ﺳﻬﻰ
ﻣﻦ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺨﺒﺮ ﻭﻓﺎﺓ ﻓﺮﺍﺱ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﻓﺰﻋﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﻣﺎ ﺍﮔﺪﺭ ﺍﺻﺪﻙ ﺍﻟﻲ ﺩﺍﺳﻤﻌﺔ
ﻳﻤﺔ ﻋﺰﺯﺯﺯﺯﺯﺯﺓ ﺑﻌﻴﻨﻲ
ﺷﻨﻮ ﻓﺮﺍﺱ ﻣﺎﺕ ﺻﺨﺎﻡ ﺍﻟﺼﺨﻤﻨﻲ
ﻭﺻﺮﺕ ﺍﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﺪﻭﻥ ﻭﻋﻲ
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻟﺰﻣﺖ ﺍﻳﺪﻳﺔ
ﺗﺮﻳﺪ ﺗﻬﺪﻳﻨﻲ
- ﻻﻻ ﻳﻤﺔ ﺳﻬﻰ ﻣﻮﺯﻳﻦ ﺣﺮﺍﻡ ﺗﺴﻮﻳﻦ ﻫﻴﺞ ﺑﻨﻔﺴﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺍﻧﺎ ﻟﻠﻪ ﻭﺍﻧﺎ ﺍﻟﻴﻪ ﺭﺍﺟﻌﻮﻥ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺍﻧﺨﺒﺼﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺧﻮﺍﻧﻲ ﺣﺘﻰ ﻳﺤﻀﺮﻭﻥ ﺭﻭﺣﻬﻢ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻳﺮﺣﻮﻥ ﻟﻠﻔﺎﺗﺤﺔ ﻭﺍﻫﻠﻲ ﺑﻴﻦ ﻣﺆﻳﺪ ﻭﺑﻴﻦ ﺭﺍﻓﺾ ﺍﻥ ﺍﻧﻲ ﺍﺭﻭﺡ ﻭﻳﺎﻫﻢ
ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﻜﻮﻝ ﺳﻬﻰ ﺗﺮﻭﺡ ﻋﻴﺐ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺱ
ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻟﻲ ﻳﮕﻮﻝ ﻻﺯﻡ ﺗﺒﻘﻰ ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺗﻠﺰﻡ ﻋﺪﺓ
ﻭﺍﻧﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﺔ ﻣﻮ ﺑﺒﺎﻟﻲ
ﺍﺧﺬﺗﻨﻲ ﺍﺧﺘﻲ ﺭﻳﻢ ﻭﻭﺩﺗﻨﻲ ﻟﻐﺮﻓﺘﻨﺎ
ﻛﺎﻧﺖ ﻣﺜﻠﻲ ﻣﺼﺪﻣﺔ ﻭﻣﺘﻌﺮﻑ ﺷﺘﺴﻮﻱ ﺑﺎﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﺍﻟﻲ ﻭﻛﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﺍﺳﻲ
ﻭﻇﻠﻴﺖ ﮔﺎﻋﺪﺓ ﻭﺣﺎﺿﻨﺔ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻛﺎﺭﺻﺔ ﺑﺰﻭﻳﺔ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ
ﻭﺍﻫﺰ ﺑﺮﻭﺣﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻔﻞ
ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﻨﺰﻝ
ﺑﻮﻗﺘﻬﺎ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻘﺘﻞ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﻃﻼﺑﺘﻬﻢ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ
