البث السابع

93 38 0
                                    




و ماذا ان كانت الحياة اشرطة تسجيل ، نستمع لقصصنا منها ،
نعيد في كل مرة جزء الجميل ،
و نسرع الجزء السي ،


و عندما تصبح الحياة صعبة و لا يمكن احتمالها ، نغلقه و نغرق في خيالنا ، حيث كل شي ممكن



الساعة الثالثة ،


بداء البث ،




السيدة x : اليوم قصتنا غريبة ، لا اعلم متى لم تكن ،




لكن اتمنى ان تستمتعوا



، ~٫~٫~٫~٫~٫ مرحبا ادعى بيل صديقه لي اختفت في ظروف غامضة و كان هذا اخر ما كتبته في مذكراتها ,



{


لما احببت اللوان الزاهية الان السواد الذي في قلبي ينتقل بسرعة لكل مكان ،

اشعلت اضاة المرسم و امسكت علب الطلاء لرميها على الارض باللوان مختلفه امتزجت ،

تعالت رائحة الطلاء مع هواء الليل البارد و في وسطت تلك الفوضى استلقيت ،
نظرت لثوبي الرمادي حيث تبلل منتصف القميص بدمائي نزفت بشدة يومها ،



نظرت لاعلى للضواء في حين رؤيتي تكاد تتحول لضباب ،
اعتقد انها اخر لوحة سوف ترسم مع دمائي ،

و مع الاسف قد اموت قبل رؤيتها }





الغريب في القصة انه لم يتم العثور لا عليها. و لا على اي دماء في المرسم الخاصة بها ،
اتمنى ان تستمع للقصة و ترسل لنا على الاقل انها بخير ، ~٬~٬~٬~





هذه المذكرات تخيفنا .





السيدة x : اتمنى ان تفعل ايضا بيل ، إذا اترككم اليوم لنعود غدا مع بث اخر .







قبل ذهابي للمنزل اوقفني المخرج لاخباري ان قصة الغد سوف تخص تكملت السيد m ,



و ذالك الان الكثير يطالب بتكملت القصة من حساب التواصل ، الخاص بالبرنامج .






مع الاسف رغبت في رمي تلك القصة في كل مرة تصلني ،



لكن يبدو انك تربح ماكس ،
و اعدك سوف تكون المعركة الاخيرة التي سوف تربح بها ،



عدت للمنزل و انا انظر للشرخ على هاتفي ،

تختلف الكسور على النوافذ الاجهزة لوحية المراة و في داخلنا ،

اصعبها التي في داخلنا الم يكون أسهل كسر اطار الصوره ،

تنظيفه و رمية في القمامه ،

لما لا يكون رمي احدهم من حياتنا بهذه السهوله أيضا ،

{مكتمل } مجانين راديو  📻  بث منتصف الليل حيث تعيش القصص. اكتشف الآن