في احدي محادثاتي مع صديقتي المقربه... وفي نصف تلك المُحادثه اكَتشفت شيئاََ.... انَي ابداََ لن استطيع شرح وِجهه نَظري بالصوره التي اُريدها... دائماََ ستكون تلك الهمسات في عقلي. " كان يجب عليكي قول ذلك... ربما ستفهمك بطريقه خاطئه"... اللعنه عليهاا؟!!
لا يُهمني كيف تفكر انا هنا اوجه صراعاً في شرح ما اريد قوله دون تسبيب جرحاََ لأحد ولكني سأمت...
شعرت بتقدمي من ناحيه برود المشاعر اليوم... ذلك أسعدني حقاََ لا يمكنني التوقف عن التفكير في الامر.. كلما تذكرته وقفت نفسي الداخليه تصفيقاََ قائله. " احسنتِ يا فتاه اعطهم المزيد"
و أيضاً لا يمكنني إرضاء احد... اشكر ربي كل يوم.. لمنحي تلك الخصله.. عدم الاهتمام لما يقوله الناس.. عدم اهتمامي عما كيف سيقول ذلك الفتي عن ملابسي او عن ذوقي الغريب في الملابس... امتلك ذوقاََ يراه البعض غريباََ بيننا اراه انا فريداََ..
أنت تقرأ
ما لا ابوح به! 🌼
Proză scurtăفقط بعض الافكار العشوائيه والخواطر التي لا استطيع البوح بها 🌺