المسيح والماسونية

16 1 0
                                    


أما المسيحية فنالت حظها، فبما أن المعتقد أن المسيح سيرجع و يقتل الدجال في القدس فوجب الإتحاد مع اليهود أو أي كان لطرد المسلمين من القدس و تمجيد مكان نزول يسوع.
فاليهود يستغلون الماسونيين لتحضير مجيء الدجال و هو المسياح عندهم و يستغلون المسيحيين للمحافظة على القدس . و ليس هناك و الله لا مسياح و لا هيكل. و أما الماسون و النورانيين فهم عبدة الطاغوت و سيتكفل الله بهم.
أما اليهود المتعاطفين مع فلسطين - فقط للمعلومة- فهم يدافعون عن حق العرب بامتلاك القدس ليس حبا فيهم و لكن لأن التوراة تمنع اليهود من تكوين وطن لهم بدون المسياح لذلك هم ضد الصهاينة لأن الحركة الصهيونيه حركة لا دينية بل قومية.

W.W.Kحيث تعيش القصص. اكتشف الآن