هو شاب عمره 30 سنة بارد لحد جنون متملك قاسي الكل يخاف منه لا يعرف معني كلمة تسامح اذا عملت خلطة واحد معه فانت ميت مهوس بطفلة كما هو يسمها بطفلتي رئها و اعشقها حد جنون
هي عمرها 18 سنة لطيفة لحد جنون علي رغم من لطافتها الي انها صامتة تجاه كل شيء لا...
فتحت عيوني وانا انظر بكل اتجاه هذا ليس بيتي اين انا ؟ بعدها تذكرت كل شيء شهقت بخوف و بدءت ببكاء لقد انخطفت ماذا يريدون مني انا ليس لدي اي شيء لكي ياخذو مني بعد تفكير و البكاء نظرت مرة اخري الي غرفة كان فيها كل شيء يعني كان يبدو انها غرفة للفتاة كان جميل جدا كل شيء كان خرافي فيها نظرت لنفسي كنت البس نفس ثياب ارتحت قليلا وقفت و مسحت دموعي التي لا يريدون توقف اتجهت نحو الباب فكان مفتوحا تفاجا بعدها بكل ما اتيت من سرعة ذهبت و نظرت الي المنزل اي منزل كان اكبر قصر رئيته نزلت الي درج بعدها رئيت باب رئيسي ابتسمت و ذهبت بسرعة لكي افتح الباب و قبل ان افتح سمعت صوت بيكهيون : طفلتي الي اين ؟ انا فقط جمدت وما نظرت خلفي بعدها قلت قبل اذهب يجب اعرف ماذا يريد مني نظرت بعدها كان يقف ويديه في جيبه كان ينظر لي ببرودة وهو ينتظرني لكي اجيب لن انكر هو وسيم كالعة ولاكن هذا ليس موضعي الان افاقني من شرودي صوته الذي تنشر الخوف في كل جسدي بيكهيون : اعرف انا وسيم(قال بضحكة لعوبة ) ..ولاكن انا اريد جواب لسؤالي طفلتي ......... اجتمعت كل قوة لدي لكي لا ابين خوفي له حقا اريد بكاء الان اخاف جدا كارێز : اولا هل انت تتكلم عن طفلة في خامسة عمره لكي تقول طفلتي طفلتي (قلت بغضب شديد وهو فقط كان يبستم علي كل كلامي ) بيكهيون : وثاني ( قال وهو يقترب مني ) كارێز : اريد ان اذهب لبيتي ماذا افعل هنا ماذا تريد مني انا حتي لا اعرفك ( قلت بارتجاف لان كان يقترب وانا ابتعد عنه ) بيكهيون : اولا انتي طفلتي ويجب ان تعتدي علي هذا اسم و ثانيًا انتي لي يعني ستبقي لعندي ( قال وهو ينظر لي و انا فقط كنت شاردا لانه كان قريب جدا حتي كنت استطيع ان اسمع نبضات قلبه وانفاسه يضرب بوجهي وبعدها بسرعة ابتعدت عنه و ذهبت بتجاه الباب ولاكن كان مغلق العنة ) end pov
کارێز : ايها العين غبي هل انت واعي لما تقول انا ليس لاحد لذا افتح هذا باب وتركني بيكهيون : توء توء الغضب لا يفيدك يا صغيرتي لذا اهدئي و اجلسي لا اريد ان اغضب عليك كارێز : من انت حتي تأمرني بما افعل بيكهيون: القلب التي عندك و انفاس الي تتنفسيها انا هم يعني من ليوم انتي وانا واحد كارێز: حسنا علي اغلب انت مجنون او انت تشبهني باحد ولاكن حقا انا لا اعرفك لذا افتح الباب لكي اذهب ارجوك (قالت وهي تحاول ان تهدء ) بيكهيون:انتي طفلتي التي انتظرتها ولاكن انتي عندي الان لذا الان اذهبي الي غرفتك ونام حسنا صغيرتي لان لا خروج من هنا (قال بابتسام و هو يجول يده علي شعرها ) ولاكن هي ابتعدت عنه بسرعة وقالت كارێز : كن متاكدا اني ساخرج من هنا وبعدها ساذهب الي شرطة (قالت وهي ترفع يديها دلالة علي تحدي ) بيكهيون : هم بلتوفيق اذا بيكهيون: جولياااا اتت جوليا وهي ترتجف بسبب صرخة بيكهيون حتي صغيرتنا خافت من نبرة صوته بيكهيون : خدي طفلتي الي غرفتها و انتبه لها جيدا حتي اتي جوليا : حسنا سيدي ابتسم ل كارێز و قبل رئسها وذهب
——————— بعد ذهاب بيكهيون كانت كارێز جالسة في غرفتها وهي تفكر كيف تهرب كارێز: علي اجيد طريقة لخروجي من هنا او سابقي مع هذا شخص المجنون ولاكن علي اول ان اهدء نفسي ساذهب استحم و بعدها ساجيد طريقة ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، خلصت من استحمامها وهي كانت تلبس ملابسا وتقول كارێز : حقا شيء مخيف كل ملابس علي قياسي اووف ساجن بكثرة تفكير لبست ملابسها و خرجت لكي تري ماذا ستفعل
ملابسها 👇🏻👇🏻👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعدها نزلت الي اسفل و فمها مفتوح بسبب جمال المنزل ذهبت الي كل المكان ولا حتي باب و شباكا كان مفتوحا غصبت وهي تضرب رجلها بلارض بعدها سمعت صوت الخادمة التي تشتغل هنا جوليا : انستي هل تريد شيء كارێز: هل استطيع ان اأكل شيئًا لان جوعان كثيرا جوليا : طبعا تعالي معي (قالت بلطف )
کاريز :هل انتي فقط تعملين هنا لان هذا البيت كبير وانتي لاتستطيع تدبركل البيت (قالت و فمها ممتليء بطعام) جوليا : لا ولاكن سيدي امر للجميع ان يذهبوا فقط لكي انتي ترتاحي كارێز : ارجوك لا تضحكيني لاني لا عندي نية للضحك ابدا انا حقا لا اعرف ماذا يريد مني اذا كيف هو يفكر علي راحتي قبل ان نري بعد حتي كانت جوليا ستتكلم ولاكن وقفها صوت بيكهيون البارد مثل كل مرة ...........................................................................................
