دو كيونغسو ذو السابعة عشر عاما اضطر لاتخاذ خيار فظيع. في مجتمع منقسم حيث يجب على الجميع الامتثال. دو كيونغسو لا يمتثل
لذلك يغامر بالخروج بمفرده ، مصممًا على اكتشاف المكان الذي ينتمي إليه حقًا. انصدم بوحشية حياته الجديدة. حيث عليه أن لا يثق بأحد. ولك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
"أولشيءستتعلمونهاليومهوكيفيةإطلاقالنارمنمسدس. والشيءالثانيهوكيفيةالفوزفينزال" قال كاي بصوت عالٍ ، يضع مسدساً في كف كيونغسو دون النظر إليه واستمر في المشي "ولحسنالحظ،إذاكنتمهنا،فأنتمتعلمونبالفعلكيفيةصعودوركوبالقطارالمتحرك،لذلكلستبحاجةإلىتعليمكمهذا "
حدق كيونغسو بالسلاح في يده ، لم يتوقع أبدًا في حياته أنه سيحمل واحداً ، ناهيك عن أن يطلق النار. يشعر بالخطورة كما لو أنه بمجرد لمسه ، يمكن أن يؤذي شخصًا ما
كان كاي يواجه الجدار الممتلئ بالأهداف الثابتة - مربع واحد من الخشب به ثلاث دوائر حمراء لكل منها. يقف مع قدميه متباعدتين ، ويمسك المسدس في كلتا يديه ويطلق النار. كان صوت الطلقة مرتفعًا لدرجة أنه ألم أذن كيونغسو. رفع رأسه لينظر إلى الهدف. اخترقت الرصاصة الدائرة الوسطى
التفت كيونغسو إلى أهدافه الخاصة. عائلته لن توافق على إطلاق النار. قد يقولون إن الأسلحة تستخدم للدفاع عن النفس ، إن لم يكن العنف ، وبالتالي فهي تخدم مصالحها الذاتية
دفع عائلته في مؤخرة عقله ، ووضع قدميه على مسافة عرض كتفيه ، ولف كلتا يديه برفق حول مقبض السلاح. كان ثقيلاً ومن الصعب ابعاده عن جسده ، لكنه يريد أن يكون بعيدًا عن وجهه قدر الإمكان. ضغط على الزناد بتردد في البداية ثم بقوة أكبر ، وابتعد عن السلاح. كان صوت الطلقة يؤلم أذنيه وجعل الارتداد يديه ترجع إلى أنفه. تعثر كيونغسو للخلف ، يضغط بيده على الحائط خلفه ليثبت نفسه ، لا يعرف أين ذهبت الرصاصة لكنه يعلم أنها ليست بالقرب من الهدف
أطلق النار مرارًا وتكرارًا ولم تقترب أي رصاصات من الهدف
"إحصائياً" قال تشانيول من جانبه،مبتسما بوسع "كانيجبأنتصيبالهدفمرةواحدةعلىالأقلالآن،حتىلوبالصدفة"
