالبوكسر ودخلت تحت الفراش وانا اتلمس قضيبي حتى بدأت بمداعبته صعودا ونزولا والشعور لا يوصف وكاني احلق في السماء حتى بدأت أسرع وأسرع وانا ارتجف من الشعور وكان الف شخص يداعب كل انش بجسدي وجسدي يرتعش مع كل لمسه
حتى بدأ جسدي الصعود للاعلى وانا نائم على فراشي
بدا بالتقوس للاعلى حتى شعرت بشي قادم وكانه سوف يفجر قضيبي ويخرج لم يهمني الأمر لان شعور الراحة حاليا لا استغنى عنه واستمررت بالمداعبة لقضيبي الصغير وحتى أحسست بشيئ خرج من قضيبي اعتقدت حينها أنني تبولت في سروالي لكن عندما أشعلت الضوء وجدت مادة لزجه شفافه خرجت علمت انهو لم يكن قطرات بول اغتسلت وذهبت للنوم وانا أشعر براحة لم أشعر بها منذ ولادتي وتخلصت من تلك الشهوة التي كادت أن تقتلني وتخلصت من حرارة جسدي الذي كان يشتعل وكأنه بركان هائج لم ادرك الوقت حتى أغلقت عيني واستيقظت في صباحي وكلي نشاط وحيويه وكان جسدي جديد والسعادة تملئني من رأسي حتى اصبع قدمي الصغير انا طفلا رحت أقفز وامزح وامرح واغني كالمجنون انذاك من السعادة والراحة التي حصلت عليها حتى عدت الكره مرا أخرى عندما دخلت الحمام والشعور كان أفضل من المرا الأولى بكثير وكررتها بعدها كل يوم حتى ادمنت على فعلها يوميا وكنت أشاهد الأفلام الإباحية و أفعلها كانت العادة السرية تخلصني من شهوتي على الأقل لساعات قليله التي كانت تعود بعد بضع ساعات وأقوى في كل مرا من قبلها حتى تعرفت على رجل يكون صديق خالي اسمه حسين كان بيتهم يقابل بيتنا مباشرة انا كنت أرتدي ملابس قصير وضيقة تظهر مفاتن جسدي حتى الزاوية الخفية من جسدي وكنت نجلس ويكلمني عن كيف يمارس الجنس مع الفتيات وكذا يفعل معهم وانا لا أهتم للفتيات اطلاقا ولكن اهتم عندما يتكلم عن جسده وقضيبه ومداعبه الفتيات لقضيبه وانا اتخيل قضيبه بين يدي وكنا نجلس شبه يوميا نتحدث بهذه الأمور حتى ذات مرا سألني هل تريد ان تجرب الجنس انا انصدمت وقتها وتوقف لساني عن الكلام وسألني مرا أخرى اتريد ان تجرب الجنس كانت هذه فرصتي الوحيده لو بقيت علي انا لما طلبتها منه لو بعد حين
لكني كنت خائفا ماذا سوف يحدث انا أشاهد الاباحيات لكن لم اجرب فعلها من قبل قلت له ماذا سوف نفعل انا فتى وانت فتى كيف ذلك انا اعلم كذا يحدث لكن تتظاهر بالغباء فقط حتى قال لا تقلق لندخل وانت سوف تعرف ماذا سوف يحصل ونظرا يمينا وشمالا ليرى اذا كان هناك أحد مريب موجود ودخلنا للحمام الخارجي حيث كانو يمتلكون حمام خارجيا منعزل عن البيت تماما ادخلني للحمام وذهب لتاكد بعدك خروج اهله للحمام الخارجي وأغلق الباب ولكن انا كنت سوف اموت من الخوف والغرابة والسعادة الخوف مما سوف يحصل وكيف والسعادة انني كنت سوف أفعلها أخير
دخل الحمام وأغلق الباب خلفه وانتظرته ليقبلني لكن لم يفعل فتح ازرار البنطلون وانا اقولوا ماذا تفعل وانزل السحاب وانا اشتعل جسدي نارا لا استطيع وصفها والشهوة تتصاعد لدي وجسدي بدأ يصرخ نعم اخرجه راح ذلك الجسد المسكين اخرجه ودعني اتذوقه ارجوك اعطيني اياها اروي عطشي بعصير رجولتك لتركع بعدها جاثيا امام قضيبي متوسلا لعصيره اخرج قضيبه وكان كبير جدا وقال اجلس جلست وقال ضعه في فمك قلت له لا أعرف أنها اول مرا لم أفعلها من قبل قال اللعقه ودخله واخرجه وكانك تاكل مصاصه فعلت كدا لكن كانت سناني تجرح قضيبو لاني ماكنت بعرف كيف أفعلها وكنت اختنق فيه كتير وفضلت انا اداعب قضيبو بفمي شي عشر دقائق حتى بدأ بالارتجاف والارتعاش و قذفها في فمي ابن الكلب كانت اول مرا طعمها بشع كتير وكنت راح اتقيأ منها وبسببو تفلتها في الأرض و غسلت فمي وغسل قضيبو وخرجنا من دون أي رومنسية او اي شي آخر انا كان بدي أن أفعل مع الكثير لكني كنت خائفا وخجولا حتى ذات يوم توقف الخجل وأصبحت انا المسيطر في العلاقة وانا من اتحكم فيه والفضل كله يعود لأشهر مشاهدتي للافلام الإباحية وكيف بدأت بتطبيق كل ما اراه عليه

I'm like that حيث تعيش القصص. اكتشف الآن