هو شاب عمره 30 سنة بارد لحد جنون متملك قاسي الكل يخاف منه لا يعرف معني كلمة تسامح اذا عملت خلطة واحد معه فانت ميت مهوس بطفلة كما هو يسمها بطفلتي رئها و اعشقها حد جنون
هي عمرها 18 سنة لطيفة لحد جنون علي رغم من لطافتها الي انها صامتة تجاه كل شيء لا...
بيكهيون : طفلتي هل بدئتي بتحرير علي جلس مقالها كان قريب جدا من وجها لم يبقي انشاء واحدة بينهم كارێز : اعتقد من حقي اعرف شخص الذي خطفني قالت وحاولت ابتعاد عنه ولاكن امسك خصرها وقربها اكثر وهي كان متفاجئة جدا عن تقربهم حتت يدها علي صدره لكي يبتعد ولاكن هو كان شارد بشفتيها كم يتمني ان يجرب شفتيها كرزتين ولاكن رئت يديها صغيرتين علي صدره ضحكه خافته خرج منه وهي فقط سحرت بضحكته ولاكن فاقت من شردها بعد ان قام بيكهيون و قبلت شفتيها ولاكن كان قبلة سطحية و ابتعد عنها قليلا کارێز : ايه الغبي من تظن نفسك لكي تقبلني بيكهيون : صغيرتي هل تسمي هذا قبله (ضحك بسخرية ) انا فقط تسهلت عليك لم تري شيء بعد ( غمز لها في اخر كلمته) وهي ارتعشت و خافت من كلماته و ضحكته کارێز : اياك واقترب مني هل فهمت بيكهيون ؛ تؤ تؤ صغيرتي انا الذي يامر هنا وليس انتي كارێز: اتركني لكي اذهب ارجوك انا لا استطيع عيش هنا انا حتي لا اعرف من انت بيكهيون : ان كنت لا تريدني ان تري غضبي لن تتكلمي عن ذهاب لان مكانك هنا هل فهمتي ( قال و هو يشد علي كل كلمه يقول ) كارێز : هل تظن انك تستطيع ان تخطفني لان ليس لدي احد لكي يدور علي فانت مخطىء لان زين سيجدني و سينق لم تكمل كلامها لان بيكهيون امسك فكها و ارتمت جسدها بحأت و شد علي خصرها کارێز : انت تؤلمني ابتعد ( قالت بصعوبة بسبب يده علي فكها و دموع تجمعت بعيونها و جسدها بدات بارتعاش نظرت الي كل اي مكان فقط لكي تتجنب عينه حمراء من شدة الغضب ) بيكهيون : اياك و ثم اياك ان تقول اسمه علي لسانك ( قال وهو يشدد اكثر واكثر فكها و يغرس اصابعه علي خصرها ) ابتعد عنها عندما رات عيوننا و وارتعاش جسدها كارئز ببكاء : هل انت مجنون هل عندك انفصام ( هي معها حق تقول ذلك فقبل دقايق كان لطيف معها ولاكن مجرد ان قال اسم زين هواصبح شخص اخر بيكهيون وهو يمسك يديها : طفلتي ارجوكي لا تنظر الي هاكذا فانا لا اريد ايضا ان اكون هكذا معكي — هل المتك كثير هاا كارێز: ابتعد لا تلمسني بيكهيون : صغيرتي انا بكل مرة احاول ان اكون لطيفا معكي لذا ارجوكي لا تفسدي كل شيء وتغضبني ( قال بهدوء تام و هو يحاول ان يهدء نفسه ) هي قرارات لا تتكلم معه اكثر لذا كانت ستذهب الي غرفتها ولاكن امسكها و قربها اليها و دخل رئسه الي رقبتها لكي تشم رحتها بيكهيون. : اولا و لمصلحتك اياك ان تقول اسم رجل اخر علي شفتيكي (قال و حت يديه علي شفتيها بنعومه ) وثانيه اياك ان تذهبي قبل ان اقول انا کارێز وهي تحاول ان لا تبكي : ارجوك دعني اذهب الي غرفتي قبيل شفتيها بنعومة و دفن رئسه برقبتها وقبيل كل انشئ بها بيكهيون : احلمي بي ( قال و رسمت ابتسامه صغيرة علي شفتيه وتركت خسرها )صعد بكل ما اتاها قوة الي غرفتها فهي لم تري شخصا يقترب منها الي هذا درجة مسك خدها الذي اصبح مثل طماطم ولعنت نفسها لانها ضعيفة لدرجة لا تستطيع ان تقاوم اي شيء
في صباح اشرقت شمس ☀️ استيقظت كارێز و ذهبت الي حمام و استحمت غيرت ملابسها الي 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
فتح الباب و دخل علي غرفتها کارێز : هل انتهكوا دائما بيكهيون : كيف ( بضحكه صغيرة علي شفتيه وهي سرحت بضحكته قليلا ) كارێز : الا تعرف تطرق علي الباب بيكهيون : لا داعي لطرق لان كل شيء هنا ملكي ( قال و وهو يقترب الي ) كارێز وهي تقول مع نفسها ان لا اغضبه لكي استطيع ان اذهب الي مدرستي وهنا بتكبد ساستطيع ان اهرب ،،،،،،، اقرب منهو دفن راسه علي رقبتها وهو الان يعترف انه اسعد شخص بيكهيون : ماذا فعلتي الي يا صغيرتي ( قال و دفن راسه اكثر ) كارێز : انا لم افعل اي شيء ( قالت بطفولية و قلبها يدق كلما يقترب منها ) ضحك بيكهيون علي طفولتها و حاول ان يقبلها ولاكن توقف بعد ان قالت كارێز: اريد ان اذهب.