ﻟﻮ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻟﻲ
ﻭﺍﻧﻲ ﺷﻨﻮ ﺭﺍﺡ ﻳﺼﻴﺒﺮ ﺑﻴﺔ
ﻭﻫﺬﺍ ﺍﻟﻲ ﺑﺒﻄﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﻣﺼﻴﺮﺓ ﻭﺍﻫﻠﻲ ﺍﺫﺍ ﻋﺮﻓﻮ ﺷﺮﺍﺡ ﻳﻜﻮﻥ ﺭﺩﺕ ﻓﻌﻠﻬﻢ
ﻭﻳﻦ ﺍﻧﻄﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﮔﺪﺭ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﺣﻤﻠﻲ
ﺻﺮﺕ ﺗﺎﻳﻬﺔ ﻭﺍﻧﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﻫﻠﻲ
ﺍﻧﻲ ﺿﻌﺖ ﻭﺿﻴﻌﺖ ﻧﻔﺴﻲ ﻭﻫﺪﻣﺖ ﺣﻴﺎﺗﻲ
ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺣﺠﻴﻠﻜﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﺍﻟﻲ ﻋﺸﺘﺔ
ﺧﻮﻑ ﻭﻗﻬﺮ ﺣﺰﻥ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻭﺍﺳﻲ ﻧﻔﺴﻲ
ﻟﻮ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﺷﺒﺎﺏ ﻓﺮﺍﺱ ﺍﻟﻲ ﺿﺎﻉ
ﺷﻠﻮﻥ ﺑﻴﺔ ﻭﻳﻦ ﺍﻧﻄﻲ ﻭﺟﻬﻲ ﻟﻚ ﻓﺮﺍﺱ ﺷﻠﻮﻥ ﺗﻌﻮﻓﻨﻲ ﺑﻨﺺ ﺍﻟﻄﺮﻳﻖ ﺷﻠﻮﻥ ﺷﺘﺼﺮﻑ ﺷﺤﺠﻲ ﻟﻼﻫﻠﻲ ﻭﻟﻠﻨﺎﺱ
ﻭ ﺻﻔﺖ ﺍﻻﺭﺍﺀ ﺍﺑﻘﻰ
ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﻭﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﺳﺎﻓﺮﻭ ﻫﻨﺎﻙ
ﻭﺍﻧﻲ ﻇﻠﻴﺖ ﻣﻌﻠﮕﺔ ﻻ ﺍﻧﻲ ﻃﺎﻳﻠﺔ ﺳﻤﺎ ﻭﻻ ﻃﺎﻳﻠﺔ ﺍﺭﺽ
ﻭﺍﻣﻲ ﺗﻬﺪﻱ ﺑﻴﺔ ﻭﻭﺗﺼﺒﺮﻧﻲ
- ﻟﺞ ﻳﻤﺔ ﺳﻬﺎﻭﻱ ﺣﺮﺍﻡ ﻋﻠﻴﺞ ﺍﻟﻲ ﺗﺴﻮﻳﻨﺔ
ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﺳﻨﺔ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﻣﺎﻣﺎ ﺍﻧﺘﻲ ﺑﻌﺪﺝ
ﺻﻐﻴﺮﺓ ﻟﺞ ﺣﺘﻰ
ﻣﻠﺤﻜﺘﻲ ﺗﺸﻮﻓﻴﻨﺔ ﻭﺗﻌﻴﺸﻴﻦ ﻭﻳﺎﻩ
ﻣﺠﺎﻭﺑﺖ ﺍﻣﻲ
ﻭﻇﻠﺖ ﺑﺲ ﺍﺩﻣﻮﻋﻲ ﺗﻨﺰﻝ
ﺍﻟﻲ ﻳﺠﻲ ﻭﻳﺸﻮﻑ ﺣﺎﻟﻲ ﻋﺒﺎﻟﻬﻢ ﺍﺑﺠﻲ ﻋﻠﻰ ﻓﺮﺍﺱ
ﺑﺲ ﺑﻜﺎﺋﻲ ﻭﻧﺤﻴﺒﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﻭﺍﻟﻮﺭﻃﺔ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﻬﺎ
ﻭﺍﻟﺤﻤﻞ ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻜﺪ ﺑﺎﻟﻀﺒﻂ ﺍﻧﻲ ﺑﻴﺎﺷﻬﺮ
ﻣﺎ ﺍﻋﺮﻑ ﺍﻱ ﺷﻲ ﻭﻻﻋﻨﺪﻱ ﺍﻱ ﻣﻌﻠﻮﻣﺔ
ﻭﻛﻌﺪﺕ ﺍﻋﺾ ﺍﻳﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺪﻡ ﻟﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺑﻴﺔ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﻣﺮﺍﺡ
ﺍﺧﻠﻲ ﺍﻟﺨﻄﺎﺀ ﻳﻨﻌﺎﺩ ﻭﻻ ﺭﺍﺡ ﺍﺧﻠﻲ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﻠﻤﺲ ﻃﺮﻑ
ﺻﺒﻌﻲ
ﺑﺲ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺟﺎﻫﻠﺔ ﻭﺯﻋﻄﻮﻃﺔ ﻭﻣﺎ ﺍﻓﺘﻬﻢ ﺷﻲ
ﺭﺑﻲ ﺍﻧﻲ ﻏﻠﻄﺖ ﺑﺲ ﻣﺎ ﺍﺭﺗﻜﺒﺖ ﺍﻟﺤﺮﺍﻡ
ﺭﺑﻲ ﺳﺎﻋﺪﻧﻲ
ﺩﺧﻠﺖ ﺭﻳﻢ ﺟﺎﻳﺒﺘﻠﻲ ﻋﺼﻴﺮ ﺑﺮﺗﻘﺎﻝ
ﺳﻬﻰ ﻭﻫﻲ ﺗﺒﺠﻲ - ﻟﺞ ﺭﻳﻢ ﺟﻴﺒﻴﻠﻲ ﺳﻢ ﺍﺷﺮﺑﺔ
ﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﺣﺮﺍﻡ ﺑﻴﺎ ﺍﺷﻢ ﺍﻟﻬﻮﻯ ﺩﺑﺮﻳﻨﻲ ﺭﻳﻢ ﻛﻠﻴﻠﻲ ﺷﺴﻮﻱ
ﺍﺭﻭﺡ ﺍﺣﺠﻲ ﻷﻣﻲ ﻋﻦ ﺣﻤﻠﻲ ﻟﻮ ﺍﻧﺘﻈﺮ ﺍﺑﻮﻱ ﻳﺠﻲ ﺣﺘﻰ ﻳﺪﻓﻨﻲ ﻭﺍﻧﻲ ﻋﺪﻟﺔ
ﻇﻠﻴﺖ ﺍﺣﻮﻡ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺎ ﺍﺗﻤﻨﺎﻩ ﻷﻱ ﺑﻨﻴﺔ ﻣﺜﻞ ﻋﻤﺮﻱ
ﻭﺭﺓ ﻳﻮﻣﻴﻦ ﺭﺟﻌﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ
ﻭﻛﻌﺪﻭ ﻳﺤﺠﻮﻥ ﻋﻦ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﺷﻨﻮ ﺻﺎﻳﺮ ﺑﺤﺎﻟﻬﻢ
ﻭﺷﻠﻮﻥ ﻣﺘﺪﻣﺮﻳﻦ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺍﺑﻨﻬﻢ ﻭﻛﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺍﻟﻌﺸﺎﻳﺮ ﻭﺍﻟﻤﺸﺎﻛﻞ ﻏﻴﺮ ﻋﻨﺪﻫﻢ ﺗﺨﻠﻒ
ﻋﻠﻰ ﺍﺑﺴﻂ ﻃﻼﺑﺔ ﺍﻳﺪﻫﻢ ﻭﺍﻟﺴﻼﺡ
ﺍﻧﻲ ﻫﻤﺔ ﻳﺤﺠﻮﻥ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﺍﻓﺘﺮﺕ ﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﻜﻴﺮ
ﻭﺩﺧﺖ ﻭﺍﻣﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﺤﺠﻲ ﻋﻠﻴﺔ
- ﻳﻤﺔ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﻫﺎﻱ ﻫﻴﺞ ﺣﺎﻟﻬﺎ ﻣﻦ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﺳﻤﻌﺖ ﺑﺨﺒﺮ ﻭﻓﺎﺓ ﻓﺮﺍﺱ ﻭﻫﻲ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺤﺎﻝ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﺩﮔﻮﻟﻲ ﻳﺎﻟﻠﻪ ﻛﻠﻨﺎ ﻋﻠﻰ ﻫﺎﻟﺪﺭﺏ ﻳﻌﻨﻲ ﻫﻮ ﻻ ﺍﻭﻝ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﻤﻮﺕ ﻭﻻ ﺍﺧﺮ ﻭﺍﺣﺪ ﻫﺴﺔ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﻳﻦ ﻟﺤﻜﺘﻲ ﺗﺘﻌﻠﻘﻴﻦ ﺑﻲ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻟﻴﺶ ﻳﻤﺔ ﻫﻮ ﻫﻢ ﺍﺳﻤﺔ ﺯﻭﺟﻬﺎ
.....
