ﻭﺻﺎﺭ ﺻﻴﺎﺡ ﻣﺎﻝ ﺯﻟﻢ
ﻳﻤﺔ ﻭﺷﻔﺖ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﻃﻠﻊ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﻫﻮ ﻧﺎﺭ ﻛﺒﺮﺓ
ﺷﻔﺘﺔ ﺭﺍﺡ ﺭﻛﺾ ﺻﻌﺪ ﻓﻮﻙ ﻭﺳﻮﺓ ﺍﻟﺪﺭﺝ ﺷﺒﺨﺘﻴﻦ ﻭﺍﻧﻲ ﻭﺍﻣﻲ ﺭﻛﻀﻨﺎ ﻭﺭﺍﻩ ﻧﺮﻳﺪ ﻧﺸﻮﻑ ﺷﺒﻲ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻳﻤﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﻭﮔﻒ ﺷﻜﻮ ﺷﺼﺎﻳﺮ ﻭﻳﻦ ﺭﺍﻳﺢ
ﻓﻬﻤﻨﻲ
ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻰ ﺳﻬﻰ ﻭﺟﺮﻫﺎ ﻣﻦ ﺷﻌﺮﻫﺎ
ﻗﺘﻴﺒﺔ - ﻭﻟﺞ ﻋﺎﺍﺍﺍﺭ ﺳﺎﻗﻄﺔ ﺯﺍﻧﻴﺔ
ﻟﺞ ﺍﺣﻨﺎ ﻣﻦ ﺗﺎﻟﻲ ﻭﻛﺖ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ ﻳﺠﺬﺑﻮﻧﺔ ﻭﻳﻜﻮﻟﻮﻥ ﺗﺘﺒﻠﻮﻥ ﻋﻠﻰ ﺍﺑﻨﺎ ﻭﺍﺑﻨﺎ ﻣﻴﺴﻮﻱ ﻫﻴﺞ ﺷﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺎﺧﺬﺝ
ﺍﺣﺠﻲ ﻭﻟﺞ ﻛﻮﻟﻲ ﺷﻮﻛﺖ ﺑﺄﻱ ﻳﻮﻡ ﻛﺴﺮﺝ ﻭﺍﺧﺬﺝ ﻭﺿﺮﺏ ﺭﺍﺳﻬﺎ ﺑﺎﻟﮕﺎﻉ ﻭﻫﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻠﻌﺎﺑﺔ ﺑﻴﺪﺓ ﺑﺲ ﺭﮔﺒﺘﻬﺎ ﺗﺘﺤﺮﻙ ﻭﻋﻴﻮﻧﻬﺎ ﻣﻮﺭﻣﺔ ﻭﺑﻴﻬﻢ ﺯﺭﺍﻙ ﻣﻦ ﺍﺛﺮ ﺍﻟﻀﺮﺏ
ﺍﻣﻲ ﺟﺮﺗﺔ ﻣﻨﻬﺎ
ﺭﻳﻢ - ﺍﻭﻛﻒ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺍﻧﻲ ﺍﺣﺠﻴﻠﻚ ﻛﻠﺸﻲ ﺑﺲ ﺍﺗﺮﻛﻬﺎ
ﺭﺍﺡ ﺍﻓﻬﻤﻚ ﺗﺮﺓ ﻫﻲ ﺣﺠﺘﻠﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ ﺑﺲ ﺗﻌﺎﻝ ﺍﻃﻠﻊ ﻭﺍﻧﻲ ﺍﺣﺠﻴﻠﻚ
