هاي
اعتذر على تاخير البارت
لكن حدثت مشاكل شويه وتم حلها انشالله ما انقطع بعد
_____________________________________مرت ايام ونحنا نمارس كل يوم بنفس الطريقة ونفس المكان ونفس الحركات وانا بدأت أشعر بالملل لانه ما عم يحاول يغير اي شي فقط يفعل كذا ويكمل حاجته وبس
لكن انا اتقنت المداعبة بفضله اكيد حتى ذات لحظة انا افكر واستشعر نفسي وشهوتي التي كنت افرغها في الحمام بعد كل ممارسه معه لذلك قلت هذا يكفي يجب أن التزم السيطرة انا حتى اذا لم يعجبه الأمر لانه يجب عليه تذوق قضيبي أيضا وفعلا عندما تواعدنا ودخلنا بدأ بفتح بنطاله اوقفته بكل جرئه وقلبي يخفق بقوة
قلت له دعني اتولى الأمر اليوم وفعلا لم يعترض لم أكن أعلم إنه..... أيضا حتى حين من الوقت ،
...
وضعت يدي حول عنقه وبدأت بتقبيله وكانت تلك اول قبله لي وقد فقدتها في حمام خارجي وفي ممارسة عابرة أيضا لم اهتم لتلك الأمور وقتها فقدت كنت اهتم
ان استمتع بالجنس و اجربه بعد تقبيلي له رايته مصدوم انخفضت شيئا فشيئا إلى رقبته وبدات بلعقها وتقبيلها ببطئ حتى بدأ جسده يقشعر ويرتجف والسخونه تزداد لكلانا، حتى وصلت لصدره وبدأت بلعق
صدره ومن ثم ندوب صدره الرجوله( حلمات الصدر)
...
وقد اقشعر بدنه ولم يستطيع التحمل فتح بنطاله وخفض رأسي ووضعه في فمي لم تمر سوا دقائق قليله
حتى قذف داخل فمي وأجبرني على بلعها أغلق فمي بقوة وقال ابلعها وأغلق فمي بيديه وانا عضضت يديه وتفلتها ولما وقفت صرخت فيه قائلا لا تفعل هذا مرا أخرى أو ستندم ودفعته على الحائط بالألم اقل لك ان تبتلعها قلت له لم تعجبني ولست من يرمي عليه الأوامر هنا قلتها بعصبيه وغضب واعتذر مني وقال اريدك ان تتذوقها حتى تتعلم على طعمها تركته ومشيت وقلت له
عندما اريد قادر على فعل اي شي يمكن تخيله لكنني كنت متفاجئاً
بنفسي حينها من وين أتى هذا وماذا افعل اذا لم يعد يريد فعلها معي كذا لو كرهني لاسلوبي الشديد من اخدع
هوه القوي المسيطر هنا وانا من يجب أن يتوسل حتى اشبع رغباتي القذرة ولكن كل ذلك كان تفكيري الخاص
لم أكن أعلم إنه سوف يفعل ذلك فقط من مجرد كلمات
...
المساء التالي ، التقيت به وكان القلق يقتلني ماذا سوف يقول عندما يراني للحظة ظننت انه سوف يتخلى عن كل شي ونكون جيران فقد بعد أكثر من شهر ممارسه
ألقيت التحية و ردها عليه وانا التف للدخول للبيت ناداني وقال اريد التكلم معك قلت انتهى الموضوع خلاص يجب أن اعتذر ولكن صدمتي كانت اقوى بما قاله لم اتوقع شخص مثل مكانته وغناه وشخصيته أن
...
ان يعتذر من طفل صغير ابله بعد الي فعله به الصراحة صدمتي آنذاك كانت لا تعبر بالكلمات وانا اسمعه يردد كلمات الاعتذار بكل اسف وكل صدق وكأنه من ارتكب الخطأ وليس انني من صرخت في وجهه ورفعت صوتي عليه الصراحة انصدمت كنت افكر في الاعتذار منه انا اكمل حديثه وانا طبعا قبلت اعتذاره ههه بما انه المخطئ على ما اظن انا طبعا ههه...
... .. .
قال لي تعال لندخل لم أستطع مقاومتك ابدا وخاصه بعد ما فعلت امس وانا احب من هم أقوياء الشخصية مثلك ويشعروني بالنشوة انا مازلت بتعابيري المصدومه
وانصدمت أكثر بعد الكلام هذا قلت في نفسي مادام كذا يبقى حتشوف مني حجات كثير في الايام الي جاية
... .. .
دخلنا ولكن هل مرا هوه من قبلني اولا وانا اكملت معه واخذت أشد على صدره بيدي وهوه يعذب شفتي كل مرا أشد فيها على صدره وفجاءه...؟! أحسست بأن شيئاً
يتلمس قضيبي بقوه وشهوة نظرت للاسفل واذا هي يداه تلتمس قضيبي وانا بدأت علامات الصدمة تتفجر عندي لاني كنت مخطط لان اكون المسيطر هنا لكن بعد تلك الخطوة كلفته الكثير لم يكن انني سأفعل ما افعله
... اخرجت قضيبي المنتصب اخذه بيده وراح يداعب قضيبي بيده وانا ابتسم شرا في داخلي وشياطين معدتي ترقص فرحا لانه اختصر لي وقت طويل من الخطة وانا اخرجت قضيبه وبلا شعور وجدت يدي تداعب قضيبه وكانها اعتادت على الأمر او كانه أصبح من احتياجتها وفي لحظة فقدت السيطرة وفقدت اتصال بالعالم الخارجي اين انا او ماذا افعل لم يهمني
نزلت للاسفل ببطئ وانا اقبل عنقه وصدره وبطنه وانا امسك بقضيبه بدي والاخرى تداعب مؤخرته لم أشعر ماذا افعل فقد فقدت السيطرة على نفسي لشهوتي الجامحة والخطيرة التي لم اتوقع انني امتلك تلك الجرئة فقد كان هوه التوب ولكني لم اعتقد انه سوف يكون ... ،
... .. .