ﺳﻬﻰ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻟﺒﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻻﺯﻡ ﺍﺗﺼﺮﻑ
ﻣﻴﺼﻴﺮ ﺑﻌﺪ ﺍﺳﻜﺖ ﻻﻥ ﻛﻠﻤﺎ
ﻳﺒﻘﻰ ﺍﻟﺴﺮ ﻣﺪﻓﻮﻥ ﻭﻳﻌﺪﻱ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻗﺖ ﻛﻠﻤﺎ ﻳﺴﻮﺀ ﺍﻟﻮﺿﻊ ﻭﺗﻜﺒﺮ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ
ﻣﺎ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﺍﺳﻜﺖ ﺑﻌﺪ
ﻗﺮﺭﺕ ﺍﺣﺠﻴﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﻣﺼﻴﺒﺘﻲ ﻻﻥ ﺑﻌﺪ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺿﻢ ﺑﻜﻠﺒﻲ ﻳﻤﻜﻦ ﺍﺫﺍ ﺑﻌﺪ ﺍﺩﺍﺭﻱ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺍﺣﺘﻤﺎﻝ ﺍﻣﻮﺕ
ﺳﻬﻰ ﻭﺑﺼﻮﺕ ﻣﻬﺰﻭﺯ
ﻫﺬﺍ ﻫﻮ ﺍﺗﺨﺬﺕ ﻗﺮﺍﺭﻱ
ﺭﺍﺡ ﺍﻓﺘﺢ ﺑﺎﺏ ﺟﻬﻨﻢ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻲ
ﻭﺷﻴﺼﻴﺮ ﺧﻞ ﻳﺼﻴﺮ ﻻﺯﻡ ﺍﺗﺤﻤﻞ ﻋﻮﺍﻗﺐ ﻏﻠﻄﺘﻲ
ﻭﺍﺑﺪﻱ ﺍﺟﻨﻲ ﺍﻟﺜﻤﺎﺭ ﻣﻦ ﻫﺎﻟﻠﺤﻈﺔ
- ﺑﺎﺑﺎ ﺍﺭﻳﺪ ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻳﺎﻛﻢ ﺑﻤﻮﺿﻮﻉ
ﻻﺯﻡ ﺗﻜﻮﻧﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﻋﻠﻢ ﺑﻲ
ﺍﻧﺘﺒﻬﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻳﻢ ﺑﺎﻭﻋﺖ ﻋﻠﻴﺔ ﺑﺮﻋﺐ
ﻭﻧﻬﻀﺖ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﻬﺎ ﻭﻛﺄﻧﻤﺎ ﺗﺮﻳﺪ ﺍﺳﻜﺘﻨﻲ
ﺑﺲ ﺷﻴﻔﻴﺪ ﺣﺘﻰ ﻟﻮ ﺍﺳﻜﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺟﺮ ﻋﮕﺒﺔ ﺍﻭﻝ ﻭﺗﺎﻟﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﺠﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﺑﻲ ﺍﻧﻲ ﺣﺎﻣﻞ
ﻭﺍﻟﺘﺄﺧﻴﺮ ﻣﻮ ﻣﻦ ﺻﺎﻟﺤﻲ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﺷﻨﻮ ﺳﻬﻰ ﺍﺣﺠﻲ ﺻﺎﻳﺮ ﺷﻲ
- ﺍﻧﻲ ﺣﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺱ
ﺍﻧﻄﻴﺘﻬﻢ ﺍﻟﺨﺒﺮ ﺑﺼﻮﺭﺓ ﻣﺒﺎﺷﺮﺓ ﺑﺪﻭﻥ ﻣﻘﺪﻣﺎﺕ ﻻﻥ ﺧﻔﺖ ﺧﺎﻑ ﺗﺨﻮﻧﻲ ﺷﺠﺎﻋﺘﻲ ﻭﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﻛﻤﻞ ﻛﻼﻣﻲ ﻭﺍﻧﻄﻖ
ﻭﻟﻠﺤﻈﺎﺕ ﻋﻢ ﺍﻟﻤﻜﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﻭﻓﻌﻼً ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻬﺪﻭﺀ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺴﺒﻖ ﺍﻟﻌﺎﺻﻔﺔ
