الملك والامير المتبني

البارت _18_

هلو بنات شلونكم اول مره اكتب بهذا حسابي ومثل ما كلت راح اكمل الروايه هنا اتمنى ما تضوجون يلا نبدأ
البارتات الاولى بحسابي القديم Safa_almtoorysafa_al
............................................
ليقترب من تايهيونغ الذي اغمض عيناه بقوه ليشعر بشيء على شفتيه ومن غيرها شفاه جونغكوك ليرفع تايهيونغ يداه ويضعها على صدر جونغكوك ليقربه منه اكثر حسنا كان الموقف صادم لجونغكوك ليبتعد ولكنه ما فعله تايهيونغ صدمه بحق عندما دفعه ليجلس بمكانه وتايهيونغ يجلس فوق افخاذه

ويحط رقبته ويخذ شفتا جونغكوك بفمه ليضع جونغكوك يداه على خصر تايهيونغ ويعمق القبله ليتأوه جونغكوك عندما تحرك تايهيونغ على ذكوريته ليضع يده فوق موخرة تايهيونغ ويعصرها ويضربها ليفصل تايهيونغ القبله ويرفع راسه للاعلى بمتعه ويلهث بسبب القبله 

ليسرع تايهيونغ بتحركاته ليطلق جونغكوك تهأوه عالي يدل على قذفه ليهدا تايهيونغ بتحركه لينظر الى جونغكوك الذي كان مغمض عيناه ويتنفس بقوه ليخفض تايهيونغ رأسه وياخذ شفتا جونغكوك بقبله خفيفه ليبتعد عندما لعقها ك لمسه اخيره ليقف ويذهب الى مكانه وكأن لم يحصل شيء

انما جونغكوك للان لم يسترعب شيء هل هذا نفسه تايهيونغ الذي يترجاه لكي يتركه ويبكي

ليطرق على النافذه لكي يوقفوا هنا وينصبون خيمهم لينزل جونغكوك اولاً ويبحث عن بحيره لكي يستحم ويزل عنه سائله بعد بحث وجد بحيره صغيره لذا خلع ملابسه ووضعهم على صخره كبيره كانت بجانب البحيره لينزل للبحيره ولم ينتبه للذي لحقه وجلس ينظر له  ويتأمله وهوا يستحم

لينتهي جونغكوك ويخرج لكي يرتدي ملابسه ليرجع الى مكان استرحتهم ولكنه سمع خطوات خلفه ولكن استمر ليلتفت الى جهه اخره ليقف خلف الذي وقف ينظر حوله ولكنه فتح عيناه ب اتساع عندما احاط احداً خصره

وثبته على الشجره بقوه ليغنض عيناه بقوه والم ليرفع يداه ويدفع الذي ارخه يداه بقوه لانه تعرف عليه من راحته " ايها الاحمق لقد تألمت هل انته احمق ام ماذا ايشش" ليمسح ظهره بألم

ليسمع جونغكوك يقول " لم اعلم انه انت وثانيا انته الذي لحقتني ك لص ولست انا لذا تستحق " ليهم ذاهبا بعدها ليلحقه تايهيونغ وما زالت يده خلف ظهره بعد مده يقطع الصمت تايهيونغ " ان ما حدث قبل قليل لم اكن بوعي لذا لا تذهب ببالك بعيد " ليضحك جونغكوك بسخريه

" لا تقلق لم يذهب ولكن المره القادمه لن اضمن سلامتك " ليذهب الى خيمته عندما وصلو ليلعن تايهيونغ جونغكوك تحت انفاسه ليذهب الى كيونا ويشرح لها ما حصل

ليدخل ويجلس امام كيونا ويتنهد لترفع كيونا انضرها اليه وتقول " ما بك هل حصل شيء لك مع جونغكوك ؟" ليومئ لها تايهيونغ لجلس كيونا امامه ب اهتمام لما سيقوله

