Part-8

771 43 159
                                    


Hello!!

البارت الثامن😊

سوري على التأخر بس نفسيتي ذي الفترة↙️↙️

لبس وشكل لاري 'بالموعد'
اتمنى يعجبكم البارت لاتنسون تحطون كونتز بليز ترا تحمسني انزل اسرع..

فوت وكومنت بلييييززز

♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎♥︎

-هاري ستايلز-

ادخل للمنزل واغلق الباب خلفي اسير للداخل وانظر لـ إدوارد الذي يجلس في غرفة المعيشه ويشاهد التلفاز لأبتسم بخفه له..

اصعد للأعلى لأدخل لغرفتي..ارمي الكتاب على سريري وابدل ثيابي لأخرى مريحة لآخذ الكتاب معي واتجه لمكتبي المنزلي

اجلس على المقعد واتنهد..اخرج اوراق كثيرة وادون الاخطاء التي حدثت هذا اليوم والموظفون المهملين كثيراً

اخرج ورقةً ما وانتبه لرسمةً عشوائية عليها لأتذكر لوي..ذاك الاحمق كان يعتقد انني لا اعطي له بالاً او بمجرد انني تحدثت مع تايلور انني لا اعلم عن تصرفاته الطفولية؟

بالحقيقة كنت احاول انهاء محادثتي سريعاً مع تايلور حتى استطيع التحدث مع لوي واخباره بما حصل

لا اعلم متى يدرك حجم وعمق حبي له..

في ايام مضت..كنت مشؤوماً من ذاتي كنت قد عرفت ان من سيلتسق بي سوف يتأذى او ربما سيتلطخ كما يفعل الطيان بنفسه بدون عمد

لقد ظللت هارباً من مسميات الحب خوفاً أن يصاب احدهم بي فتتاً لكل اطرافه بعدما ظن بأني الاجدر به

ليجدني شخصاً موهوماً لا حقيقةً له منفي من الوجود..منبوذاً من قبل والديه..لقد كانت طبيعتي توحي إلي بأني كثير القلق

لم اكن يوماً مذنباً لأتلقى هذا الكم الهائل من الالم لكنني ظننت بأني افترقت ذنباً وانا في رحم امي

تلك الام التي كانت تربت على بطنها وكأنها تداعبني من وراء الستار..اخاف شدة الحب وكأنه وحش يعيش في كهف لينقض علي بأي وقت

فالوقوع بتلك الشبكة كان يؤذيني إلى ان اتى لوي..وكأن السموم خرجت من جسدي وغادر الوحش كهفه..تحولت إلى طفل يصرخ ويركض

Night's stars -L.Sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن