part =2

34 4 6
                                    

بعد تلك المدة ..... لم اعلم ان هناك من كان يسثار لرؤيتي
كيف افعل واحصل على قضيب جديد كنت قد ولعت بالأمر
وانتقل الأمر من تجربة الي عشق ومتعه . كنت أرتدي دائما ملابس ضيقة وقصيرة وتكون تعابير جسدي واضحة جسدي الأبيض الناعم . والطفولي كان يجلب كلاب الجنس الي وهذا ما كنت اريده حتى دون شعور وانا اتكلم معه ولم يكن في ذهني من أفكار سوا الموضوع الذي نتكلم فيه واذ بقبلة مفاجئة جعلتني أقف وسط ذهول الأمر ومتعه تلك القبلة السريعة التي جعلت من شعري يقف احتراما لها
وانا في صمت مذهول اقترب أكثر وبدأ يقبلني وكل قبله تاخذ من قلبي قطعة وكأنه يستخرج الالم مني في كل قبله
حتى وضع يديه خلفي و سحبني اليه مغلقا على يديه بقوة وكأنني ساهرب منه وانا لم أفعل سوا الاستسلام للأمر وتركه يفعل ما يريد لان في الواقع اعجبني ما يفعل حتى اخذ حتى ظننت انه يحبن.... اخذ يدي و وضعها على قضيبه وبدأ يلمس قضيبة بيدي حينها قاطعت افكاري وعلمت انه كلب جنس فقط لا أكثر تراجعت لكن تجاريت مع افعاله حتى فتح سحاب بنطاله وأخرجه وهنا كانت الصدمة كان كبيرا جدا حتى اني لم استطيع إغلاق يدي عليه ... كنت صغيرا أن ذاك ويدي الناعمة قصيرة الانامل حيث لم استطيع اغلاقها... ولكن هنا بدا ذلك الشعور بالتطور بدأت أشعر بالاثارة ... اريده اعشقه اتمناه.... بالطبع ليس ذلك الحقير وإنما قضيبه... كما يقولون المتعة في الأشياء الكبيرة ... حتى قاطعته واوقفته توقف سوف يرانا احد .. نعم كل هذا حصل في مجمع تجاري للاغذية... حتى طلب مني أن أتي اليه وقت الظهيرة غدا لانه يكون مقفل ونستمتع بان لا أحد يضايقنا... لن أكذب ابتسمت في داخلي ابتسامة شر لو اظهرتها لكانت شفتاي وصلت لاذني..
مستمتع من الداخل لاني جعلته يكون كلب الجنس خاصتي
لكن كنت هادئا والبرائة تملأ وجهي من الخارج حتى اجعلة يفكر هوه من انتصر تلك الحيلة كانت تنجح في كل مرا
الظهيرة....
.
تسللت خارج البيت حتى لا يلاحظني احد ...
ذهبت إليه.. وانا الخوف يمتلكني .. اخاف ان افقد السيطرة على نفسي و يكتشف خبرتي وانحرافي... دخلت المتجر وكان ينتظرني... اسرع و قبلني علمت انها فقط لايقاعي بالفخ لكن من كان يقع بالفخ انا ام هوه .... بدون مقدمات ..
صوت صدى القبلات يعتلي المكان الفارغ وانا في كل عفوية اتحسس جسدة ولكن هوه امسك مؤخرتي التي كان يحلم أن يضعه فيها يوما .. امسك يدي و وضعها على قضيبه وبدأ يملس قضيبه بيدي وتركني اتحسسه ببطئ حتى فقدت السيطرة للحظة واخذت زمام الامور.. فتحت أزرار بنطاله انزلت السحاب وانزلت بوكسره بقوة وشهوة قاتله حتى تفاجأ بالأمر توقفت ومنعت نفسي وعدت للتقبيل حتى أخفي الموضوع اجلسني أرضا وقال لي ضعه في فمك .. قلت له أنني لم افعلها من قبل اخبرني بتلك الطريقة المثيرة للشفقة للمبتدئين بعد أن أصبحت اسطورة انا .... ابتسمت وهوه يشرح لي وقد صدك الأمر من سذاجته.... حتى فعلت الأمر كما يقول وجعلته يبدو أنني اتعلم بقضيبة... بعد مدة وانا اداعبه قال سوف اقذف رفضت قبل أن يكمل جملته وقلت له على الأرض ليس في فمي .... قذف على الارض وقبلته وخرجنا نعم هذا فقط كان هوه التوب ...( قاعدة رقم واحد) لا تجعله قذف فيك او في فمك من اول مرا دعه يتشوق الأمر حتى يصبح كلب تحت قدمك.. يتبع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Sep 30, 2020 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

I'm like that حيث تعيش القصص. اكتشف الآن