16 shot 🔫💣

👀" القاتل المتسلل "👀

نيويورك  : منتصف الليل:

صوت صافرات الشرطة  دوت في  كل انحاء شوارع نيويورك بما فيه الازقة المجهولة و المظلمة  وذالك  بسبب بحثهم عن القاتل  المتسلل  جون برايد الذي  قام بقتل العديد من النساء  واغتصابهم الغريب في الامر انه يستهدف طالبات او الفتيات ذات عمر يتراوح بين  18 الى 24 سنة فآخر ضحية  له كانت  طالبة  حقوق  تبلغ من العمر 18ربيعا. .. لذالك رجال الشرطة يفعلون  المستحيل  لكي  يلقو عليه القبض  فهو يذب الرعب في قلوب سكان نيويورك ولكن ككل محاولة  للقبض عليه يتكلل مجهودهم بالفشل    مما ادى الى انزعاج الشرطة...
  يركض  فتى شاب يرتدي الزي الرسمي  للشرطة  باتجاه سيارة الرقيب  ليردف وهو يلهث
سَيِّدي لَقَدْ أَضَعْنَا أَثَره"
رمقه الرقيب بنظرات تدل على  الغضب والعتاب 
" كيف يمكن لكم ان تفقدو اثره...هل تسمون نفسكم شرطة واللعنة  "
" لا تقلق سيدي لقد اصيب بكتفه  جراء تلقيه  رصاصة  من فريقنا.. اظن انه لم يبتعد كثيرا من هنا "
" سَوْفَ نَرَى... "
.
.
.
" حمقى... يظنون انهم يستطيعون القاء القبض علي"
رجل ذو 40 من عمره  يركض  بين  احد ازقة نيويورك التي تعج بكلاب وقطط الشارع فقط  فهو الآن يهرب من يد العدالة بعدما سلبب  حياة العديد من  النساء فقد وصلت  عدد ضحاياها تقريبا40 ضحية   الشرطة  يجهلون هويته حتى  لذالك هم عاجزون عن امساكه مما  جعله يجول بكل حرية في شوارع  نيويورك  مسببا رعب سكان نيويورك  و مزعزعا امنها   فلو وقع بين يدي الشرطة فمن المحتمل انه سيعدم  كأقل عقوبة 
"  لن احتاج لهذا بعد الآن  "
توقف للحظة ليقوم  بإزالة القناع الرجل ذو 40 عام ليظهر  وجه  شاب وسيم  ذو "25 "سنة 
.
.
.
ن

يويورك الساعة السابعة صباحا ضوضاء  تعج  امام مركز الشرطة بسبب  الصحافة خرج الرقيب من سيارة الشرطة  بشعره الاشيب متجاهلا اسئلة الصحافة التي يعتبرها ثرترة او مضيعة للوقت لا اكثر صرخت فتاة  تمتلك عينين فضيتين  وشعرا اصفر  ممزوج ببرتقالي

"سيدي فقط سؤال واحد لمذا تتجاهلنا هكذ؟ا "
لم يعر الرقيب اهتماما لتلك الفتاة لتصرخ  مجددا
" أَلَمْ تَسْمَعْ مَا يُقَالُ عَنِ الشُرطة الامريكية... يقال عنها انها ضعيفة لم تستطع ابدا الامساك بقاتل.. اتعلم ان سكان بنيويورك  باتوا  لا ينامون بالليل خصوصا الفتيات ... لمذا لأن الشرطة  واقفة مكتوفة الايدي "
سمع الرقيب كلامها ليدخل الى مكتبه  و هو يصرخ على المحققين و المفتشيين
" أسمعتم... مذا قالت.. لقد اصبح سكان نيويورك  لا يتقون بنا  وذالك...بسبب فشلكم  "
صمت كل من المحققين فهو على  حق  الانهم لم يستطعوا الامساك بذالك القاتل   دلف الرقيب بعد ذالك الى الداخل ليردف  الى ذالك الظابط
" جد لي  اربع ضابطات او ضباط بارعين في عملهم "
انحنى الرجل للرقيب ليردف
" حسنا  كما تريد سيدي "." 

.
.
.
.
.
.في جهة أخرى  ... بقوم ذللك الشاي بلقاء رجل يرتكب السواد فقط "
الرجل: هل اتممت المهمة 
الشاب: نعم كما وعدت الرئيس علي الآن الرجوع الى كوريا 

.
.
.
نهاية الفصل الاول  :  اعرف انو قصير بس  رح يبدى التشويق منذ الفصل السابع  .

.
.
يتبع.....
I see you later good bye 🖐
.