❤عذرائى❤..
يحتضنها بشده..
يحاول السيطره على تصرفتها المزهوله..
يحاول بث الطمأنينه بقلبها فهو يعلم جيدا انها تخشى عليه هو فقط من صدمته بها..
لكنها تناست انه طبيب بالأخير وعلى علم بما حدث معها.. لتحاول الأبتعاد عنه بعنف وتتحدث بجنون هستيرى..
حور:سبنى أقوم يا أدم انا عايزه أشوف المفرش..
قوم معايا لو سمحت..
اقسم بالله انا عذراء انت أول راجل يلمسنى فى حياتى.. ليقطعها أدم وهو يعتليها ويقبلها بعنف ويده تثبت يدها فوق رأسها ويحكم جسدها بجسده جيدا فجعل ابتعادها عنه مستحيل..
ليبطئ من حده عنفه بقبلته ويفصل قبلته وضعا جبهته على جبهتها وهما يلهثان..
ادم: أهدئى مهلكتى.. أعلم انى أول رجل بحياتك وليس فقط أول رجل يلمسك..
أعلم جيدا انكى لم ترتبطى بأى شاب حاول التقرب اليكى انا فقط نجمتى الذى رزقت حبك وقلبك..
لتنهمر دموع حور بشده وجسدها يرتعش بين جسده وهو يملس بيده على جسدها العارى برفق بعدما ترك يدها لتحتضنه حور بشده دافنه وجهها بعنقه وتهمس بصوت متقطع من شده البكاء..
حور:أدم بس أزاى ما مافيش دم عذريتى انا مش فاهمه حاجه.. بس حاسه..لتتمسك به أكثر بيدها وقدمها وكانها تريد الدخول بين ضلوعه..
لتكمل حديثها ببكاء أشد..
حاسه بوجع أوى اوى بعد ما بعدت عنى..
أدم:وهو يعتدل بها ويجلسها على قدمه ويضمها لصدره بشده ويسحب الغطاء عليهم..
هشششش أهدئى جوهرتى وكفى بكاء اتوسل اليكى وانا سأشرح لكى ما تريده فهمه..
ليزيل دموعها برفق وهو يقبل عيونها كل واحده نزولا بأرنبه أنفها الحمراء من شده بكاءها..
لتهدأ حور بين يديه وتنظر لعينه بعشق..
أحسنتى صغيرتى المهلكه التى قد تانست ان زوجها يعمل بمجال الطب..
حوريتى وجوهرتى الغاليه الأن أصبحتى زوجتى قولا وفعلا..
ليقبلها بنهم من أسفل شفتيها ويهمهم بمتعه شديده..
امممم كان أفضل شعور شعرت به بحياتى على الأطلاق وانا أمارس الحب معاك انتى نجمتى..
ونعم قمنا بعلاقه كامله..
لكن جوهرتى الغاليه انتى ما زلتى❤عذراء❤..
لتنظر له حور عاقده ما بين حاجبيها وهى تردد بعدم تصديق..
حور:عذراء؟؟!!لتقترب منه أكثر بخجل شديد وتدفن وجهها بحنايا صدره وتهمس بخجل شديد..
أدم كيف واننا مارسنا الحب..
لتنهى حديثها وهى تسحب الغطاء عليها حتى رأسها..
ليضحك على تصرفتها أدم بشده وهو يسحبه مره أخرى ويزيد من أحتضنها ويقبل أعلى رأسها ويتحدث بعشق خالص لها وهو يملس على وجهها ويده تسير بخفه بطول عمودها الفقرى تسبب رعشه لذيذه لجسد وقلب حور..
أدم:اسمعينى جيدا مهلكتى الأن..
سأشرح لكى كطبيب حاله غشاء البكاره لديكى وبعدها سأشرح لكى كزوج..