شرح لها ما فعله
" هل حقا فعلت الم تكن الذي صرخ برجهي وتخبرني انك لن تسمح له ب الاقتراب منك ماذا حصل الان " ليمسح تايهيونغ عيناه بتعب ويقول "انا بنفسي لا اعرف ولكني كل ما اره مع جيمين اكره جيمين كثيرا واريد ان

يكون جونغكوك لي واحياناً اتمنى ان يبتعد عني انا حقا متناقض ماذا افعل لقد تعبت " ليتنهد للمره الف

في اليل يخرج تايهيونغ من خيمه كيونا ليذهب الى خيمه جونغكوك ليراه نائم ليذهب ويستلقي بجانبه ليتلفت له وينضر له وكأن لا وجود لغد ليرفع يده ليمرر اصبعه على رموشه الطويله لتنزل الى انفه لتفق انماله لشفته التي

لونه ينافس لون الكرز وطعمها الذي ادمنه تايهيونغ لتنزل يده وتستقر على صدره الذي كل من راه يتمنى ان يلمسه او يقضي ليله مع جونغكوك

ليسمع نبضات قلبه التي تمنى لو تنبض له وليس لجيمين ذاك ليرفع نفسه قليلاً ويقوب وجهه من وجهه جونغكوك الذي يتظاهر بلنوم من يعلم
ليحط شفتيه على شفتا جونغكوك بسطحيه اراد الابتعاد ولكن يد جونغكوك

التي اخذت مكانه على خصره منعته ليخذ جونغكوك كلا من شفته تايهيونغ بجوفه ممتصاً ياها

ليشد تايهيونغ على قميص جونغكوك ويبادله القبله الذي اخذت انفاسه بها ويشعر بفرشات تتحرك بمعدته ليعتلي جونغكوك تايهيونغ وينزل مقبلهً رقبه تايهيونغ الذي بدأ يخرج انين وتهأوه

ولكن هذا لم يدم عندما وعى ليدفع جونغكوك ويستدير الى الجهه الاخرى ويغمض عيناه مستمع الى دقات قلبه وانفاسه المسرعه

انما بلنسبه الى جونغكوك الذي اصبح نائماً على ظهر ويغمض عيناه وهناك ابتسامه على شفتيه

في الصباح

يستيقظ تايهيونغ ليجد نفسه بين احضان جونغكوك ليدفع جونغكوك الذي سقط على ظهره متهأوه بألم " ياااا ما بك لماذا دفعتني اه ايش " ليقول تايهيونغ راداً عليه بتهجم " لماذا كنت تحظنني هاااا ايها المتحرش "
ليضحك جونغكوك بعدم التصديق على ما قاله تايهيونغ

" ماذا هل اصبحت انا المتحرش الان من كان امس يتأملني ويتلمس صدري هل كان انا "
ليضع تايهيونغ يده على فمه ويشهق بصدمه " ه هل ك كنت مستيقظ؟ "

ليبتسم جونغكوك بسخريه " وهل هناك من ينام وشخص يتلمس جسده تشه " ليقول تايهيونغ مدافعاً عن نفسا " يااا لم اتلمس جسدك لا تكذب فقط وجهك و وصدرك " انهه كلامه الخير بخجل لينهض ويخرج مسرعاً
انما جونغكوك الذي اصبح يلعن تايهيونغ

بعد مده طويله وصلوا واخيراً الى القصر

لينزل تايهيونغ مسرعاً الى احظان والده الذي كان ينتظرهم   ليقهقه عليه الملك " هل اشتقت لي " ليومئ تايهيونغ بطفوليه ليشعر ب اخد يضربه على كتفه " يااا وانا الم تشتاق لي الست امك"
" اكيد اشتقت الكي " ويحضنها
بعدما انتهوا من استقبال بعضهم
ليقول الملك " هيه اذهبوا لكي ترتاحوا "  ليقولوا بنفس الوقت ب حسناً
ليذهب تايهيونغ اولاً

..........................................
The end
غلسوا على الاخطاء الاملائيه
🎇❤️احبكم❤️🎇