سلام
اسفه للأخطاء الاملائيه
يله نبدي:
:
:
~انتِ ملاكـً هبط على ارضي بلـ خطأ ~
الى الان هو لم يصدق انها بين يديه الان لم يصدق انها نائمه في سريره الان!
يجلس على الارض قربها يمرر اصابعه الطويله بين
خصلات شعرها
تشانيول:افروديت خاصتي عادت الي
تحدث بنبره عاشق
هو اغرقه في حبها لا مكان للخلاص منها قبل جبينها
استنشق عطرها
تشانيول: لاباس سوف ننسى كل شيء همم اليس كذالك
وكانها تسمعه
بقى طوال الليل بقربها يمرر اصابعه على منحنيات وجهها
....
في الصباح جعدت بين حاجبيها تشعر الم
في رأسها
ناضرت السقف لتنتفض هذه ليست غرفتها
ارتجفت لترى شخص يستند على السرير بجزئه
العلوي بينما جزئه السفلي في الارض
نهضت لتحاول فتح الباب لكن كان مقفل حاولت البحث
عن حقيبتها ولم تجدها
لا حل امامها ، كورت نفسها في الزاويه تنتظره
ان يستيقظ بعد مده ليست بقليله شعرت
أن هذا الشخص بدأ يفيق
فتح عيناه ليفزع لم تكن في مكانها انتقل ببصره
ليجدها متكوره حول نفسها نهض
يوري: لما انا هنا و من انت
بقي في مكانه الان هي تستطيع رئيتي
هذا ما فكر به
يوري: ايها السيد ..
قاطعها بجلوسه امامها لتنبعث منه رائحه لطالما احبتها
ابعدت تلك الافكار من راسها
ليتحدث بصوته الخشن الرجولي
تشانيول : ألم تعرف افروديت خاصتي علي
تقدم امامها وسط صدمتها
تشانيول: اولم تخبرينني انكي ستتعرفين علي من خلال عطري فقط
تقدم اكثر لترجع للخلف وكانها ستلتصق في الحائط
يوري: ابتعد
تحدثت بـ ارتجاف
تشانيول: انتضرتكي طويلاً ألم تشتاقي الي
كانت سارحه في جماله عيناه الواسعه انفه شفته اذناه بنيه جسده الضخمه وعضلاته كل شيء
فيه مثالي
يوري : لما انا هنا اين انا
تشانيول: كيف استطاعتي تركي
يوري: اين انا
تحدث وكانه لم يستمع لها
تشانيول: لم تسألي نفسكي ما الذي سيحدث لي ان تركتني
صرخت بنفاذ صبر
يوري: اين انا .
تشانيول: في منزلنا عزيزتي
لاحظ شرودها ربما اعتقدت ان هذه الغرفه التي حدثت بها ذكرياتها الاليمه ليتحدث
تشانيول: انه منزل جديد يوري حبيبتي انتظرتك طويلاً
هل انتِ بصحه جيده ها انتِ ترين الان
كيـ
قاطعته ناهضه
يوري: اريد ان اخرج
نهض هو الاخر
تشانيول: اين
تنهدت بنفاذ صبر
يوري: الى بيت امي ،
هي تذكرت اطفالها هل هم جائعون الان هل بكو
تشانيول: لا .. لايوجد خروج انتِ الان في بيت زوجكِ عدتي الي
يوري: ماهذا الهراء اي لعنه تتحدث
كتف يده ليتحدث ببساطه
تشانيول: ماذا اقول الحقيقه زوجتي عادت اخيراً بعد مده هل اتركها !
يوري: كفاك كذباً وكانك مهتم انت حتى لم تسال عني او تحاول البحث عني
تشانيول: انتِ تعلمين حبيبتي لو اردت لـ لوجتكِ قبل غروب الشمس حتى لكن ....