ﻃﻠﻊ ﻭﻫﻮ ﻳﺘﻨﻔﺲ ﺑﻐﻀﺐ
ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺣﺘﻰ ﺍﻧﻲ ﺧﻔﺖ ﻣﻦ ﻳﻤﻲ ﻭﻛﺎﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻛﻤﺰ ﻣﻨﺔ ﺧﺎﻑ ﻳﺠﻴﻨﻲ ﺭﺍﺷﺪﻱ
ﺑﺎﻟﮕﻮﺓ ﻛﺪﺭﺕ ﺍﻣﻲ ﺗﺪﻓﻌﺔ ﻭﺗﻄﻠﻌﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻐﺮﻓﺔ
ﻭﺣﺠﻴﺖ ﻟﻘﺘﻴﺒﺔ ﻛﻠﺸﻲ ﻭﺷﻮﻛﺖ ﻭﺑﺄﻱ ﻳﻮﻡ ﺻﺎﺭ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺸﻲ
ﻭﺭﺍﺡ ﻭﻧﺰﻝ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﻭﺻﺎﺭ ﻣﺼﺎﻳﺢ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﻃﺒﻌﺎً ﻇﻠﺖ ﺍﻻﺻﻮﺍﺕ ﻭﺍﻟﻜﻼﻡ ﻏﻴﺮ ﻣﻔﻬﻮﻡ
ﻣﻜﺪﺭﻧﺎ ﻧﻌﺮﻑ ﺷﺼﺎﺭ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﺘﻄﻠﻚ ﻭﺣﺎﺻﺮﺗﻬﺎ ﺍﻟﻮﻻﺩﺓ
ﻳﺎﺟﺎﻳﺔ ﻳﺎ ﺭﺍﻳﺤﺔ ﻭﺗﺼﻔﻚ ﺍﻳﺪ ﺑﺄﻳﺪ
ﻭﺑﻌﺪ ﻳﻮﻡ ﻛﺎﻣﻞ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﺎﻋﺎﺕ ﺍﻟﻄﻮﻳﻠﺔ
ﻛﺎﻥ ﺍﺳﻮﺩ ﻳﻮﻡ ﻣﺮ ﻋﻠﻰ ﺑﻴﺖ ﺍﻫﻠﻲ
ﻋﻤﺮﻱ ﻣﺮﺍﺡ ﺍﻧﺴﺎﻩ
ﻃﻠﻊ ﺍﺣﻤﺪ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺍﻣﻲ ﺭﻛﻀﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﻭﻫﻲ ﺗﻠﺰﻡ ﺑﺄﻳﺪ ﺍﺣﻤﺪ
- ﻫﺎ ﻳﻤﺔ ﺣﻤﻮﺩﻱ ﻋﻔﻴﺔ ﻃﻤﻨﻲ ﺷﻨﻮ ﺻﻔﺖ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﺷﻮ ﺻﺎﺭﺕ ﺻﻨﻈﺔ ﻫﺪﻭﺀ