ﻓﺠﺎﺀﺓ ﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﻬﺾ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻥ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺟﻒ ﻣﻦ
ﺍﻟﻐﻀﺐ
- ﻟﺞ ﺗﻌﺎﻱ ﻋﺎﺍﺍﺍﺭ ﺗﻌﺎﻱ ﺍﺣﺠﻲ ﺷﻨﻮ ﺟﺎﻱ ﺗﺨﺮﺑﻄﻴﻦ
ﻣﻦ ﺍﻧﻌﻞ ﺍﺑﻮﺝ ﻻﺑﻮ ﺍﻟﺨﻠﻔﺞ ﻳﺎﻛﻠﺒﺔ ﻳﺎﺑﻨﺖ ﺍﻟﻜﻠﺐ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﻟﻄﻤﺖ ﻋﻠﻰ ﺻﺪﺭﻫﺎ
ﺍﻭﻛﻒ ﻳﻤﺔ ﺍﺣﻤﺪ - ﺧﻠﻲ ﺍﻓﺘﻬﻢ ﺷﺪﺗﺤﺠﻲ ﺍﺧﺘﻜﻢ
ﺧﺎﻑ ﮔﺎﻣﺖ ﺗﻬﻠﻮﺱ
ﺍﺣﻤﺪ ﺑﺼﻴﺎﺡ
- ﻳﻤﺔ ﺣﺠﻴﻬﺎ ﻭﺍﺿﺢ ﺑﻨﺘﺞ ﺣﺎﻣﻞ
ﻳﻤﺔ ﻭﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺷﻔﺖ ﺍﺧﻮﻱ ﺍﺣﻤﺪ ﻃﻔﺮ ﻣﻦ ﻣﻜﺎﻧﺔ ﻟﻌﻨﺪﻱ
ﻭﻧﺰﻝ ﻋﻠﻴﺔ ﺩﻙ ﺑﻮﻛﺴﺎﺕ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺟﺎﻱ ﻳﺘﻼﻭﺓ ﻭﻳﺔ ﺯﻟﻤﺔ
ﺍﻧﻲ ﺍﻱ ﻭﺳﻴﻠﺔ ﺩﻓﺎﻉ ﻣﺎﻋﻨﺪﻱ ﻏﻴﺮ ﺍﺗﻘﻮﻗﻌﺖ ﻋﻠﻰ ﺭﻭﺣﻲ
ﺷﻔﺖ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﺧﺬﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﺳﺤﺒﻨﻲ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻱ ﺍﺧﺬﻭﻧﻲ ﺗﻼﺛﺘﻬﻢ ﻟﻴﻔﻮﻙ ﻭﺩﺧﻠﻮﻧﻲ ﻟﻐﺮﻓﺘﻲ
ﺑﺲ ﺩﺧﻴﻠﻚ ﻳﺎﻟﻠﻪ
ﻭﻭﺟﻮﻫﻢ ﻣﺘﺘﻔﺴﺮ ﻛﺎﻧﺖ ﻣﻤﻠﻮﺀﺓ ﺑﺎﻟﻐﻀﺐ
ﻭﺳﻤﻌﺖ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺍﻧﻘﻔﻞ
ﻭﺻﻮﺕ ﺍﻣﻲ ﻭﺭﻳﻢ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺍﻟﺒﺎﺏ
ﻳﺪﮔﻮﻥ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﻣﻲ ﺗﺼﻴﺢ
- ﻳﻤﺔ ﺑﻨﻴﺘﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﻤﻮﺗﻮﻧﻬﺎ
ﻳﺒﻮﻭﻭﻭﻭﻱ ﺍﻧﻔﻀﺤﻨﺎ ﺳﻮﺩﺓ ﺑﻮﺟﻬﻲ
ﺑﺲ ( ﻋﻮﺩﻙ ﺍﻧﻲ ﺷﻨﻮ ) ﻟﻮ ﺗﺬﺑﺤﻮﻧﻲ ﻗﻄﺮﺓ ﺩﻡ ﻣﺎﺑﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﻮﻑ
ﻛﻮﺓ ﺑﻠﻌﺖ ﺍﻟﺮﻳﻚ ﻭﺗﺸﺎﻫﺪﺕ
ﻳﻤﺔ ﻭﺍﺟﺎﻧﻲ ﺭﺍﺷﺪﻱ ﻣﻦ ﺍﺑﻮﻱ ﻓﺮ ﺭﺍﺳﻲ ﻓﺮ
- ﻟﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺷﻠﻮﻥ ﻭﺷﻮﻛﺖ ﺍﺧﺬﺝ ﻭﻛﺴﺮﺝ ﻳﺎﻟﻌﺎﺭ
ﺍﺣﺠﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻻ ﺍﺩﻓﻨﺞ
ﻟﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﻭﻛﺖ ﺗﻨﺰﻟﻴﻦ ﺭﺍﺳﻲ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺻﺮﺕ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻄﻮﺑﺔ
ﺳﺎﻋﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻳﻀﺮﺑﻨﻲ ﻭﻳﺘﻌﺐ ﻳﻜﻤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﻳﺨﻠﺺ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻭﻳﺠﻲ ﻳﺴﺘﻠﻤﻨﻲ ﺍﺣﻤﺪ ﻳﻌﻨﻲ ﻋﺒﺎﻟﻚ ﺍﺗﻌﺎﻭﻧﻮ ﻋﻠﻰ