صرخت به لاتريد تبريراته السخيفه كما اسمتها
هي تعلم ان استمعت إليه سيقنعها
يوري: لا اريد سماع شي اخرجني من هنا واللعنه
فتح الباب بهدوء لتخرج كانت تمشي وتتفقد اثاث المنزل كان راقياً رغم بساطته كان جميل
بشده
هو خلفها ليدخل المطبخ بعد ان خلع سترته لازال بملابس الامس يريد صنع شيء لتآكل
سمع صراخها ليبتسم فهو اقفل جميع المخارج
يوري: الى متى
رفع راسه ليراها وهي بملامحها الجذابه التي ازدادت جاذبية بفستانها الذي كان يبرز تفاصيل جسدها
تشانيول: أنتِ جميله ... ازددتي جمال وآثاره وايضا لم اسمح لكي بأن ترتدي مثل تلك اللعنة التي ترتديها الان
كيف أستطعتِ ارتدائها بالله عليكي تبرز جسدكي الذي ازداد جمالاً اريد سؤالكي منذ متى
وانتِ منتفخه هكذا
خجلت من كلامه الجريء وبذائه ما يرمي إليه لتتركه
وتجلس في غرفه الجلوس تستكشف المكان
وتفكر كيف ستخبره ان له طفلان
..
كاي لم يخبره فقط ابلغه قدومها وعن نيتها في الذهاب
وجد ان يوري احق منه لـ اخباره
...
بعد مده انهى الافطار الذي يتكون من بيض كيف ما تحبه هي ونوعها المفضل من مربى الجزر والقشطه
مع التوست المحمص
تشانيول: عزيزتي تعالي كلي ..
تقدمت لترى السفره ورائحتها الشهيه تشعر بل جوع
وموقفها لا يسمح لها بل رفض
ارادت إن تسأل هل ستاكل معي لكن هو اجابها من
غير ان تسال
تشانيول: سوف استحم واعود سريعاً
..
جلست لتآكل بهدوء تفكر كيف ستخبر ان له طفلان
هل سوف يصدقها لكن ان علم
سيأخذهم بكل تاكيد كيف ستعيش من غير طفليها
قاطع شرودها صوته الجوهري
سرحت في جماله وكيف بذلته ملائمه عليه هو مثالي
مع ذالك الجسد
تشانيول: لدي اعمال سـ احلها واعود سريعاً
لم اتاخر
هو كان يخبرها ولا ياخذ اذنها لتوقفه
يوري: انا ايضاً لدي عمل سأذهب ايضاً
تشانيول: ومن قال انكي ستخرجين !!
يوري: أنت لاتنوي حبسي ب اي صفه تريد حبسي هنا
صرخت عليه بهستيريا لا يريد فقدان اعصابه
تشانيول: بصفتي زوجكِ عزيزتي
خرج بسرعه قبل ان يستمع لها ستنتهي بكارثه
ان بقي الان
...
شتمته بجميع الشتائم التي تعرفها جلست على الاريكه
يوري: اللعنه عليك ايها الاحمق الوسيم
كيف يكون له جسم كهذا مع وجهه
ضربت نفسها بخفه
مرت ساعه وهي فقط مستلقيه على الاريكه لاتفعل شي
يوري: الفستان يخنقني
نهضت لتستكشف المنزل الذي اعجبها بشده
على ذوقها تماماً دخلت غرفته لترى الحمام
ملائت الحوض بلماء الساخن وايضاً فقاعات التي حاوطتها اعطتها طابع الانتعاش
...
يجلس ويركز على الاوراق التي امامه يريد ان ينتهي العمل ليعود بسرعه لم يركز في اي كلمه
من حديث صديقه الى ان ضرب المكتب بقوه
بيكهيون: تريد اخباري ان يوري عاد لها النظر وانت الان حبستها في منزلك
تنهد فهو الى الان لايعلم شيء ولايهتم لشيء
يهتم انها عادت له اخيراً حتى
وان بقت عمياء
تشانيول: صرعت راسي اخبرتك نعم
بيكهيون: لما تحبسها أعطها حريه الاختـ
قاطعه بصوته الحاد
تشانيول: تريد ان اعطها حريه الاختيار لكي تهجرني مره اخره اليس كذالك
بيكهيون: لكن انت هكذا تجعلهما تكرهك
تشانيول: وان يكن لتكرهني لكن تبقى معي
...