ﻭﺍﺣﻤﺪ ﻭﻫﻮ ﻳﺮﺟﻊ ﺷﻌﺮﺓ ﺑﻴﺪﺓ ﻟﻠﺨﻠﻒ
ﺭﺍﺡ ﺍﺣﻤﺪ ﻭﮔﻌﺪ ﻋﻠﻰ ﻣﻴﺰ ﺍﻟﻄﻌﺎﻡ ﺑﺘﻌﺐ
ﻭﻭﺟﻬﺔ ﻣﺪﺧﻦ
ﺍﻟﻠﻪ ﻳﺴﺎﻋﺪﻫﻢ ﺍﻟﻲ ﺻﺎﺭ ﺑﻴﻬﻢ ﻣﻮ ﺷﻮﻳﺔ
ﺿﺮﺏ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﺔ ﺑﻘﻬﺮ
ﺍﺣﻤﺪ - ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﻓﻀﺖ ﺑﻌﺪ
ﻣﺎ ﻛﺒﺖ ﻋﺮﻛﺔ ﻭﻫﻮﺳﺔ
ﺑﻴﻨﺎ ﻭﺑﻴﻦ ﺍﻫﻞ ﻓﺮﺍﺱ
ﻻﻥ ﻋﻤﺎﻡ ﻭﺍﺧﻮﺍﻥ ﻓﺮﺍﺱ ﻧﻜﺮﻭ
ﻳﻜﻮﻟﻮﻥ ﻣﻨﻮ ﻳﻜﻮﻝ ﺍﺑﻨﺔ ﺍﺧﺬ ﺑﺘﻜﻢ ﻭﺣﺒﻠﻬﺎ ﺧﺎﻑ ﺗﺘﺒﻠﻮﻥ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺗﺮﺩﻭﻥ ﺗﺎﺧﺬﻭﻥ ﻭﺭﺛﺔ
ﺑﺲ ﺭﺑﺞ ﺷﻬﺪ ﺷﺎﻫﺪً ﻣﻦ ﺍﻫﻠﻪ
ﺍﺑﻮﻩ ﮔﺎﻝ ﺍﻭﻛﻔﻮ ﻣﻮ ﻫﻴﺞ ﺍﻟﺤﺠﻲ
ﺗﺮﺓ ﻓﺮﺍﺱ ﻗﺒﻞ ﻻﻳﺘﻮﻓﻰ ﺣﺠﺎﻟﻲ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ ﻭﺍﺗﻔﻘﺖ
ﺍﻧﺔ ﻭﻳﺎﻩ ﻋﻠﻰ ﺍﻻﺳﺎﺱ ﻧﺠﻲ ﻻﺑﻮﻫﺎ ﻭﻧﺴﺘﻌﺠﻞ ﺑﺰﻭﺍﺟﻬﻢ
ﻭﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﻲ ﺍﻧﻘﺘﻞ ﺑﻲ ﻓﺮﺍﺱ ﻛﺎﻥ ﻣﻮﻋﺪ ﺳﻔﺮﻧﺎ ﺍﻟﻬﻢ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻛﻠﻠﻬﻢ ﺍﺑﻨﻜﻢ ﺑﺎﺕ ﻋﺪﻧﺎ ﻫﻨﺎ ﺑﻴﻮﻡ ﺍﻟﻌﻘﺪ
ﺑﺲ ﻣﻊ ﺍﻻﺳﻒ ﻭﺛﻘﻨﺔ ﺑﻲ ﻭﻣﺎ ﺻﺎﻥ ﺍﻻﻣﺎﻧﺔ
ﻭﺧﺎﻥ ﺍﻟﺜﻘﺔ
....
ﻟﻴﺶ ﻣﺎ ﻛﻤﺰ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﺍﺧﻮﺍﻥ ﻓﺮﺍﺱ
ﻭﮔﺎﻝ ﺑﻮﻳﺔ ﻛﻞ ﻋﻘﻠﻚ ﺗﺼﺪﻙ ﺍﻟﻤﺮﺣﻮﻡ ﻫﺴﺔ ﺗﻠﮕﺎﻫﺔ
ﺿﺤﻜﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﻛﻠﺖ ﺑﺮﺍﺳﻪ ﻋﻠﻤﻮﺩ ﺣﻼﻟﻪ
