نظرت إلى الساعه
فوجدتها الساعه12:30 أغلقت مذكرتي ونظرت الى السماء من على النافذة وتأملت النجوم الذي تضي وقلت: آهه ياأمي لقد أشتقت إليگ فقد مضت سبع سنين وانا لم أراك ولكن حادث موتك مازت أتذكره گأنه بلأمس حصل أمي انا لم يعد لدي إي أحلام ولا توجد لدي قدرة على متابعة الحياة أمي انا مللت ان أبي يجعلني في البيت دائما حتى المدرسة أخرجني منها فقط أجلس بالبيت وأحكي للجدران وأظن ان الجدران ملت مني أيضا ولكن قاطع تفگيري صوت ضحگ أبي فخرجت لأرى سبب ضحك أبي المزعج فإذا هو أبي يجلس مع إمراء فتنهدت انه أبي كل ليلة يأتي بإمراء تنام عنده رأني أبي ونادى لي وقال:أغسلي المواعين التي في المطبخ.قلت: حاضر.
أخذت المواعين وانا ذاهبة إلى المطبخ سمعت صوت المرأءتقول:من هذه؟أبي: إنها خادمتي.
أحسست وكأنه غرز في قلبي سگين والآلم يجرحني فصمت وقلت في نفسي:لا بأس هي حياة ولن تدووم.
ثم ذهبت إلى غرفتي وقلت أبي ينكر بأني إبنته ويقول لي خادمته فبگيت بحرقه ثم قلت:يالله انا لي أمنية واحدة وهي ان تأخذني إليك يالله أريد بجانب أمي فقد أگتفيت.
*في الصباح*...
جلست أدعي ربي بإن يأخذني إليه فقد تعبت من هذه الحياة التعسيه ..
جاء أبي وقال لي انه سوف يخرج العصر وسوف يأخذني معه ويعرفني على أصدقاء..
أندهشت من كلامه وقلت في نفسي: ربما ينتهي هذا الملل والتعس الذي يسكنني..
أتت الساعة 4:00عصرا وأخذني أبي وانا بقمت السعادة لأني خرجت من البيت وانا لي مدة طويله لم أخرج منه ثم دخلنا إلى بيت كبير ولكن أنصدمت عندما رأيت...
أنت تقرأ
مازلت صغيرة
General Fictionمازلت صغيرة على معرفة كُل ما يدور حولي.... لمعرفة الاحداث اكثر تابعو قصتي