«11»

76 8 0
                                    

حسب ما ارى من تجارب الاخرين في حياتهم ان الحياة تعذبنا قليلا وتسعدنا بالنهاية لتشعرنا بقيمة السعادة اخيرا …
لكن هذا ليس في قاموسي، كم تألمت
ولازلت  …اذا
لما الحياة لا تبتسم لي؟!
لما القدر لا يرأف بي؟!
و لما الحزن مصر على ملازمتي؟!

اردت سابقا ان ابدأ من جديد …مخبرة نفسي لعل الحياة سئمت ايذائي لكن ماذا وجدت؟؟
وجدته يصفعني مجددا …
ويريني كم اني مثيرة للشفقة …
من احببته بادلني وكم فرحت لكن فرحتي لم تتم الا وبالقدر يسخر مني مجددا…

لما القدر ضدي...؟؟! حيث تعيش القصص. اكتشف الآن