ليغمز لها بعينه ويعتدل بها ويتحدث بصرامه بعض الشئ وقد ارتسمت على ملامحه الجديه وتحول الأن لدكتور أدم عبد الله..
..جوهرتى انتى تمتلكين غشاء بكاره مطاطى..
وقد شعرت به منذ الوهله الاولى لى بلمسك..
سأخبرك ما هو بالتفصيل الغشاء المطاطى مهلكتى..
يتمدد مع ولوج العضو ولا يتمزق وبالتالى لا ينزل منه قطرات دم حتى مع تكرار ممارسه العلاقه الجنسيه مرات عده... وغالبا ما يتطلب التدخل الجراحى لأحداث شق فى الغشاء حتى يتمكن الزوج بالقيام بالأيلاج بشكل كامل وصحيح.. وقد يتم الايلاج بشكل كامل ولكن يبقى الغشاء كما هو وتظل الفتاه عذراء ايضا..
ويتم فضه اثناء الولاده الطبيعيه..
لقبل رقبتها بنهم شديد..
وانتى حوريتى العذراء قد تم الايلاج على أكمل وجه..
ولن تحتاجى الى التدخل الجراحى الحمد لله وقد يستمر الغشاء كما هو و يحدث حمل دون ان يتمزق الغشاء.. ليصمت قليلا وهو يشعر بألم يعتصر قلبه عندما تذكر ان جوهرته لن تحمل منه..
لتحتضنه حور بشده وهى تحثه على تكمله حديثه..
تنهد هو واكمل..
وشعور الألم الذى تشعرين به الأن أمر طبيعى لأنها مرتك الاولى ومع تكرار وأستمرار العلاقه سيختفى الألم وتشعورين بالمتعه واللذه الشديده فقط..
ليقبلها من عنقها ويحملها ويتجه بها لحمام الغرفه ويكمل بستعجال..
والأن مهلكتى سنمارس الحب مرات ومرات وستظلى ❤جوهرتى العذراء❤..
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
غيث:وهو يحتضن سيلا بشده ويملس على جسدها بحنان وهى تبكى بنحيب بين يديه..
اهدئى حبيبتى وأخبرينى أتشعرين باى الم دعينى افحصك لأطمن..
ليعتدل بها يضعها على ظهرها ويستعد للكشف عليها..
لتصرخ سيلا وتدفعه بقدمها بعنف..
ليسقط أرضا على ظهره ممسك ببطنه يصرخ بألم..
لتعتدل سيلا وتتمدد على بطنها أعلى السرير و تضحك وتبكى بشده فى وقت واحد.
سيلا:ههههههههه عاااااااااا انت قليل الادب اوى اوى يا غيثو مش قادره اصدق انت كنت ناوى تبص فين ها..
وبعدين انا موجوعه اوى يا غيثو عاااااااااا..
غيث وهو يعتدل ويضع أصابعه بأذنه من صراخها ويتحدث بغيظ من بين اسنانه..
غيث:سيلا حبيبتى لقد كان غشائك رقيق للغايه ولم تشعرى به من الاساس اثناء ممارستنا الحب فهدأى..
انتى فقط خائفه عندما رأيتى الدماء وأمر الالم الذى تشعرين به طبيعى جدا لأنها المره الاولى لكى..
لينهض من الأرض ويقترب منها وتكمل بخبث..
ولكن سيختفى الالم تماما أذا قررنا فعلتنا ثانيه..
لتنظر له سيلا بتفكير وبلحظه كانت انقضت عليه وهى تعتليه وتتحدث بدلع وأغراء ويدها تملس صدره كرفرفه فراشه وغيث يقبل كافه وجهها..
سيلا:امممم عندك حق يا غيثو نجرب مره كمان علشان الألم يخف..
ليلتهم غيث باقى جملتها بجوفه ويعكس الوضع ويعتليها هو ليأخذها بجوله اخرى يغرقها ببحر عشقه حتى الثماله..
^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^^
مر أسبوع على أبطلنا..
