إذا كان لك صديق
يبتسم في وجهك
ساعة رضاك وغضبك،
ويسايرك في حالي صوابك وخطئك،
ويوافقك حين حلمك وجهلك..
فلا تسعد بصداقته،ولا تثق بمودته،
لأنه ليس مرآتك التي ترا من خلالها
وجهك الآخر،فتعكس بك ما خفي
مم حلو الطباع ومرها،
وشر الخصال وخيرها..!ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
د.ماجد عبد الله
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أعتذر عن الأخطاء الإملائية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
البارت السابق:
لفت بسرعة على التحفه الي بجنب المراية واخذتها
ووقفت بعيد عنها ورمتها بقوة على المرايه
نزلت بسرعى على الأرض يوم شافت قطع الرماية
وأخذت قطعه حادة وقربتها من وريدهاالبارت:
الكويت
الساعه ٥ المغربكانت جالسه لحالها بالصالة وحاطه رجل على رجل
وتقرى الورق اللي بالملف ومندمجه
حطت يدها جنب فمها بحيرهوهمست: عندي عم اسمه وسام؟
دق جوالها رفعته بملل بس توسعت عيونها
بحماس وعدلت جلستها يوم شافت انه سعد:هلا
سعد:هلا فيك اسمع فاضي؟
عقدت حواجبها: اي ليش فيه شي؟
سعد بصوت عالي: طيب تعال دخلني المدرسة
الحارس مو راضي يدخلنيوقفت بصدمه: وانت ليش تبي تدخل
سعد بإحراج: ياخي طفشت وقلت اجي اقعد معك
بما اني معد اوصلككيان بإبتسامه: طيب طيب عارف انك نصاب بس
الحين جايكقفلت وسكرت الملف بسرعة وحطته على الطاوله
وراحت تلبس جزمتها ـ يكرم القارئ ـ
ونزلت بسرعة وقفت عند الباب قدام حارس
عريضوطويل: معك تصريح؟
عقدت حواجبها بعدم رضا
وقالت: مارح اطلع بس خويي ينتظرني برا
دخلوهرفع الحارس حاجبه وتقدم ومسكها من
أنت تقرأ
فتاه اغلى من الذهب
De Todoفتاه قلبها ابيض كالثلج جمالها فاتن و نادر تعاني من اخوتها او الذين كانت تظن انهم اخوتها الى ان حدث ما لم يكن في الحسبان فتتغير الى شخصيه مرعبه و تخفي جمالها و انوثتها بثياب الفتيان ملاحظه: الروايه باللغه العاميه