ﺑﺲ ﺍﻧﻲ ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﻫﺪﻳﻨﺔ ﻋﻠﻴﻪ ﻭﺍﺗﺰﺍﻧﮕﻨﺔ
ﻭﻗﺘﻴﺒﺔ ﺿﺮﺏ ﺍﻟﻮﻟﺪ ﻋﻠﻰ ﺧﺸﻤﺔ
ﻭﺷﻴﺦ ﻋﺸﻴﺮﺗﻬﻢ ﺟﺎﻥ ﮔﺎﻋﺪ ﻭﻇﻞ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺔ ﺍﺑﻮﻱ
ﮔﺎﻝ ﻫﺎﻱ ﻣﺎ ﻣﺮﺟﻴﺔ ﻣﻨﻜﻢ
ﮔﺎﻋﺪﻳﻦ ﺑﺪﺍﺭﻛﻢ ﻭﻧﻨﻬﺎﻥ ﻫﺎﻱ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻋﻴﺒﺔ ﺑﺤﻘﻨﺎ
ﺑﺲ ﺍﺑﻮﻱ ﮔﻠﺔ
ﺟﺎ ﻣﺪﺍﻡ ﺗﻌﺮﻓﻮﻥ ﺍﻻﺻﻮﻝ ﻣﺎﺭﺩﻳﺖ ﻫﺎﻟﻮﺭﻉ
ﺑﻴﻮﻡ ﻛﻌﺪ ﻳﺨﺮﺑﻂ ﻭﻳﺘﻄﺎﻭﻝ ﻋﻠﻰ ﺳﻤﻌﺘﻨﺎ ﻭﻋﺮﺿﻨﺎ
ﺑﺲ ﻛﻴﺪﻥ ﺍﺑﻮﻱ ﻗﺎﺿﻲ ﻭﺭﺟﻞ ﻗﺎﻧﻮﻥ
ﻋﺮﻑ ﺷﻠﻮﻥ ﻳﺤﺠﻲ ﻭﻳﺎﻫﻢ ﻭﻳﺤﻄﻠﻬﻢ ﺣﺪ
ﺗﺎﻟﻲ ﺻﻔﺖ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﻥ ﻳﻨﺘﻀﺮﻭﻥ ﺳﻬﻰ ﺗﺠﻴﺐ ﺍﻟﻄﻔﻞ ﻭﻳﺒﻘﻰ ﻋﻨﺪﻫﺎ ﻓﺘﺮﺓ ﺍﻟﺮﺿﺎﻋﺔ ﺳﻨﺘﻴﻦ ﻭﻣﻦ ﺗﺨﻠﺺ ﺍﻟﺴﻨﺘﻴﻦ
ﺍﻟﻬﻢ ﺣﻖ ﻳﺠﻮﻥ ﻳﺎﺧﺬﻭﻥ ﺍﺑﻨﻬﻢ
ﺑﺲ ﺑﻬﺎﻱ ﺍﻻﺛﻨﺎﺀ ﻭﻳﺔ ﻣﺎ ﺟﻨﺎ ﻧﺤﺠﻲ ﻭﻳﺔ ﺍﺣﻤﺪ ﺳﻤﻌﻨﺎ
ﻛﺒﺖ ﺍﻟﻌﻴﻄﺔ ﻣﻦ ﺍﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺭﺍﺡ ﺍﺣﻤﺪ ﻟﻌﻨﺪﻫﻢ ﺑﺎﻻﺳﺘﻘﺒﺎﻝ
ﻭﺭﺓ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﻟﺸﻴﻮﺥ
ﻭﺩﺧﻞ ﻗﺘﻴﺒﺔ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ ﺑﻠﻬﻔﺔ - ﻫﺎ ﻳﻤﺔ ﻗﺘﻴﺒﺔ ﺑﺸﺮ ﺷﻨﻮ ﻣﻮ ﻛﻠﺘﻮ ﺍﻟﺴﺎﻟﻔﺔ
ﺍﻧﺤﻠﺖ ﻟﻴﺶ ﺻﺎﺭ ﺻﻴﺎﺡ ﻣﺮﺓ ﺛﺎﻧﻴﺔ ﺧﻮ ﻣﺼﺎﺭﺕ ﻣﺼﻴﺒﺔ ﺛﺎﻧﻴﺔ
ﻗﺘﻴﺒﺔﻭﻫﻮ ﻳﺠﺮ ﺣﺴﺮﺓ
- ﻻ ﻳﻤﺔ ﻟﺘﺨﺎﻓﻴﻦ ﻣﺎﻛﻮ ﺷﻲ ﻫﺎﻱ ﻫﻲ ﺍﻧﺤﻠﺖ
ﺑﺲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻋﻤﺎﻣﻬﻢ ﮔﺎﻝ ﺧﻠﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﻦ ﻭﻟﺪﻫﻢ ﻳﺘﺰﻭﺟﻬﺎ ﻭﻳﺴﺘﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ
ﻭﺣﺘﻰ ﺣﻼﻟﻬﻢ ﻣﻴﻄﻠﻊ ﻟﻐﻴﺮﻫﻢ
ﺍﺑﻮﻱ ﻫﻨﺎ ﺷﺎﻁ ﻭﻋﺼﺐ
ﻭﻇﻞ ﻳﻐﻠﻂ
ﻭﻳﺴﺐ ﻭﻛﻮﺓ ﻋﻤﻲ ﻗﺎﺳﻢ ﻟﺰﻣﺔ ﻭﻫﺪﺋﺔ
ﻭﻛﻠﻠﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺳﻮﺍﻳﺖ ﺍﺑﻨﻜﻢ
ﺍﻟﻲ ﺍﻣﻨﺖ ﺑﻴﻪ ﻭﺩﺧﻠﺘﺔ ﻟﺒﻴﺘﻲ
ﻭﻣﺎ ﺻﺎﻥ ﺣﺮﻣﺖ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﻭﻣﺤﺸﻤﻨﺎ
ﺑﻌﺪ ﻣﻴﺸﺮﻓﻨﺎ ﻧﻨﻄﻴﻜﻢ ﻣﺮﺓ ﻭﻧﺎﺳﺒﻜﻢ
ﺍﺑﺎﻭﻉ ﻋﻠﻰ ﺍﻣﻲ ﻇﻠﺖ ﺗﻠﻄﻢ ﻋﻠﻰ ﺭﺟﻠﻴﻬﺔ
ﺍﻡ ﺳﻬﻰ - ﻋﺰﺓ ﺍﻟﻌﺰﺍﻧﻲ ﺍﺷﺘﻬﺮﻧﺎ ﻭﺗﺴﻮﺩ ﻭﺟﻬﻨﺎ
ﻫﺎﻱ ﻭﻳﻦ ﺟﺎﻧﺘﻠﻲ
ﺭﺑﻲ ﺍﻧﺖ ﺍﻋﻠﻢ ﺑﺤﺎﻟﻲ ﻭﺑﺤﺎﻝ ﺑﻨﺘﻲ
ﺍﺳﺘﺮ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺭﺑﻲ
ﺳﻤﻌﺖ ﺻﻮﺕ ﻧﻘﺎﻟﻲ ﺩﻙ ﻭﺷﻔﺘﺔ ﺭﻗﻢ ﻋﻤﺎﺩ
ﺭﻳﻢ - ﺍﻟﻮ ﻫﻠﺔ ﺷﻠﻮﻧﻚ ﻋﻤﺎﺩ
ﻋﻤﺎﺩ ﺑﻌﺼﺒﻴﺔ ﻭﺻﻴﺎﺡ
- ﻫَـﺎ ﻟﺞ ﻋﺎﺍﺭ ﻫﺬﺍ ﻛﻠﺔ ﻳﺼﻴﺮ ﻭﺍﻧﻲ ﻣﺎ ﻋﻨﺪﻱ ﻋﻠﻢ
ﺍﺧﺘﺞ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ ﻭﺳﻮﺩﺕ ﻭﺟﻮﻩ ﺍﺑﻮﺝ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﺞ ﺷﻮﻓﻲ ﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﺑﺎﻟﺒﺎﺏ
ﻫﺴﺔ ﺗﻠﺒﺴﻴﻦ ﻋﺒﺎﺗﺞ ﻭﺗﺠﻴﻦ ﺍﻧﺘﻲ ﻭﺑﻨﺘﻲ ﻭﺗﺮﻛﺒﻴﻦ ﻭﺗﻨﺴﻴﻦ ﻋﻨﺪﺝ ﺍﻫﻞ ﺑﻌﺪ ﻣﺪﺧﻠﻴﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺒﻴﺖ ﺻﺎﺭﺕ ﺳﻤﻌﺘﻜﻢ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻟﺴﺎﻥ
ﻃﺒﻌﺎً ﻫﻮ ﺣﺠﺔ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻜﻼﻡ ﻭﺍﻧﻲ ﺣﺴﻴﺖ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻜﻔﺨﺔ ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺼﺪﻣﺔ
- ﻟﻚ ﻋﻤﺎﺩ ﺍﻧﺖ ﺷﺪﺗﺨﺮﺑﻂ ﺍﻧﺘﺒﻪ ﻋﻠﻰ ﻧﻔﺴﻚ ﺗﺮﺓ ﻛﻼﻣﻚ ﻣﻴﻨﺴﻜﺖ ﻋﻠﻴﻪ
ﻭﻟﺘﺘﻮﻗﻊ ﺭﺍﺡ ﺍﺳﻜﺖ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻣﻚ ﻭﺍﺟﻲ ﻭﻳﺎﻙ ﻭﺍﻗﺒﻞ ﺑﺸﺮﻃﻚ ﻻ ﺍﻧﺖ ﻏﻠﻄﺎﻥ ﺍﻧﻲ ﺍﺫﺍ ﻗﺒﻠﺘﻠﻚ ﻣﻌﻨﺎﻫﺔ ﺍﺩﻳﻦ ﺍﺧﺘﻲ ﻭﺍﺛﺒﺖ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺍﻟﺤﺠﺎﻳﺔ
ﺗﺮﺓ ﺍﺧﺘﻲ ﻣﺎ ﺯﻧﺖ ﻭﻻ ﻧﻬﺒﺖ ﻟﺘﻨﺴﺔ
ﺗﺮﺓ ﺍﺧﺘﻲ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﻭﻋﺎﻗﺪﺓ ﺳﻴﺪ ﻭﻣﺤﻜﻤﺔ ﻳﻌﻨﻲ ﻣﻤﺴﻮﻳﺔ
ﺷﻲ ﺑﺎﻟﺤﺮﺍﻡ ﻭﻣﻦ ﺗﻜﻮﻝ ﻣﻜﺴﻮﺭﺓ ﺍﻟﻠﻪ ﻳﻜﺴﺮ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺠﻴﺐ ﺳﻴﺮﺗﻬﺎ ﻭﻳﻄﻌﻦ ﺑﺸﺮﻓﻬﺎ
- ﺷﻮﻓﻲ ﻭﻟﺞ ﺍﻧﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﻨﺪﻱ ﻣﺎﻛﻮ ﻭﺍﻟﻠﻪ ﺍﻃﻠﻜﺞ ﻭﺍﺧﺬ ﺑﻨﺘﻲ
