هو شاب عمره 30 سنة بارد لحد جنون متملك قاسي الكل يخاف منه لا يعرف معني كلمة تسامح اذا عملت خلطة واحد معه فانت ميت مهوس بطفلة كما هو يسمها بطفلتي رئها و اعشقها حد جنون
هي عمرها 18 سنة لطيفة لحد جنون علي رغم من لطافتها الي انها صامتة تجاه كل شيء لا...
كانت جالسة وتشاهد فلم كارتون فهي تحبهم كثيرا فجأة رن جرس الباب ذهبت لكي تفتحها وتفاجاب بوجود زين كارێز: ماذا تفعل هنا في هذا الوقت زين زين : نسيتي دفاترك المدرسة في المطعم لذا انا اخذتهم لكي اعطيكي اياهم (تذكرت لان غدا عندي امتحان لذا درست في المطعم ولاكن انا لا انسي اشيائي لا اعرف كيف نسيت ...بعد اخذت من يده وشكرته ) زين : اي الا تضيفني شيء (كان يضحك بلطف وهو يقول ) كارێز :اهه اسف نسيت ماذا ستشرب. (قالت بضحكة تسرق قلوب ) زين : اي شيء علي تحت ايدكي (قال و هو شاردا بها ) كانو جالسين و يتكلمون علي عمل و بعد احيان كان يعلو ضحكتها بسس نكات زين و كل هذا تجري و هو يشاهدها في كمبيوتر خلصته كان يشد علي يده بقوة وعيونه اصبحت حمراء من شدة الغضب بيكهيون : كيف تضحكي تجاه ساقتله بيدي كيف هو يريكي بهذا الملابس كيف هو يستطيع يشم راحتكي انا فقط يجب افعل ذالك فانتي ليي طفلتي لا يجب ان يري ما هو ملكي انا التي انتظرتك وانا اعيد ايام و اليل و ساعات و ثواني لكي تصبحي لي ولاكن غدا ستكون عندي طفلتي اقسم لكي لا اسمح لاحد ان يري ماهو لي ................... ملابس کارێز 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
في صباح كان بيكهيون نايم علي طاولة عندما كان يشاهد طفلته ولاكن من كثرة غضبه كان يشرب بدون توقف عندما استيقظ ضحك وهو يقول بيكهيون : هذا اخر يوم لايامي تعيسة بدونك يا طفلتي كل ايامي كانت تعيسة ولاكن اليوم ستشرق شمس نحو حياتي لان ستدخلين نورك بحياتي ذهب واستحم وبدل ثيابه كان يضحك ذهب الي مطبخ فكان ككل مرة كل نوع طعام كان علي طاولة اكل طعامه و خرج نحو سيارته واتصل باحد رجاله بيكهيون : سننفذ الخطة ولاكن لا اريد ان تخاف كثيرا انتبه جدا اذا تأذي شعره منها سأقتلم جميعا ....... عند خروج بيكهيون كان جميع خدامين كانوا في صدمة جوليا وهي رئيس خدم صرخ عليم لكي يفق جميع من شروده علي رغم كان هي ابدا مصدومة علي تفاعل و ضحك بيكهيون اليوم
/////////////// وهي ايضا بدل ثيابها لكي تذهب الي مدرسة كانت تغني و هي تلبس ملابسا لا تعرف ماذا ستحصل عليها اليوم من قبل عشيقه مخباة لبس ملابسه واخذ جنتها معها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ذهبت الي مدرستها كانت تمشي في شوارع لان مدرستها ليس بعيدا جدا و هي تضحك و تقول. كارێز : الجو جميل جدا اليوم ياااا كم احب المطر ياريت تمطر اليوم (تقول وهي تنظر لسماء وتعبس وجها ) وصلت الي مدرسة مثل كل مرة كان جميع الانظار عليها علي رغم ان كل فتاة في مدرسة تغار علي جملها ولاكن هي لا تهتم فقط تريد ان تخلص مدرستها و تدل الي جامعة هذا كل شيء تتمناه حياة بسيطة و جميلة خلصت مدرستها كانت تمشي في الممر لكي تذهب الي العمل ولاكن وقفها صوت تايونغ هو ايضا نفس صف مع بعد وهو يحب كارێز كثيرا ولاكن لا يعترف لها هو معه ك اعز صديق له لا تقول له لانه يعرف سترفض حبه تايونغ: يا رئس بندق الي اين تذهب كارێز :تايونغ غبيييييي كم مرة سأقول لا تناديني بهذا الاسم بشع (قالت وهي تعبس شفتيها ) تايونغ: ساضل اقول يا رئس بدق (قال وهو يخرج لسانه ) ضحك كارێز دلالة علي استسلامها لان لا يستطيع ان تقاوم تايونغ تايونغ: لماذا لا تجاوب الي اين ستذهب لان بقي علي عملك ساعة لا تذهبي تعال نتجول قليلا.... قال وهو يضحك بلطف کرێز: اسف تايونغاا لان علي اذهب ولاكن اوعدك مرة اخري سنذهب معا تايونغ: حسنا يا راس بندق بلتوفيق (قال وهو يمسك شعره ويتجول يده علي شعرها الناعم ) ذهبت الي عمل بعد ان خلص عملها ودع بعد مع زين علي رغم زين ككل مرة تريد ان توصلها ولاكن تريد مشي باقدام ذهبت وكان تسمع اغاني فهي تعشق الغاني كانت تبتسم مع اغنية فجأة وقف سيارة سوداء قدامها هي تفاجا وكانت خايفه حد العنة سرعة ركضت وكان رجال يركضون وراها حتي امسكوا بها وضعوا مندل علي انفها و بعدها نامت اخذوها الي سيارة وذهبوا عند رئيسهم