ﺗﺤﻄﻴﻢ ﻭﺗﻜﺴﻴﺮ ﺷﻜﻮ ﻋﻈﻤﺔ ﺑﺠﺴﻤﻲ
ﺍﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺍﺣﺲ ﺟﺴﻤﻲ ﺧﺪﺭ ﻭﺣﺴﻴﺖ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺪﻡ ﻛﺎﻡ ﻳﻨﺰﻝ ﻣﻦ ﺣﻠﻜﻲ ﻭﺧﺸﻤﻲ
ﺷﻔﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻧﻬﺪ ﺣﻴﻠﺔ ﻭﮔﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ ﻭﻟﺰﻡ ﺭﺍﺳﺔ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻇﻞ ﻳﺤﻮﻡ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺴﺮ ﻓﻮﮒ ﺭﺍﺳﻲ
ﻛﺎﻥ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻨﺴﻮﺭ ﺍﻟﻲ ﺗﺤﻮﻡ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺑﺴﺎﺣﺔ ﺍﻟﻤﻌﺮﻛﺔ
ﺗﻨﺘﻈﺮ ﺍﻟﺠﺜﺚ ﺍﻟﻘﺘﻠﻰ ﺷﻮﻛﺖ ﺗﺴﻘﻂ ﺣﺘﻰ ﺗﺒﺪﻱ ﺗﻨﻬﺶ ﺑﻠﺤﻤﻬﺎ ﻫﺬﺍ ﺟﺎﻥ ﻭﺿﻌﻲ ﺑﻴﻦ ﺍﺑﻮ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ
ﻣﻜﺪﺭﺕ ﺍﺣﺠﻲ ﺍﻱ ﺷﻲ
ﺑﺲ ﻏﻴﺮ ﻛﻠﻤﺔ ﻭﺣﺪﺓ ﻗﺒﻞ ﻻ ﺍﻓﻘﺪ ﺍﻟﻮﻋﻲ
- ﺧﻄﻴﺘﻲ ﺑﺮﮔﺒﺘﻜﻢ
ﺍﺧﺮ ﺷﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﻭﺷﺔ ﺑﺎﺫﺍﻧﻲ ﻭﺑﻌﺪﻫﺎ ﺑﻠﻌﻨﻲ ﺍﻟﻈﻼﻡ ﻭﻏﻄﻴﺖ ﺑﺴﻜﻮﻥ ﺗﺎﻡ
......................
ﺭﻳﻢ
ﻣﺘﺖ ﻗﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻝ ﺳﻬﻰ ﻣﺎﻳﺴﺮ ﻻ ﻋﺪﻭ ﻭﻻ ﺻﺪﻳﻖ
ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺗﻲ ﻃﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ ﻭﻫﻤﺔ ﻳﺘﻮﻋﺪﻭﻥ
ﻭﺷﻔﺖ ﺑﺎﺑﺎ ﻧﺰﻝ ﻭﺻﺎﺡ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ
ﻭﻇﻞ ﻳﻐﻠﻂ ﻭﻳﺴﺐ ﺑﻴﻬﺎ
ﺍﺑﻮ ﺳﻬﻰ - ﻛﻠﺔ ﻣﻦ ﻭﺭﺓ ﺗﺮﺑﻴﺘﺞ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺗﺤﺎﻓﻈﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺑﻨﺘﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﻳﻦ ﺟﻨﺘﻲ ﻋﻨﻬﺎ
ﺍﺭﻳﺪ ﺍﻋﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺩﻭﺭﺝ
ﺑﺎﻟﺒﻴﺖ ﺷﻨﻮ ﻣﺰﻫﺮﻳﺔ
ﻳﻌﻨﻲ ﺑﻨﺘﺞ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ ﻣﺎﺧﺬﻫﺎ ﻭﺑﻴﻴﺘﻨﺎ ﻭﺍﻧﺘﻲ ﻭﻻ ﻳﻤﺞ
ﻭﺍﺧﺮ ﻣﻦ ﻳﻌﻠﻢ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﻛﻢ ﻭﻳﻔﻜﻨﻲ ﻣﻨﻜﻢ ﺧﻠﻔﺔ ﺗﻜﺼﺮ ﺍﻟﻌﻤﺮ
ﺍﻧﻄﻴﻨﻲ ﺩﻭﺓ ﺍﻟﻀﻐﻂ ﺭﺍﺳﻲ ﺭﺍﺡ ﻳﻨﻔﺠﺮ
ﻭﺭﺟﻊ ﻳﻜﻤﻞ ﻛﻼﻣﺔ
- ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻻ ﺍﺩﻓﻨﻬﺎ ﻭﺍﺧﻠﺺ ﻣﻦ ﻋﺎﺭﻫﺔ
ﺭﺣﺖ ﺩﺧﻠﺖ ﺑﺎﻟﻤﻄﺒﺦ ﻭﺭﺓ ﻗﺘﻴﺒﺔ
