مُعجَبةٌ بِها أيام الثانوية و إلتقى بِها في حَرم الجامعة، لِيرسل الفتى صورةٍ عَن طريق الخطأ للفتاةِ، لتبدأ سلسلة الأحداث مَع تواصلهم معَ بعضهم البعض...
JUNGKOOK X LISA
Cover BY : Me
هنالك الكثير من الجامعات الرائعة في كوريا الجنوبية، في كل مدينة كبيرة هنالك جامعة،الجامعات في كوريا كبيرة جداً ويوجد بها مباني وكليات كثيرة، الطلاب يستمتعون بالحياة الجامعية ومتاح لهم الإستفادة من الكثير من المرافق الجامعية مثل المكتبة؛ النادي. إتحاد الطلبة والكثير.
دراستي جميلة جداً وأنا أحب أنني طالبة، أنا شخص منظم جداً وهدفي أن اكتسب المعرفة القيمة وانهي دراستي بمعدل عالي،أنا استمتع بدراستي بسبب أنني أتعلم شي جديد كل يوم، أنا دائماً انهي واجباتي في الوقت المحدد واستعد للأختبارات بمدة كافية كذلك
أول يوم في الجامعة، كنت انتظر قبولي في الجامعة، وأنا الآن رسمياً طالبه بها، أنا أتذكر يومي الأول في الجامعة، كنت متحمسة وفي نفس الوقت كنت متوتر بسبب إنه يومي الأول في الجامعة،لم أكن أعرف أي شخص، ويومي الأول في الجامعة كان جميلاً
لم أكن أعرف كيف أذهب إلى قاعة الدراسة، كنت تائهاً وسألت شخص عن المبنى الذي به قاعة الدراسة كان طيباً جداً وأخبرني عن الطريق الصحيح،ذهبت إلى المبنى. وعندما وصلت رأيت بعض الأشخاص وشعرت بالغربة
اقتربت من أحد الطلاب وسألت عن القاعة الدراسية اكتشفنا أننا في نفس المجموعة كان إسمه " تايهيونغ " وشعرت بالأطمئنان، عرفت نفسي إلى الطالب،واخيراً، لاحضت أن الطلاب الآخرون كانوا صامتين مثلي طوال مدة المحاضرة، أعتقد أن لديهم نفس التجربة وكانو متوترين بسبب إنه يومهم الأول كذالك
تجربة حياتي الجامعية حتى هذه اللحظة تبدو رائعة جداً، وأنا اعنيها حتى هذهِ اللحظة فقط لأن عندما حزمت نفسي إلى إن أعود إلى شقتي ارتطمتُ بأحد المارة هناك
وقع كل ما كان بين يداي، جثيتُ لأجمع الأوراق و شمتمت هذا الغبي الذي جعلني أوقع كل شيء
" أعمى غبي لا ينظر للطريق و لا يعلم كيفية السير "
شتمتهُ تحت أنفاسي إلا و بهِ أطرىٰ صوته لمسامعي " آسف لما جرىٰ و أيضاً لستُ غبياً و أعرف كيف أسير "
ارتعش جسدي من هَول صوتهُ العميق و الأمر الذي جعل جسدي يرتعش حد النخاع أعرف صاحبها 'جيون جونغكوك'
أجمعت أوراقي بسرعة كبيرة و ذهبت بأقصى سرعة إلى الشقة فكرة من أنا معجب بهِ أيام الثانوية لحد الآن و إن ألتقي بهِ داخل حَرم الجامعي أي صدفةٌ هذهِ!!
حسناً أنا معجب بهِ مِن بعيد فقد تخرجت وأنا لم أكلمه مرة واحدة حتى ، الأمر الذي مَنعني مِن التحدث معهُ هو اختلاف الشُعب الذي كنا بها
أمراً جميل إن أراه داخل الجامعة ولكن سوف يكون نفس الشيء أنني بعيدةٌ عنهُ كما في السابق
حسناً من يهتم فهو لن ينظر إلى فتاة مثلي فهو ما كان دائماً لعوب يصادق الفتيات للمتعة
قَسمة أيام الأسبوع للقضاء مع الفتيات فَختار كل يوم فتاة غير عن سابقتها
نوعهُ المفضل الفتاة المتعرية و المتعرية أقصد الواتي يظهرنة مفاتن اجسادهنة و الأمر الم فرح أنا عكس رغباته لذلك لم يقترب إنش واحدة حولي
منتصف الليل كنت اتصفح موقع التواصل الإجتماعي انستغرام و إلا أتى صورة قَلب مخطط حياتي بأكملها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