لم يخرج منهم أحد من غرفته فقد يفتحو الباب لأخذ الطعام..
لا يفعلو شئ غير التهام زوجاتهم قبل الطعام ويأمنهم بالصلاه ويشاهدون افلام مختلفه ويلعبون العاب زوجيه أكثر من ممتعه..
ولكن اليوم الجمعه سيذهب أدم وغيث لحضور صلاه الجمعه وسماع الخطبه بالمسجد..
لتخرج حور أخيرا من غرفتها بعد ذهاب زوجها للصلاه..
وتتجه لغرفه سيلا وتفتحها بعنف وتغلق الباب خلفها بعدما تأكدت من خروج غيث برفقه زوجها..
لتجد سيلا نائمه على بطنها عاريه اسفل غطائها..
حور:وهى تسكها على مؤخرتها..
لتنتفض سيلا وتصرخ بغيظ..
سيلا:عاااااااااا عبو شكلك يا غيثو الزفت قولتلك ميت مره متقربش من توتتى..
لتستمع لضحكات حور وتفتح عين واحده لترى حور امامها وغيث ليس بالغرفه لتهب واقفه وتسحب معها الغطاء تغطى به جسدها وتحتضن حور بشده..
واحشتينى يا زفته اوى..
لتبدلها حور الحضن بحب شديد لصديقه عمرها..
حور:وانتى كمان يا حبيبتى واحشتينى اوى اوى..
الف مبروك يا سيلو اخيرا دخلتى ههههههه ربنا يفرح قلبك ويرزقك بالذريه الصالحه ولاد وبنات يطلعو عسلات ومجانين برضو زى مامتهم ههههههه..
سيلا:الله يبارك فيكى يا حورى..
هييييييح الدخول جميل اوى ههههههه..
وانتى طمنينى عليكى اخبارك ايه مع دقدق بتاعك..
لتصمت حور ويظهر على وجهها الحزن التى تحاول أخفاءه عن زوجها اثناء وجودها معه..
وتلتمع الدموع بعيونها لتقترب منها سيلا وتضمها وتجلسها بجوارها على سريرها وتتحدث بلهفه وقلق شديد..
سيلا:فى ايه يا حور مالك بس يا حبيبتى حاجه حصلت طمنينى عليكى يا حبيبتى..
حور:وهى تبكى بنحيب..
سيلا قومى البسى عايزه اروح اكشف فى اقرب مستشفى حالا قبل ما أدم وغيث يرجعو من الصلاه..
هناخد تاكسى يوصلنا اقرب مستشفى..
سيلا:ليه بس يا حور قوليلى مالك يا حبيبتى عمل فيكى ايه دقدق الزفت دا..
أغتصبك اه اكيد افترسك عايزه تاخدى عليه اقرار وتوديه فى داهيه..لتقاطعها حور بنفاذ صبر..
حور:قومى يا زفته البسى قبل ما يجو لو أتاخرنا نقولهم بنتمشى شويه او بنشترى اى حاجه وهبقى أفهمك فى الطريق يله اتحركى بسرعه..
لتسرع سيلا بأهذ شاور وترتدى ملابسها ويرن هاتف حور برقم والدتها..
اه يا مامى مش قادره ارد عليكى هتعرفى ان فيا حاجه من صوتى يارب خليك معايا انا محتجالك اوى اوى يارب ..
كانت أول دعوتى ليك وانا ببيتك الحرام ان تجعلنى نور وفرحه دائما بحياه وقلب زوجى يا الله يا من قولت أدعونى أستجب لكم حقق حلم أدم زوجى واحفظه لى ولا ترنى به مكروه ابدا يا الله..
أنت تقرأ
عشق الحور
Teen Fictionهيحصل ايه لو كان الدين حاجز بين الحب هل هتتخلي عن دينك عشان حبك و لا معناها عن حبك عشان دينك.