فى مكان تحديداا مستشفى تجلس فتااه فى منتهى الجماال والرقه تبكى وجل شرطى يأخذ اقوالها وطبيب يعالج جرحاا الذى فى اذنيهاا
الشرطى:مش عيزا تبلغى عنو
الفتااه"بدموع:لا
انتهى الطبيب من عمله وتحرك الشرطى الى الخارج
وقفت الفتااه تنظر الى نفسهاا فى المرأه وهى تبكى وتفك ربطتت شعرهاا لتخفى جرح اذنيهاا
وتذهب الى الخارج مناديه سيااره اجرى وبعد ما ركبت تذكرت انها نسيت حقيبت يدهاا فى الغرقه
الفتااه:لو سمحت هناا ثانيه نسيت حاجه
السائق:ماشى اتفضلى
نزلت الفتااه وهى تجرى الى الداخل لتحمل حقيبتها من امام المرأه وتخرج سريعاا لتخبط فى شاب فى منتهى الرقه والجماال
الفتاه:انتا اعمى
الفتااه متلخبطاا من عيناها:اسف
الفتااه:ابقا خلى بالك من الى قدامك بعد كده
وتركته وذهب ولاكن هو لن ينساا عينااه الزرقاء التى تلقت بعينااه بعض اللحظاات
ذهبت الفتااه وركبت السياره وسارت بهاا الى مكاان منزلها ونزلتده اسكربت لو عجبكم اكتبولى فى الكمنتات عشان اكمل
وتصويييت
أنت تقرأ
انت منزلى
Short Storyقصه تحكى وعن فتاه فى ال29 من عمرهاا ضحك عليها احد من الرجال وتزوجهاا دون علم والدهاا وبعد سنين خانهاا وتركهاا وبعد ذالك ابتدت حيااه جديده مع شخص اخر سيكون ماضيها وحاضرها