حسب ما ارى من تجارب الاخرين في حياتهم ان الحياة تعذبنا قليلا وتسعدنا بالنهاية لتشعرنا بقيمة السعادة اخيرا …
لكن هذا ليس في قاموسي، كم تألمت
ولازلت …اذا
لما الحياة لا تبتسم لي؟!
لما القدر لا يرأف بي؟!
و لما الحزن مصر على ملازمتي؟!اردت سابقا ان ابدأ من جديد …مخبرة نفسي لعل الحياة سئمت ايذائي لكن ماذا وجدت؟؟
وجدته يصفعني مجددا …
ويريني كم اني مثيرة للشفقة …
من احببته بادلني وكم فرحت لكن فرحتي لم تتم الا وبالقدر يسخر مني مجددا…

أنت تقرأ
لما القدر ضدي...؟؟!
Ficção Geral"لما القدر ضدي'' "لا اعلم" " لما لم تكتب لي السعادة مثل البشر الطبيعيين" "لان لا مكان لكي في هذا العالم انت طاهرة جدا على مكان ملوث كهذا " فيها احداث كئيبة وايذاء نفس سو يلي ما يحب هالنوع مش مجبور يقرأ🤗🤗💜💜