" دعنا يا حب ، نذب بصمت
بلا دموع ، بلا تنهداتودع حبنا سرا مقدسا
لا تمسه يد الرقباءإن الزلازل المدمرة تبعث الخوف فينا
وكما يظن بعض رجالنا ، إنها صورة من غضب إلهنا.
فارتعاش السموات بريء رغم المسافات
وحب الشهوات ، تخفينه المسافات.وحبنا العذري
يبعث الأمن فينا
فلا عيون ، ولا شفاه ، ولا أياد ، فيه تفقد.وأرواحنا المتحدة العميقة ، رغم رحيلي عنك ، ستنام هانئة ، وستكبر كصفائح الذهب الرقيقة.
اثنتان هما روحانا ، كساقي فرجال
روحك الحره مستقرة .تميل إن مالت الأخرى
ورغم إنها في القلب مستقرة ، لكنها تصغي وتشمخ مفتخرة ، حتى تعود ساقها الأخرى.
هكذا يعود حبك لي.
كما تعود ساق الفرجال المسافرة
إلى الساق المنتظرةإن ثباتك ، واستقرارك ، وانتظارك
سيرسم لي الدائرة
ويجعلني انتهي
من حيث بدأت "- جون دون ، وداعٌ بلا دموع .
........
باريس - عام 1875 .
.
.
.يسيرُ من بين السُكان ، بهدوءٍ قد طلاهُ من الخارج وعاصفةٍ من المشاعِر قد ضُجت بداخله .
أنت تقرأ
𝕄𝕚𝕤𝕥𝕪 𝕎𝕚𝕤𝕡𝕖𝕣𝕤
Fanfiction١٨٧٥م .. عندما يكون حاكم فرنسا تشانيول لويس مولعًا بالفن . ليشارك بحفلات الشعر مختبئ خلف قناعًا ما. في ليلة هادئة اقيمت امسية تضم شعرًا و رقصًا . ليتقابل الشاعر تشانيول لويس و راقص البالية بيكهيون دانز " يا شاعري العظيم اجعل جسدي يتمايل...