ﺭﻳﻢ - ﻋﻔﻴﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻟﻴﺶ ﻗﻔﻠﺘﻮ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﺍﻧﻄﻴﻨﻲ ﺍﻟﻤﻔﺘﺎﺡ ﺧﻠﻲ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﺷﻠﻮﻧﻬﺎ
ﺍﺷﻮ ﻣﺎﻟﻬﺔ ﺻﻮﺕ
ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺑﺼﻮﺕ ﻋﺎﻟﻲ - ﻣﻦ ﻋﺴﺎﻫﺔ ﺑﺎﻟﻤﻮﺕ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﻛﺴﺮﺕ ﺭﻭﺳﻨﺎ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻳﻮﻓﻘﻬﺎ
ﻟﺞ ﺍﻧﺘﻲ ﻣﻮ ﺍﺧﺘﻬﺎ ﻣﻌﺮﻓﺘﻲ ﺗﻜﻌﺪﻳﻦ ﻭﻳﺎﻫﺔ ﻭﺗﻌﻠﻤﻴﻨﻬﺎ
ﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﻛﺪﺭ ﺍﺣﺠﻲ ﺷﻲ ﻻﻥ ﺍﻋﺮﻑ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﺴﻮﺍﻟﻒ ﺗﺼﻴﺮ
ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺨﻄﻮﺑﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻮ ﻋﺎﻗﺪ ﻋﻠﻴﻬﺔ ﺳﻴﺪ ﻭﻣﺤﻜﻤﺔ ﻓﺘﺤﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﻳﺎﺧﺬ ﺭﺍﺣﺘﺔ ﻭﻳﺎﻫﺔ
ﻻﻥ ﻫﻢ ﺟﻨﺖ ﺧﺎﻃﺐ ﺑﺲ
ﻛﻨﺎ ﺍﻧﻲ ﻭﻟﻤﻴﺎﺀ ﺍﻛﺜﺮ ﺣﺬﺭ ﻭﻣﺘﻌﺪﻳﻨﺎ ﺍﻟﺤﺪﻭﺩ
ﺑﺲ ﺍﺍﺍﺍﺥ ﺍﻟﻠﻪ
ﻭﻫﻮ ﻳﻌﺾ ﺑﻴﺪﺓ
ﻫﺎﻱ ﺍﺧﺘﺞ ﺍﻟﻌﺎﺭ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﺗﻤﻨﻰ ﺍﺫﺑﺤﻬﺎ ﻭﺍﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺩﻣﻬﺎ
................
ﻃﺒﻌﺎً ﺻﺎﺭﺕ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻣﺜﻞ ﺍﻻﻋﺼﺎﺭ ﺍﻟﻌﺎﺗﻲ ﺍﻟﻲ ﻳﺪﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻳﺒﻌﺜﺮﺓ ﺍﻟﻰ ﺍﺷﻼﺀ
ﺑﻮﻛﺘﻬﺎ ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻌﻮﺍﺋﻞ ﻭﺍﻟﻌﺸﻴﺮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻮﺍﺭﻳﻦ ﻛﻠﻬﺎ ﻋﺮﻓﺖ
ﻭﺑﻴﻮﻣﻬﺎ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﺗﺼﻞ ﻋﻠﻰ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ
ﻭﺻﺎﺭﺕ ﺍﻟﮕﻌﺪﺓ ﺑﺒﻴﺘﻨﺎ
ﻭﺍﺟﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺟﺎﺑﻮ ﺷﻴﻮﺧﻬﻢ
ﺍﺟﺘﻲ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻛﻮﻣﺔ ﺳﺪﺕ ﺍﻟﻤﻨﻄﻘﺔ
ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻟﺠﻮﺍﺭﻳﻦ ﻋﺮﻓﻮ ﺑﺴﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻣﻈﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺎ ﺩﺭﺓ ﺑﺴﻬﻰ ﺣﺒﻠﺖ ﻣﻦ ﺧﻄﻴﺒﻬﺎ
.....