بلنسبه لوالده يوري هي قلقه عليها منذ الامس لكن مكالمه كاي لها واخبارها انها
بخير ارتاحت قليلاً رغم اصرارها ان تتحدث معها لكن
بطبع عزيزنا كاي تحجج انها مشغوله
قليلاً وطرا لها امر مهم وعدها انها ستكلمها لاحقاً
وان تهتم بل طفلين
....
بعد ان خرجت من الحمام ولم تعلم ما ترتدي اخذت احد قمصان زوجها العزيز
لترتديه كان قصيراً فارتدت معه بجامه من عنده كانت كبيره جداً
تركت شعرها مبلل ولم تهتم للجو البارد
هبطت الى الاسفل
دخلت الى المطبخ لتشرب الماء ادارت وجهها
لينزلق القدح منها كان قريب
ففزعت
يوري: افزعتني
هو كان يشاهدها الى الان لايصدق ان بصرها عاد
تشانيول : اسف..
يوري: اخذت البعض من ملابسك كما تعلم لا استطيع البقاء بفستاني
هو لم يلاحظ ذالك كان فقط ينظر لها كيف تتحرك من
دون مساعده تلك الاشياء
لكن الان نظر الى ماترتديه قابله للاكل
لطيفه جداً وكأنها هامستر صغير هذا ما فكر به
تشانيول: همم
همهم لها وهو مغيب عن وعيه نظرت له مابه
لم يتحرك انش واحد
شدهه شعرها المبلل
تشانيول: الجو بارد لما لم تجففي شعركِ ستمرضين
لم يدع لها المجال لتجيبه
اخذها معه ليجلسها على السرير وياتي بمنشفه
كان مركز في ما يفعله وكان حياتها
تعتمد على مايفعله ، اما هي وقعت بعشقه من جديد
كان يعلم انها تنظر له
همست ليستمع اليها بسبب هدوء المكان
يوري: انت حقير
ابتسم بخفه ليكمل تجفيف شعرها
تشانيول: انا حقير
يوري: انا اكرهك
تشانيول: وانا اكرهني ..
اكمل تجفيف شعرها هي تتحدث ليعاود جوابها بهمس هو الاخر
يوري: انا لا احبك
تشانيول: وانا لا احبني
يوري: انت احمق
قبل راسها
تشانيول: انا احمق
جلس مقابلها لم يبعد بينهم سوى عده انشات
وكانه يتنفسها كان يحدق بشفتيها التي سرقت عقله منذ زمن
عاودت الهمس له
يوري: انت وحش لعين
تشانيول: انا وحش لعين
مسك راسها من الخلف ليقربه قليلاً من وجهه
يوري: انت لعين
تشانيول: انا لعين
ردد ورائها بهمس لتنتهي سلسله شتائمها بقبله
قبلها وكانه سيموت بعد تلك القبله
وضع جميع مشاعره في القبله تلك
ابتعد قليلاً ليتحدث
تشانيول: انا مهووس بـ افروديت خاصتي
عاود للتهام شفتيها دون مقاومه منها عندما بادلته
ابتسم بخفه ليعاود ما كان يفعلتداااااا خلص البارت
طبعاً ما يصير واهس اكتب لان ماكو تفاعل 🙄تعليقكم يسعدني ولاتنسون الڤوت
رئيكم !؟
أنت تقرأ
مهووس بها //p.c.y
Romance~لطالما كانت ابتسامتها تقول لي شيء وعينها تقول شيء اخر ~ جلس لتجلس مقابل له ليتحدث وهو يناظرها بتمعن -لطالما رغبت بحبسكِ اريد اخفائكِ عن الجميع انا احترق مجرد ان اتذكر هناك غيري يشاهدكِ ويتمعن في وجهكِ اريد ان اجعلكِ غير صالحه للجميع الا الي -تشان...