ولم تمر سوا ثواني حتى وجدت نفسي أضع قضيبه في فمي واحاول ادخاله بكامله الذي كان يبلغ طوله 20سنتيم بدأت اختنق ولكن الشهوة لم تمنعني فقد كنت وكأنني من أطلقوا سراحه من السجن وكان مشتاق لحضن والدته او كطفل قتله الجوع و عندما اعطوه الرضاعة التهمها بما فيها وما تحتوي انا كنت هكذا ،
... .. .
حتى هوه ازدادت شهوته اضعاف ما كانت حتى نهضت ورحت أعض على شفتاه الذي زادت من نشوته أكثر وأصبح يرتجف وانا قضيبي كان خارج بنطالي منتصب وينتظر من يلعقه لم أشعر سوا بدفعة قويه على الحائط وأخذ قضيبي بين يديه وهوه يلهث وكأنه كان في سباق ل الف متر كانت أنفاسه تخرج بصعوبه وكان صدره يذهب صعودا ونزولا وكان جسده يشتعل من شده السخونه وكانت وجناته تلمع من قطرات العرق الصغيرة تلك لم أشعر سوا بأن قضيبي بدأ يتبلل وشعور لا يوصف نظرت للاسفل واذ هوه انخفض وبدأ بمداعبة قضيبي وكان متلهفا له وكأنه كان يفتقده من سنوات وكأنه الدواء لمرض شهوته التي سوف تتفجر وتقتلنا في اي لحظة ولكن شعوري انا كان وكأني في النعيم
يكفي ان لعابه يسير على عروق قضيبي وهوه يقوم بلعقه بلسانه حتى لا تسقط أرضا ويداعب قضيبي صعودا ونزولا بلسانه الذي كان كقطعه حرير ناعم تلتمس اماكن شهوتي ومن ثمه انخفض لمخزون عصير قضيبي وراح يدخله في فمي وانا اتاوه وشهقاتي تتصاعد ولكن كتمتها الوضع يدي على فمي إلا يسمعنا احد وانا انتهي شيئا فشيئا وبدأ جسدي يشعر بالخدر
يتصاعد في كل لعقه لعروق قضيبي وانا الذي لم اسيطر على يدي أمسكت راسه ودفعت قضيبي الذي يبلغ ١٧ سنتيم كله في فمه مره واحده الذي اختنق فيه واخرجته واللعاب يملأه الذي عاد ليخلصني من لعابي
بعدها نهض وقبلني واخفض رأسي لقضيبه الذي أدخله في فمي كله وانا بدأت بالتعلم كيف يمكنني أدخله كاملا وإخراجه وانا امسك بمؤخرته واشد عليها أكثر وأكثر حتى قذفها في فمي لكن هل مرا أردت انا تذوقها ولكن
اخالني شعور غريب لشدة حرارتها و لزوجتها وكثفتها التي جعلت نفسي تتقيأ ف اخرجتها ورميتها على الارض بعد أن اكمل قال دعني اخلصك منها قلت له دعها الان ربما لاحقا اما داخلي كان يتوسل اليه أجل ارجوك خلصني منها كن مطيعا لقضيبي المسكين ولكن كنت اريده ان يشتاق لقضيبي أكثر ويتوق لطعمه ويتلهف لرائحته ولعق عروقه الجميلة حتى اتمكن من جعله عبدا يتوسل رحمه قضيبي المشتعل ويتوسلني لرؤيته "انا كنت أبلغ احد عشر عاما فقط وانا افعل وأفكر هكذا وافعل ما افعل ماذا يمكنني فعله بعد تجربتي الأولى الجامحة" خرجنا وكان قد مضى على دخولنا ساعتان ولم نشعر وكانها دقائق فقط،
خرجنا ونحن نشعر بسُكر شهوتنا.
انا فعلت هذا وانا لم ابلغ مراهقتي حتى كذا سوف افعل لو ايمكنني اغراء غيره ، يجب أن أجد غيره لانه بدا يخضع ولكن لا يجب عليه أن يعلم لحظة ولما سيعلم ليس له الحق في التدخل في حياتي اعجبه الأمر انا هنا لم يعجبه الباب يدخل جمل" كانت تلك الخطوة الاولى لتعلمي طرق الاغراء "
أنت تقرأ
I'm like that
Teen Fictionهلو ❤ كتابتي للقصة بتعتي ليس بهدف الشهرة ولكن رأيت الكثير والكثير من الأشخاص يعانون بسبب مثليتهم لذلك قررت أن أكتب قصتي حتى تكون فقط نقطه تشجيع لكل شخص يحاول اكتشاف ميوله في هذا العالم واعتذر عن الكلام الرديئ الي راح ينكتب لاني راح اكتب القصة بكل لح...