اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
-
تشانيول كان قد وافق على حضور بيكهيون الذي تعافى تمامًا معه لحفل الميلاد و بدأ الأصغر بارتداء ملابسه لاستعراضها على حبيبه
و في كل مرةٍ يرتدي بها بدلة تشانيول كان ينتحب لأنه كان جميلاً جدًا
بيكهيون كان يتمشى بغنجٍ ناحيته ، خطواته راقصه وشعره مبعثر لم يسرحه بعد ، شفته حمراء بسبب مثلجات التوت التي تناولها مسبقًا و الكحُل كان يُضيف إلى وجهه مظهرًا شقيًا
وَقف عند السرير ، حيث تشانيول جالس و ساقه مضمومتين ليقوم بتفرقتهما عن بعضهما البعض يعطي مجالاً لخاصتيه بالدخول بينهما
و تشانيول بدوره أمسك بجانب وجهه ذو الوجنة المرتفعة بفعل ابتسامته الظريفة و حدّق تمامًا في عينه
كفه انزلق يُمسك بذقن بيكهيون لرفعه و مَال يلتقط سُفليته بشفتيه يُقبلها قبلةً مبللة ، ثَبت الأصغر يده على منكبي تشانيول و أغمض عيناه يتلذذ بما يشعر
تَركت الكفّ الرقبةَ الطويلة و راحت لتحل الأزرار التي تُبقي القميص ساترًا لصدر بيكهيون
فُتح القميص يُظهر الصدر الناصع و تشانيول أمسك بِه يضغط عليه بينما بلطف تحرك ابهامه على حلمته و اثناء ذلك لَم يَفصل القُبلة
شعر الأقصر بالقشعريرة تحرق جسده و أنّ في وسط القُبلة يبتعد ليسترد انفاسه بينما تشانيول لم يسمح له بذلك وسحبهُ يتابع القُبلة
تشانيول امتص لسانه حُلو الطعم و بيكهيون كان يتحرك بعد راحه بينما هو واقفٌ على ركبتيه لذا حبيبه قام بحمله على السرير يفصل القبلة لثوانٍ ليلقه بحرص قبل ان يدنو منه ويكملها ، لا يبدو انهُ يكتفي ابدًا
تسللت يداه اليُسرى الى الحزام الذي يحتجز جزء بيكهيون السُفلي و قامت بفكه وبتأنٍ أندست داخل السروال القطني البنفسجي تتحرك على طول القضيب المُنتصب لتمسده ، بيكهيون تأوه و تشانيول أبتعد عنه