ﻃﺒﻌﺎً ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ
ﻣﻘﺒﻠﻮ ﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﻧﺪﺧﻞ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻛﺎﻥ ﺍﺣﻤﺪ ﺍﺧﻮﻳﺔ ﻳﺪﺧﻞ ﻳﻮﺩﻳﻠﻬﺎ ﺍﻻﻛﻞ
ﻭﺍﻣﻲ ﺳﻮﺩﺓ ﻋﻠﻴﺔ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻠﺒﻮﺓ ﺗﺤﻮﻡ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﺲ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻬﺎ
ﻭﺑﻬﺎﻱ ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻣﻄﻠﻌﻮ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭ ﻋﻤﻲ ﺍﺧﻮ ﺑﺎﺑﺎ ﺍﻟﺠﺒﻴﺮ ﺍﺳﻤﺔ ﻗﺎﺳﻢ ﻫﻮ ﺳﺎﻛﻦ ﺑﺎﻟﺠﻨﻮﺏ
ﻳﻢ ﻧﺴﺎﺑﺘﺔ ﺍﻫﻞ ﺯﻭﺟﺘﺔ
ﻭﺍﺟﺔ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﺩﺧﻠﻮ ﺍﻟﺰﻟﻢ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﺍﻟﺘﻬﻴﻨﺎ ﺑﺎﻟﺨﻄﺎﺭ
ﻭﻧﺤﻀﺮ ﺻﻮﺍﻧﻲ ﺍﻟﻤﻲ ﻭﺍﻟﺠﺎﻱ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﺻﺎﻳﺮﻳﻦ ﻧﺎﺭ ﻛﺒﺮﺓ ﻭﺍﻟﺠﻮ ﻣﺨﺒﻮﺹ ﺧﺒﺺ
ﻛﻌﺪﻭ ﺳﻮﺍﻟﻒ ﻭﺍﺻﻮﺍﺗﻬﻢ ﺑﺪﺕ ﺷﻮﻳﺔ ﺷﻮﻳﺔ ﺗﺮﺗﻔﻊ ﻭﺻﺎﺭﺕ ﻋﺎﻟﻴﺔ ﺗﻮﺻﻞ ﺍﻟﻨﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺎﻟﺔ ﻭﺍﻣﻲ ﺧﻄﻴﺔ ﺍﺷﻮﻓﻬﺎ ﺗﺮﻭﺡ ﻭﺗﺠﻲ ﻣﺜﻞ ﺑﻨﺪﻭﻝ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﻭﺗﻔﺮﻙ ﺑﻴﺪﻫﺎ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﺑﻜﻴﻔﻚ ﺭﺑﻲ ﻧﺬﺭ ﻋﻠﻴﺔ ﻛﻮﻥ ﺗﻨﺤﻞ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺻﻴﺎﻡ ﺛﻼﺙ ﺍﻳﺎﻡ ﻟﻮﺟﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
ﻭﺍﺭﻭﺡ ﻟﻼﻣﺎﻡ ﺍﻟﻌﺒﺎﺱ ﻭﺍﺫﺏ ﺍﻟﻤﻘﺴﻮﻡ ﺑﺸﺒﺎﻛﺔ ﺑﺲ ﻛﻮﻥ ﺗﻨﺤﻞ ﺳﺎﻟﻔﺔ ﺳﻬﻰ ﻭﺗﻨﺴﺘﺮ
ﻭﺻﺮﺕ ﺃﺃﻣﻦ ﻋﻠﻰ ﺩﻋﺎﺀ ﺍﻣﻲ
ﻭﺷﻮﻳﺔ
ﻭﺳﻤﻌﻨﺎ ﮔﺒﺖ ﺍﻟﻌﻴﻄﺔ ﺑﻴﻦ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﻫﻞ فراسيتبع
أنت تقرأ
ثمار العار بالاحلال
Teen Fiction((ﺍﻗﺘﺮﻓﺖ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ ﻭﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺍﻋﺼﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻟﻜﻦ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻓﻌﻠﺘﻲ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻲ ﻋﺎﺭ ﻳﺴﻘﻂ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﻗﺎﺏ ﻭﺗﺴﻮﺩ ﺑﻪ ﺍﻻﻭﺟﻪ ﻓﺨﻄﺄﺋﻲ ﻓﻲ ﻧﻈﺮﻫﻢ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻣﺴﺎﻭﻳﺔ ﻟﻤﻨﺰﻟﺔ ﺍﻟﺰﺍﻧﻴﺔ))