- ﺷﻮﻑ ﻋﻤﺎﺩ ﻣﻮ ﻛﻞ ﻣﺮﺓ ﺗﻜﺪﺭ ﺗﻠﺰﻣﻨﻲ ﻣﻦ ﺍﻳﺪﻱ ﺍﻟﺘﻮﺟﻌﻨﻲ ﺗﺮﻳﺪ ﺑﻨﺘﻚ ﺗﻌﺎﻝ ﺩﻙ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﻭﺍﺣﺠﻲ ﻫﺬﺍ ﻛﻼﻣﻚ ﻛﺪﺍﻡ ﺍﺑﻮﻱ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ ﻭﺍﺧﺬ ﺑﻨﺘﻚ ﺍﻧﻲ ﻫﻢ ﻣﻴﺸﺮﻓﻨﻲ ﻭﺍﺣﺪ ﻣﺮﻳﺾ ﻣﺜﻠﻚ
ﻭﺳﺪﻳﺖ ﺍﻟﻨﻘﺎﻝ ﺑﻮﺟﻬﺔ ﺻﺪﻙ ﻓﺮﻓﺤﻨﻲ ﻭﻗﻬﺮﻧﻲ ﻳﻌﻨﻲ
ﻓﻮﻙ ﻣﺎ ﺍﻟﺰﻣﻦ ﺟﺎﺭ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﻓﻮﻙ ﺍﻟﻀﻴﻢ ﻳﻄﻠﻌﻠﻲ ﻫﺬﺍ ﻋﻤﺎﺩ ﻭﺑﺴﻮﺍﻟﻔﻪ ﻋﻮﺩﻙ ﻫﺬﺍ ﺑﺪﺍﻝ ﻣﻴﻮﮔﻒ ﻭﻳﺔ ﺑﺎﺑﺎ ﻭﺍﺧﻮﺍﻧﻲ
ﻭﻳﺠﻲ ﻳﺤﻀﺮ ﺍﻟﻜﻌﺪﺓ
ﺍﻣﺪﺓ ﺣﻈﻲ ﺍﻻﺳﺘﺎﺫ ﻛﺎﻋﺪ ﻳﺘﺤﻠﻒ ﻭﻳﺘﻮﻋﺪﻟﻲ ﻋﺒﺎﻟﻚ
ﻻﺯﻣﻴﻦ ﺍﺧﺘﻲ ﺯﺍﻧﻴﺔ ﺍﻟﻠﻪ ﻻﻳﺮﺿﻰ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﻭﺍﺣﺪ ﻃﻌﻦ ﻭﺣﺠﺔ ﺑﺎﺧﺘﻲ
ﻭﻃﻠﻌﻮ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﺍﺗﻔﻘﻮ ﻭﻗﺒﻠﻮ ﻋﻠﻰ ﻛﻼﻡ ﺑﺎﺑﺎ
ﺑﺲ ﺑﻌﺪ ﺳﺎﻋﺎﺕ ﻃﻮﻳﻠﺔ ﺍﺧﺬﺗﻠﻬﻢ ﻟﻨﺺ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻳﺎﻟﻠﻪ
ﺍﺗﻮﺻﻠﻮ ﻟﻘﺮﺍﺭ
ﺧﻄﻴﺔ ﺳﻬﻰ ﻣﻴﻨﻌﺮﻑ ﻣﺼﻴﺮﻫﺎ ﺷﻨﻮ ﻭﻻ ﺗﺪﺭﻱ
ﻗﺮﺭﻭ ﻣﺼﻴﺮ ﺍﺑﻨﻬﺎ
ﻭﻫﻲ ﻟﺤﺪ ﻫﺴﺔ ﻣﻴﻨﻌﺮﻑ ﺷﻨﻮ ﺭﺍﺡ ﻳﺴﻮﻭﻥ ﻭﻳﺎﻫﺔ
.....
أنت تقرأ
ثمار العار بالاحلال
Teen Fiction((ﺍﻗﺘﺮﻓﺖ ﻏﻠﻄﺘﻲ ﺑﺎﻟﺤﻼﻝ ﻭﻟﻢ ﺍﻛﻦ ﺍﻋﺼﻲ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻟﻜﻦ ﺗﻌﺘﺒﺮ ﻓﻌﻠﺘﻲ ﻓﻲ ﻣﺠﺘﻤﻌﻲ ﻋﺎﺭ ﻳﺴﻘﻂ ﻟﻪ ﺍﻟﺮﻗﺎﺏ ﻭﺗﺴﻮﺩ ﺑﻪ ﺍﻻﻭﺟﻪ ﻓﺨﻄﺄﺋﻲ ﻓﻲ ﻧﻈﺮﻫﻢ ﺍﺻﺒﺤﺖ ﻣﺴﺎﻭﻳﺔ ﻟﻤﻨﺰﻟﺔ ﺍﻟﺰﺍﻧﻴﺔ))