تستيقض تلك الحسناء على صوت المنبه نهضت منزعجة تتمنى لو لاتفارق سريرها لكن اليوم يوم مهم ستسافر الى ايطالية من اجل عرض ازياء وبعض الاجتماعات المهمة تنهدت وتوجهت نحو الحمام استحمت وخرجت تلف منشفة حول جسدها الابيض سرحت شعرها ولبست ملابسها و وضعت بعض المكياج ورشت عطرها الفرنسي الذي زادها انوثة واثارة

اتصلت بها اختها
اوليفيا"اختي كيف حالكي"
اريانا بهدوء"بخير وانتي"
اوليفيا "انا بخير لكن هل قررتي ان تسافري
اريانا"نعم ساسافر لالمانيا
اوليفيا "جيد ستعيشين لديه اختي صغيرة ولا تقولي لي لا ساستاجر منزل افهمتي او احزن منكي اكثر فانا اشتقت لكي زفافي لم تحضريه حتى لكن هذه المرة لن تخالفيني انا انتظرك باي"
اغلقت الهاتف بينما تنهدت على تصرفات اختها الكبرى
ساعة 11:48
نزلت جميلتنى من طائره وخرجت مع حراسها وحولها العديد من الصحافة منهم يسالونها متى عرض ازيائها ومنهم يسالونها حول شركتها لمحة اختها من بعيد تقف مع شخص اقل مايقال عنه وسيم حد اللعنة اقتربت من اختها وعانقتها
من جهة نظر اوليفيا وزوجها
اوليفيا: هيا فانذهب لقد تاخرنا
مارك "لقد انتهيت"
اوليفيا"تبدو جميلا "
مارك " هيا لنذهب"
بعد نصف ساعة
وصلا الى مطار كانت اوليفية متشوقة لترى اختها الصغرى اما مارك فقد كان يقلب بعينيه هنا وهناك هتى انتبه لزوجته تحضن فتاة مثيرة جدا وملابسها التي تكشف اجزاء جسدها المنحوت افاق من شروده على حديث اخت زوجته معه
اريانا"هاي "
اوليفيا"هذا زوجي مارك _مارك هذه اختي صغرا اريانا "
مارك"تشرفت"ببرودة
اريانا" وانا ايضا سيد مارك "
مارك "مارك فقط بدون رسميات "
أنت تقرأ
احبني زوج اختي
Fantasyهل مافعلته خاطئ لكن الامر ليس بيدي انا احبه هو من احبني و انه لطيف معي منذ اول لقاء لنا لكنه وحش بارد مخيف مع غيري هل احببته لانني مراهقة لا اعرف انه يكبرني بكثير لاكنه مثيرذو جسم رياضي انا نادمة لانني خنت اختي لكن انا اعشقة وهذه حقيقة