يا رفاق افتقدكم حقاََ و افتقد الكتابه الرديئه خاصتي ايضاََ لذا ها نحن هنا مره اخري للدخول في تفاصيل غير مفهومه عن حياتي الرائعه
تذكرون ذلك الجرذ الحقير و تلك الاشياء نعم هو... انا رأيته كلا يا رفاق انا اراه يومياََ نتبادل تلك النظرات يومياََ تلك النظارات التي بلا ملامح..... فقط ذهبت لذلك المكان لاريه انه لم يهمني و اني لا اهتم لرؤيتك و لن اتوقف عن المجيئ لمكاني المفضل بسببك و بالتأكيد و لأني عديمه الكرامه و تجذبني الشخصيات المماثله لشخصيته الحقيره!
بدأت بالوقوع مجدداََ و مجدداََ احببت تفاصيله اللطيفه جانبه الودود.. تعلق الاطفال به و تحمله لهم و ملاعبتهم كيف ان الجميع يفضله عن الفتي الاخر حتي ذلك الطفل الذي يشاركهم العمل رأيت كيف يصبح سعيداََ بوجوده و ملازماََ له عكس وجه الحزين عند تواجد بديله
تحدثنا بخفه و اعتقد اننا في البدايه لإصلاح الامر.... لكني مازالت عند مبدئي انا لن اعطيك مشاعري دون التأكد بوجود المثل لديك انا لا اخطئ مرتين
دمتم سالمين يا رفاق انا مازالت هنا من اجلكم و سأحب الاستماع لكم جميعاََ