2__
بعدَ عدة ايَام هو وجدها لطيفه!
ولكنْ عمله قبْل الجميعهل جربْت احساس انْ تكُون بينَ نارين
بحَيث التي امَامكـ فتاه صغْيره بريئَه ولكـنكـ تقدِس عملكـتعلقَت بهِ تلكـ الصغيره التِي وجدتْ انه شخْصًا كبيِر وسيعَاملها جيدًا ولكن هذَا تحقق بالفعل
عوضهَا عَن اهلها ولكِن المسكينه لا تَعرف نوايَا ذاكـ الرجل
او هو المسكين ربمَا
---------
Before 3 yearsجلستْ تحَاول موازنة انفاسَها ممَا رأتهُ في ذلكـ الزقاق
هي تخيَلت نفسَها مكَان تلكـ الفتاه ولكنَها لن تقدر ع المسَاعده ابدا وليس هناكـ احد في الشارعجَمعتْ نفسَها لذلكـ المكان مجددا
هي لمْ تعي نفسَها الا بعد ان رأت تلكـ السكين الصغيره مغروزه في عنق ذلكـ الثمل
هي قدْ قَتلت احدهم الان دفاعًا عَن تلكـ الفتَاه الهامده في الارضْ
احست ب احدهم يقترب وليسَ الا حارس ملكي قد رأى تلكـ الصغير متصنمه مكانها
بيدها سكينه
فتاه ذات ملابس مقطعه
و اخيرا جثه ل مغتصب لعينابلغ ذلكـ الحارس الباقي ليمسكـ الصغرى من معصمها ليلويه لها عندما حاولت الهروب
ادركت نفسها بعد ترجياتهم لها انها كانت تدافع عن تلكـ الفتاه
كانت كـ المجنونه تشاهد عائلتها في المحكمه التي تنظر لها بحزن عميق بنظرة
"كيف لكي فعل هذا"آلياندا ماري
18 عام
حكم عليها بالسجن في المصحه النفسيه لمدة ثلاث سنوات
لتهمة التحرش ب فتاه في الطريق وقتل رجل كان يحاول الدفاعالم تلاحظوا ان الامور عكست لتصبح ضدها
فتاه في ال 18 كانت تنقذ انثى من نفس جنسها من مغتصبولكن ماذا؟ اصبحت هي الضحيه يا رفاق
هي قتلت ذلكـ الشهم الرجل النبيل ابن اخ زوجة الملكـ الذي حاول انقاذ الفتاه منها
وهكذا عزيزتنا ماري لا يطيقها احد في البلده
---------
انهت قصتها لذلكـ الذي بقي مذهولًا يحدق بها"وسجنتي كل هذا ظلم؟"
"اجل لقد احتفلت بعيد ميلادي مع المجانين لمدة 3 سنين ولكنني اعتدت"
فتح الاخر فاهه متكلمًا ب احرف ابتسمت عليها تلكـ بطريقه حزينه
"ماذا حدث للفتاه"
"حبست في غرفه لمحاولة علاجها من صدمتها لوحدها ولكنها ماتت قبل ان اخرج ب اسبوعان"
"وبالمناسبه سيد ليام لماذا لا يظهر عليكـ سنكـ انا لا اصدق انكـ 37 عامًا""هذا لانني وسيم"
قال لتنظر له الاخر من فوق ل تحت لتنظر للناحية الاخرى---------
انتهى
![](https://img.wattpad.com/cover/236158982-288-k124685.jpg)
أنت تقرأ
61 years
Historical Fiction#61_years "سَينتهِي بِنا الامْر من فَوق الجرْف ليبْتدي مجددًا بعد واحد وستون عام" باراكـ ليام آلياندا مَاري