نظر لي جين بعدم فهم لاقم بصف السياره جوار الرصيف و قد وضع يده على يدي التي على عجلة القياده
" ما الامر الاخر نجمتي؟
فككت سترتي التي لا تظهر جسدي ان كنت فتى ام فتاه لابقى بقميص ابيض ذي حمالات اجل انه قميص رجالي....تحت ناظريه و عدم فهمه و امسكت بيده التي على عجلة القياده لاضعها على انتفاخ بطني الصغير...
" سيكون هناك وسيم عالمي صغير وسيمي
نظر لوجهي لينظى ليده المتمركزه على بطني و يعديد تلك النظرات مرة اخرى
" مهلا اهذا حقيقي؟
قال بوجه جامد و عقدة حاجبيه انعقدت لاجيب بإيماءه صغيره
" انزل...
هذا قوله لاصدم من ما طلب
" لا تريده؟
" انزل و قف جوار بابي...
قال بحده لانفذ و وقفت جوار الباب كما قال... ليفتح الباب و يسحبني تجاهه فهمت مقصده لاجلس بين ذراعيه...احطت عنقه بذراعي و عيناي بعينيه
" لا تريده؟
سألت بعبوس احاط بيده خصري و يده الاخرى على خدي ليقربني له أكثر
" اريد ان اخفيك بين اضلعي سعادتي غامره لدرجة انني لا اجد تعبيرا مناسبا لاقوم به.... انا احبك..
دمعت عيناه مع ضحكاته اللطيفه ليضع جبينه على جبيني...
" انا فقط الوسيم العالمي عليك ان تعلم هذا يا فتى...
قال موبخا اياه بين ضحكاته و شهقاته الصغيره لارفع رأسه ناحيتي مجددا لامسح دموعه بإبهاماي و التقطت خطميتاي...و هو كان مشتاق و قام بتفريغ ذلك الاشتيتق بقبلة دامت كثيرا حتى انقطعت انفاسنا..
"سيادة النقيب عليك ان ترتاح كثيرا لاجل صغيري.. عليه ان يكون بخير و نجمتي كذلك....
" كيف؟
" لا اعلم تصرف... سنستبدل سداسيتك ببطيخه كبيره
" لا مشكله بها ان كنت سأرى تلك الابتسامات و السعاده على وجهك عشقي
قبلته بسطحيه و هو اخبرني ان اجلس مكانه و يتولى القياده حتى نعود...
" سيدي ذلك المستجد...
لم يكمل لاذهب مباشرة له و اسحبه من شعره لمنتصف المعسكر
" اخلع ردائك و ابقى بملابسك الخاصه الان...
" و اللعنه ماذ...
لم يكمل لالكمه
" افعل ما تؤمر هيا
"انت مجرد و
أنت تقرأ
A Real Dream
Romanceقرأتم العديد من الروايات حيث ان فتاة تذهب لكوريا و تعمل بالشركه المسؤوله عن فرقتها كمصممة ازياء او خبيرة تجميل او عاملة بمقهى الشركه و ايضا يحبها المفضل لها وتعجب به بزياده و تزداد المشاهد الرومانسيه بينهما لتتوج الروايه في النهايه بزواجهما.... حسنا...
